We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مظاهرات غربية وعربية ومطالب بالتحقيق في اغتيال صحفيي الجزيرة

    أغسطس 14, 2025

    البرنامج الأوروبي للتنمية الريفية يعزز الشراكة مع أسيوط لتحسين الإنتاج الزراعي

    أغسطس 14, 2025

    التحذير من الإفراط .. جمال شعبان يوجه نصائح ذهبية لحماية صحة المواطنين| فيديو

    أغسطس 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, أغسطس 14, 2025
    اخر الأخبار
    • مظاهرات غربية وعربية ومطالب بالتحقيق في اغتيال صحفيي الجزيرة
    • البرنامج الأوروبي للتنمية الريفية يعزز الشراكة مع أسيوط لتحسين الإنتاج الزراعي
    • التحذير من الإفراط .. جمال شعبان يوجه نصائح ذهبية لحماية صحة المواطنين| فيديو
    • رياح وأمطار ودرجة الحرارة تصل لـ49.. تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس اليوم
    • تصريحات نتنياهو عن “إسرائيل الكبرى” تستدعي موقفا عربيا
    • أخبار الخليج | وزيرة الشباب: البحرين تقدم تجربة عالمية رائدة عبر «شبكة الأمل» لمواصلة تعزيز تمكين الشباب
    • سلسة لقاءات للرئيس عون في بعبدا ..اخبار محلية
    • منشأة تعيد إنتاج مكونات بطاريات الليثيوم بعد تدويرها بكفاءة 97%
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » من هو العدو الفعلي للبنان؟
    اخبار محلية (لبنان)

    من هو العدو الفعلي للبنان؟

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمارس 20, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    من هو العدو الفعلي للبنان؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني




    التزم لبنان منذ نشوء دولة إسرائيل بالموقف العربي المعادي بسبب حرمانها الشعب الفلسطيني من حقه بدولة، والمواجهة الوحيدة التي شارك فيها كانت في العام 1948 والتي انتهت بالوصول إلى اتفاق الهدنة بين لبنان وإسرائيل في العام 1949، والذي تم احترامه من البلدين إلى أن انتهكته المنظمات الفلسطينية، بدءاً من منتصف ستينات القرن الماضي وإسقاطه بالكامل بعد حرب العام 1967.

    وقد ثبت أن أفضل خيار اعتمده لبنان في تاريخه كان في احترامه لاتفاقية الهدنة، والحقبة الذهبية التي عرفها سياسياً ومالياً واقتصادياً وثقافياً وسياحياً كانت بين توقيعَين: توقيع اتفاق الهدنة في العام 1949، وتوقيع اتفاق القاهرة في العام 1969، وبالتالي، كانت القيادة التي حكمت لبنان في تلك الحقبة جريئة وحكيمة في تصنيفها لبنان دولة مساندة في الموقف للدول العربية وليس دولة مواجهة، وعندما أجبر لبنان على التحول إلى دولة مواجهة مع تعطيل قرار الدولة بقوة الأمر الواقع تحوّل إلى ساحة موت وفوضى وحروب وكوارث، وفتح إسقاط الدولة الباب أمام السيطرة الأسدية ومن ثم الخامنئية على قراره، وجعلته الممانعة ساحة متقدمة لمشاريعها التخريبية ضد أهل القضية في فلسطين وضد أهل الدولة في لبنان.

    وما زال لبنان لغاية اليوم يلتزم عن قناعة بالموقف القائل إن المدخل لأي تطبيع مع إسرائيل يكمن في إقرار الأخيرة بحقّ الشعب الفلسطيني في دولة، وجلّ ما يريده لبنان العودة إلى اتفاقية الهدنة لا التطبيع، والعنوان الأخير مفتعل من “حزب الله” بهدف حرف الأنظار عن ضرورة تفكيك بنيته العسكرية والتخلي عن مشروعه المسلّح تنفيذاً لاتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية واتفاق الطائف، فيما المطروح اليوم لا التطبيع ولا من يحزنون، إنما أن تُمسك الدولة بحدودها وتسيطر على أرضها وتعيد العمل باتفاقية الهدنة لا أكثر ولا أقل.

    ولكن ما يجدر قوله والإقرار به كحقائق بعيداً من المحاولات المستمرة لتشويه التاريخ يكمن في التالي:

    أولاً، اتفاقية الهدنة أسقطت من قِبَل لبنان لا من قِبَل إسرائيل، وبالتالي تقع مسؤولية إسقاطها على الدولة اللبنانية التي لم تتمكّن للأسباب الداخلية المعروفة من ضبط حدودها ولا فرض سيادتها على غرار الأردن.

    ثانياً، إسرائيل خرجت من لبنان في أيار 2000 إرادياً، ولو كان لديها أي أطماع أو نيات لسلام لما انسحبت، وبدلاً من أن يستفيد لبنان من تنفيذ إسرائيل للقرار 425 والعودة إلى اتفاقية الهدنة، اخترع ما يسمى مزارع شبعا المدرجة ضمن الأراضي السورية التي احتلتها تل أبيب على أثر حرب 1967 والتي تخضع للقرار 242، فيما اعتبرت المنظمة الدولية أن إدخال المزارع في إطار القرار 425 يتطلّب ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا، وتأكيد دمشق خطّياً بأن المزارع لبنانية لا سورية، الأمر الذي لم يحصل كون الممانعة لا تريد انسحاب إسرائيل، وما تريده هو ربط النزاع المسلّح تبريراً لسلاحها وهيمنتها على القرار اللبناني.

    ثالثاً، صُدِم الرئيس حافظ الأسد بالخروج الإسرائيلي الآحادي لإدراكه أن خطوة من هذا القبيل تنقل الضغط على نظامه للخروج من لبنان، حيث كان يتذرّع بإسرائيل لإبقاء جيشه، وهذا ما حصل فعلاً بعد أشهر مع بيان مجلس المطارنة الأول، ولم تنفع حجة شبعا لثني البطريرك صفير عن المطالبة بخروج الجيش السوري.

    فالقاعدة التي أرساها الأسد على أثر حرب 67: لا حرب مع إسرائيل ولا سلام، والقاعدة التي أرساها الأسد والخامنئي في لبنان مع إسرائيل: مناوشات دائمة تبرِّر احتفاظهما بورقة ما يسمى المقاومة كمدخل للسيطرة على لبنان.

    رابعاً، من كان يمنع لبنان من العودة إلى اتفاقية الهدنة هما الأسد والخامنئي. وكان يجب أن يؤدي خروج الجيش الإسرائيلي تنفيذاً للقرار 425 إلى العودة لاتفاقية 1949، ولكن هذه العودة تنزع من يد الأسد والخامنئي ورقة ما يسمى المقاومة، وبالتالي مسؤولية عدم إحياء اتفاقية الهدنة لا تتحملها إسرائيل.

    خامساً، من تسبّب في حرب تموز 2006 هو “حزب الله” لا إسرائيل، إذ هاجم “الحزب”دورية للجيش الإسرائيلي خارج إطار النزاع الذي فبركه مع الأسد وخطف جنديين وقتل 3 آخرين.

    سادساً، من تسبّب في حرب تشرين الأول 2023 هو “حزب الله” لا إسرائيل، حيث أعلن الأمين العام لـ “الحزب” ما يسمى “حرب الإسناد” دعماً لحرب “طوفان الأقصى”.

    وانطلاقاً من كل ما تقدّم، يتبيّن أن الممانعة بتلاوينها كلها، عطلّت الدولة واستخدمت لبنان كمنصة لاستهداف إسرائيل بدءاً من منتصف ستينات القرن الماضي، وصولاً إلى 8 تشرين الأول 2023، ومن كان يرفض إحياء اتفاقية الهدنة التي نص عليها اتفاق الطائف ليس إسرائيل، إنما الممانعة التي منعت لبنان من تطبيق دستوره، ولو تم الحفاظ على الهدنة أساساً، لما كان دخل لبنان في جهنّم على مدى 60 عاماً.

    ويتبيّن بالوقائع أن ما يسمى المقاومة هي الذريعة للسيطرة على لبنان في سياق المشروع الإيراني التوسعي، والعدو الفعلي للبنان هو من يمنع قيام دولة فعلية تُمسك وحدها بثلاثية السلاح وقرار الحرب والحدود، ومن منع قيام هذه الدولة هو نظام الأسد ومن ثم نظام الخامنئي وليس إسرائيل. وبالتالي، إن العدوّ الفعلي للبنان اليوم هو النظام التوسعي الإيراني، فيما العداء مع إسرائيل يرتبط بحق الفلسطينيين بدولة، وحله يكمن في تنفيذ المبادرة العربية للسلام، وأما الحلّ للمسألة الحدودية مع إسرائيل، فيكمن في إحياء الهدنة التي ينص عليها الدستور والقرارات الدولية ذات الصلة والتي أسقطت من الجانب اللبناني لا الإسرائيلي.

    العدو الفعلي للبنان هو من أبقى لبنان ساحة، ومن حال دون تطبيق الدستور، ومن منع الدولة بأن تحتكر السلاح وتُمسك بقرار الحرب وتسيطر على الحدود والأرض، ومن رفض إحياء اتفاقية الهدنة، ومن ألحق لبنان بسوريا الأسد أولاً وإيران الخامنئي ثانياً، وبالتالي العدو الفعلي للبنان هو سوريا الأسد وإيران الخامنئي.

    العدو الفعلي للبنان من هو
    السابقلو كنت أعلم” تختصر فلسفة “حزب الله
    التالي تخمة في الإنتاج ورداءة في الجودة
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    التحذير من الإفراط .. جمال شعبان يوجه نصائح ذهبية لحماية صحة المواطنين| فيديو

    أغسطس 14, 2025

    رياح وأمطار ودرجة الحرارة تصل لـ49.. تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس اليوم

    أغسطس 14, 2025

    سلسة لقاءات للرئيس عون في بعبدا ..اخبار محلية

    أغسطس 13, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    5:10 ص, أغسطس 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    اخبار عالمية أغسطس 14, 2025

    مظاهرات غربية وعربية ومطالب بالتحقيق في اغتيال صحفيي الجزيرة

    في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي…

    البرنامج الأوروبي للتنمية الريفية يعزز الشراكة مع أسيوط لتحسين الإنتاج الزراعي

    أغسطس 14, 2025

    التحذير من الإفراط .. جمال شعبان يوجه نصائح ذهبية لحماية صحة المواطنين| فيديو

    أغسطس 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬308 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter