Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    دعمت شيرين في عز وجعها.. وتعلمت الفن على يد الكبار » صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news

    يوليو 16, 2025

    مصر تتصدر أفريقيا فى استخدام الطاقة لإنتاج واستيراد الحبوب – جريدة العدد الاول

    يوليو 16, 2025

    جان بيار خوري يكشف لـ”فوشيا” كواليس فستان بيونسيه

    يوليو 16, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, يوليو 16, 2025
    اخر الأخبار
    • دعمت شيرين في عز وجعها.. وتعلمت الفن على يد الكبار » صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news
    • مصر تتصدر أفريقيا فى استخدام الطاقة لإنتاج واستيراد الحبوب – جريدة العدد الاول
    • جان بيار خوري يكشف لـ”فوشيا” كواليس فستان بيونسيه
    • خطوة لضبط “السلاح المالي” ..اخبار محلية
    • الأوساط الإيرانية تقرأ ما بين سطور خطاب بزشكيان للمغتربين
    • الدكتور أحمد السبكي: الصحة ركيزة أساسية للتنمية المستدامة
    • في خيانة الدين والوطن 
    • الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » صواريخ “رفع العتب” – MTV Lebanon
    اخبار محلية (لبنان)

    صواريخ “رفع العتب” – MTV Lebanon

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيونيو 24, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    جوزيف حبيب

    نداء الوطن

    لم يُخيّب قادة طهران المراقبين بردّهم الهزيل، لا في الشكل ولا في المضمون، على «الضربات الجراحية» الأميركية ضدّ المنشآت النووية الأساسية في إيران. فقد أطلق «الحرس الثوري» صواريخ على قاعدة العديد الجوّية في قطر، وهي أكبر قاعدة أميركية في الشرق الأوسط، في عملية أسماها «بشائر الفتح»، تمكّنت الدفاعات الجوّية في قطر من إسقاطها بنجاح ولم يتسبّب «هجوم رفع العتب» بأي خسائر بشرية أو إصابات. وأفادت تقارير بأن طهران أبلغت قطر مسبقًا بالهجوم، بينما كان لافتًا إعلان إيران استخدامها نفس عدد القنابل التي استخدمتها أميركا في مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، وأن هجومها «لا يُشكّل أي تهديد لجارتنا الصديقة والشقيقة» قطر. هذه المعطيات تشير إلى أن الملالي أرادوا الردّ بشكل مدروس لحفظ ماء الوجه والبحث عن مخرج، من دون تصعيد الموقف أكثر.

    عاشت دول الخليج العربية، التي تحتضن ملايين الرعايا الأجانب، لحظات رهيبة أثناء الهجوم مع إغلاق المجالات الجوّية لأكثر من دولة وسط حالة استنفار وتأهّب قصوى لجيوش المنطقة والقواعد الأميركية لردع أي اعتداء إيراني. وإذ سارعت قطر إلى اتخاذ موقف حازم ضدّ إيران، اعتبرت أن الهجوم انتهاك صارخ لسيادتها، مؤكدة احتفاظها بحق الردّ. لكنها دعت إلى وقف فوري لكافة الأعمال العسكرية والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار، في وقت توالت فيه الإدانات الخليجية والعربية والدولية للعدوان الإيراني.

    واكب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الهجوم الفاشل مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات في البيت الأبيض. وبعدما انتظر العالم موقف ترامب على أحرّ من جمر، اعتبر الرئيس الجمهوري عبر «تروث سوشال» أن الردّ الانتقامي «ضعيف جدًّا»، شاكرًا إيران على «إنذارها المبكر»، ورأى أنه يُمكن لطهران الآن أن «تمضي نحو السلام والوئام في المنطقة، وسأشجّع إسرائيل بحماسة على فعل الشيء نفسه». ليعود ويُهنّئ العالم كاتبًا: «حان وقت السلام!».

    ارتكبت إيران «خطأً استراتيجيًّا» فادحًا بضرب قطر، الدولة الأكثر قربًا لطهران بين دول الخليج العربية بعد سلطنة عُمان. وسيكون للهجوم على قاعدة العديد ارتدادات دبلوماسية وسياسية سلبية على علاقات طهران بالدوحة وبكافة دول الخليج العربية الأخرى، التي بذل بعضها جهودًا جبّارة لترميم العلاقات المتصدّعة مع إيران. تُحاول طهران المأزومة الحصول على دعم إضافي من حلفائها الكبار. لهذا، أُرسل وزير الخارجية عباس عراقجي إلى موسكو، حيث استقبله الرئيس فلاديمير بوتين. وكانت وكالة «رويترز» قد أفادت بأن عراقجي سيُسلّم رسالة من المرشد الأعلى علي خامنئي إلى بوتين، مفادها أنه يطلب مزيدًا من الدعم. بيد أن الروس الغارقين في الوحول الأوكرانية، لا يملكون أوراقًا مفيدة لطهران سوى دعمهم الدبلوماسي لها في المؤسّسات والمحافل الدولية والأممية، خصوصًا في مجلس الأمن.

    الحرب الحالية ليست المعضلة الوحيدة التي تؤرق قادة طهران، بل «اليوم التالي» وانعكاس كلّ ما حصل على الداخل بعد الهزائم الإقليمية بتساقط الأذرع ووصول نيران سياسات الملالي التوسعية إلى العمق الإيراني. فقدَت الجمهورية الإسلامية الكثير من الشرعية الشعبية بعد مقتل مهسا أميني في 16 أيلول 2022 واندلاع ثورة «امرأة، حياة، حرّية» التي انطلقت من وجدان شرائح مجتمعية واسعة، وتركت تأثيرها الثقافي العميق في الأوساط الشعبية، خصوصًا الفتيات والنساء اللواتي كنَّ وقود الحراك الثوري، رغم نجاح آلة النظام القمعية في سحق «انتفاضة الحرّية».

    ومع استمرار الحرب الإسرائيلية – الإيرانية، تطرح علامات استفهام عريضة حول مدى صلابة نظام الملالي وقدرته على تخطّي الأزمات الوجودية التي تعصف به. أصبحت الجمهورية الإسلامية، كما كتبت سابقًا، «رجل الشرق الأوسط المريض». وهذا المريض يُثير شهية لاعبين آخرين، في الداخل والخارج على السواء، على تقاسم «ثيابه وممتلكاته» بعد رحيله. بدأت القوى الدولية والإقليمية بتأمين حصصها بعد انهيار «إمبراطورية فيلق القدس» في الإقليم، فيما تبقى عيون المعارضين الإيرانيين شاخصة نحو طهران لاستعادة حقوق بدأت تسلب منهم تباعًا بعد نجاح الثورة الإسلامية في 11 شباط 1979.

    لم يكن عابرًا ما كتبه ترامب عبر صفحته على «تروث سوشال» الأحد، إذ اعتبر أنه «ليس من الصوابية السياسية استخدام مصطلح «تغيير النظام»، لكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزًا عن جعل إيران عظيمة مجدّدًا (ميغا)، فلمَ لا يكون هناك تغيير في النظام؟؟؟ ميغا!!!». كما كان معبّرًا التساؤل الذي طرحته الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الإثنين، إذ قالت: «إذا استمرّ النظام الإيراني… في رفض الدبلوماسية، فلماذا لا ينهض الشعب الإيراني ضدّ هذا النظام الوحشي والإرهابي؟». استرعت هذه المواقف انتباه المراقبين الذين بدأوا يتساءلون عمّا إذا كان ترامب يسعى إلى تغيير النظام في إيران، أم أنه يضغط على طهران بطرح «تغيير النظام» لجلبها ضعيفة إلى طاولة المفاوضات وإنهاء الحرب؟

    وما لفت أنظار المراقبين أيضاً، إمعان إسرائيل أخيراً في ضرب أبرز رموز ومواقع وأدوات بطش الملالي. فاستهدفت تل أبيب سجن إيفين في طهران الإثنين. ولمَن لا يعرف، يُعتبر إيفين «قلعة المعتقلين السياسيين» في الجمهورية الإسلامية وسجنًا سيّئ الصيت لنظام الاضطهاد والعنصرية والقهر. وأظهر مقطع مصوّر نشره وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على «إكس»، انفجارًا عند مدخل السجن، وعلّق قائلًا باللغة الإسبانية: «تحيا الحرّية!». كما قصف الجيش الإسرائيلي مراكز قيادة لـ «الحرس الثوري» مسؤولة عن الأمن الداخلي في منطقة طهران، وتحدّث وزير الدفاع يسرائيل كاتس عن ضرب أهداف «للنظام وأجهزة قمع حكومية في قلب طهران». حرصت تل أبيب منذ هجومها على إيران على بعث رسائل علانية للإيرانيين بأن حربها ليست معهم بل ضدّ النظام الإيراني، وحرّضتهم على التحرّك لنيل حرّيتهم أكثر من مرّة.

    تفجّر الثورات وسقوط الأنظمة ليس وليد لحظة محدّدة بالذات، إذ تؤدّي ظروف ومعطيات وعوامل داخليّة وخارجيّة دورها في تغيّر المشهد السياسي. وأي حراك شعبي في إيران بعد وضع الحرب أوزارها، سيكون نتاج مسار تراكمي طويل تبلور مع الوقت في «البنى التحتية» المجتمعيّة، خصوصًا في أوساط جيل الشباب الرافض لثقافة الجمهورية الإسلامية، لكنه سيتقاطع حتمًا مع مصالح واعتبارات جيوسياسية خارجية قد تسهّل نجاحه باطاحة الملالي، بالتوازي مع تصدّعات وانشقاقات في هيكل النظام. صحيح أن النظام الإيراني في وضع صعب للغاية، بيد أنه ما زال يتمتع بحواضن شعبية محافظة مستعدّة للموت في سبيل الدفاع عن نظامها، ما قد يحوّل أي ثورة تغييرية إلى حرب أهلية طاحنة. تتغيّر المنطقة بسرعة فائقة بحكم التحوّلات الجذرية الحاصلة، ولا عجب إن تمكّن الإيرانيون من خلع «عباءة الملالي» عنهم، فالتاريخ حليفهم الأساسي وليس إلى جانب جلّاديهم، الراحلين عاجلًا أو آجلًا إلى غياهب التاريخ.

    Lebanon MTV العتب رفع صواريخ
    السابققصة الحذاء ثنائي اللون الأيقوني من شانيل تمتد منذ عام 1957 إلى اليوم
    التالي خبر مصر | رياضة محلية / الشحات: أردنا الفوز على بورتو لمصالحة جمهور الأهلى.. وهذا سبب إضاعة فرصة إنتر ميامى
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    خطوة لضبط “السلاح المالي” ..اخبار محلية

    يوليو 16, 2025

    لبنان يقف على حافة المهوار الأميركي

    يوليو 16, 2025

    لحظة اختبار دوليّة للبنان… وعنوانان لزيارة برّاك

    يوليو 16, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    11:56 ص, يوليو 16, 2025
    temperature icon 28°C
    سماء صافية
    65 %
    1006 mb
    14 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 0%
    Visibility: 6 km
    Sunrise: 5:38 am
    Sunset: 7:49 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    فن يوليو 16, 2025

    دعمت شيرين في عز وجعها.. وتعلمت الفن على يد الكبار » صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news

            حلّت الفنانة غادة إبراهيم ضيفة على برنامج “إسمعني شكراً”، الذي يُعرض…

    مصر تتصدر أفريقيا فى استخدام الطاقة لإنتاج واستيراد الحبوب – جريدة العدد الاول

    يوليو 16, 2025

    جان بيار خوري يكشف لـ”فوشيا” كواليس فستان بيونسيه

    يوليو 16, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025468 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter