Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    Mint الملكية تقدم عملة تجميلية لفريدي ميركوري الموسيقى الأسطورية

    ديسمبر 13, 2025

    إسرائيل تلوّح بهجوم واسع إذا فشلت جهود نزع سلاح “الحزب”.. ولبنان يتحرك دبلوماسيًا لإبعاد شبح الحرب ..اخبار محلية

    ديسمبر 13, 2025

    البني خيار النجمات … لون يستعيد مكانته ويعتلي مشهد الموضة

    ديسمبر 13, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 13, 2025
    اخر الأخبار
    • Mint الملكية تقدم عملة تجميلية لفريدي ميركوري الموسيقى الأسطورية
    • إسرائيل تلوّح بهجوم واسع إذا فشلت جهود نزع سلاح “الحزب”.. ولبنان يتحرك دبلوماسيًا لإبعاد شبح الحرب ..اخبار محلية
    • البني خيار النجمات … لون يستعيد مكانته ويعتلي مشهد الموضة
    • الحكومة تحول«صنع في مصر» إلى علامة عالمية.. إجراءات جديدة لتسهيل التصدير – الصالح 13
    • ويتكوف يزور برلين لبحث حرب أوكرانيا وقادة أوروبا يطالبون بضمانات
    • محمد هنيدي يبكي ويحتفل بزفاف ابنته فريدة بحضور كبار نجوم الفن
    • الفن بين الشعبوية والحرية… صراع الذاكرة والجماليات
    • أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » ‘الأفق المُراوغ: حالات الفن المعاصر’ كتابٌ جديد لمصطفى عيسى عن عصر الصورة المتدفقة والهويّات المقتلعة
    فن

    ‘الأفق المُراوغ: حالات الفن المعاصر’ كتابٌ جديد لمصطفى عيسى عن عصر الصورة المتدفقة والهويّات المقتلعة

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمارس 21, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    'الأفق المُراوغ: حالات الفن المعاصر' كتابٌ جديد لمصطفى عيسى عن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ما أجمل الحيرة إزاء الخيارات الوفيرة المتعلقة بالكتب الصادرة في الغرب، وفي فرنسا على وجه الخصوص، في ما يتعلق بإشكاليات الفن المعاصر. منذ كتاب الفيلسوف إيف ميشو “الفن في عصر التبخّر” (الصادر عام 2003) إلى يومنا هذا، ما زالت تطالعنا عناوين كثيرة تتمحور حول دَجل الفن المعاصر ومتاهاته وسرابه ونفاقه وعلاقته باستراتيجيات سوق الفن العالمية التي يتحكم بها التجار والمزادات وأصحاب المجموعات، فضلاً عن عمليات تبييض الأموال. وتتفق كل هذه المرجعيات على أن الفن المعاصر هو الابن غير الشرعي لمارسيل دوشان الذي ولد أواخر ستينيات القرن العشرين، ليزيح الفن الحديث عن عرشه من خلال التحول التدريجي الاستفزازي والمتحرر، والذي كثيراً ما اتُّهم هذا الفن بالراديكالية والاستغلال والتقويض وبأنه “يهاجم الإنسانية ذاتها للأنسان” بحسب تعبير Christine Sourgins. ولكن ماذا يقابل ذلك من الكتب الصادرة عن التجارب العربية المعاصرة؟ تلك التجارب التي تبوّأت مكانتها في خطاب العولمة وغزت المنصّات والمزادات الدولية على امتداد ربع قرن من الزمن (لا سيما بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001 في أميركا)؟

    ليس بالكثير، ولكن بالطبع ثمة العديد من الدراسات الجادّة التي ينبغي التوقف عندها، من بينها الكتاب الصادر حديثاً للباحث والفنان المصري الدكتور مصطفى عيسى عن “دار خطوط وظلال” في الأردن (عمان 2025) تحت عنوان  “الأفق المُراوغ: حالات الفن المعاصر”. وهو يأتي ضمن المشروع النقدي للفنان الذي يعمل على إغناء المكتبة العربية بالعديد من الدراسات والأبحاث الجمالية والمرجعية. وهو من بين الكتب القليلة التي تضيء على بعض التجارب الفنية العربية بطريقة غير مباشرة من خلال فتح النوافذ على إشكاليات الفن المعاصر في التاريخ الغربي: تاريخه وفلسفته وتداعياته وتأثيره على تجارب فنانين من العالم العربي.  

     

    عمل تجهيزي بعنوان “الحلم الأميركي” للفنان العراقي أحمد البحراني

     

    “الأفق المُراوغ” قدّم له الفنان والناقد التشكيلي المغربي إبراهيم الحيسن، في عَرض يلقي الأضواء على إشكالية الفن المعاصر وتموجاته ما بين المقاومة والزوال والتلاشي، من خلال المحاور التي يطرحها الكتاب؛ وهو مجزأ إلى بابين وسبعة فصول، تَناول فيه المؤلف قضايا ومفاهيم كثيرة متشابكة تحدّد مسافة المرور من الحداثة إلى المعاصرة، وأخرى تعكس أصول الصراع الأنطولوجي بين مخيلتي الغرب والشرق، وكذلك علاقة الفنان بالجمهور والاستعراض والعريّ، إلى جانب التطرّق إلى غواية المادة وسطوة الميديا وتأثير التكنولوجيا، مروراً بالحرق والتمزيق كتجارب فنية خاصة، انتقالاً إلى مسألة الاقتباس وموت الفن وصلة النقد بالفن.

     

    الباحث والفنان المصري الدكتور مصطفى عيسى

     

    لا لمقولة “غرب مُلهِم وشرقٌ ناسخ”
    يقول المؤلف إنه كتب تلك النصوص على مدار زمنيّ يقارب العقدين، بدءاً من العام 2008 وحتى العام 2016، ونوقشت في أكثر من مدينة عربية: القاهرة والدوحة وصنعاء وتونس وأغادير، من خلال مؤتمرات عربية متخصصة، التقت جميعها حول مناقشة هموم الفنون البصرية المعاصرة وهويتها الراهنة في المجتمع العربي. فهو يؤمن بأنه في خضم العولمة وعصر الميديا ومنصّات التواصل الاجتماعي على النقد أن يقيم علاقة بناءة قائمة على مبدأ تجاور التجارب الغربية والعربية على حد سواء، وليس على مقولة النقد كسَيف قاطع قائم على قناعة: غرب مُلهِم وشرق ناسخ. وهي صيغة كانت ملازمة لمسارات الإبداع في مجتمعاتنا العربية. “علينا أن نستوعب الانتقالات الحادة التي وصفها طلال معلّا في مسافة واقعية جداً من ثقافة المسمار إلى ثقافة الإلكترونيات الدقيقة، ومن السماء باتساعها إلى شاشات الأرقام والحواسيب متعددة الجنسيات. أعتقد بأن انتقالات التواريخ قد ترتهن ضمناً بانتقالات المخيلة مثل رفيق يجاور الفكر”. 

     

    عازفو الأبواق للفنان العراقي الكردي سيروان باران

     

    يتحدث كثيرون عن تفشـي القبح في أفكار الفن المعاصر وأشكاله، وهي من كثرتها لم تعد ظاهرة عابرة، إنما ترسـخ ما يقاربها من العقيدة حيث تشـغل الأخيرة حيزاً من أنسنة الإنسان وقناعاته حول طبيعة الحياة وكيفية التعايش مع تحولاتها الظاهرة والباطنةعلى حدّ سواء. وفي هذا السياق، تنسب الناقدة الفرنسية كاترين مييه إلى متحف مونتريال تعريفه أن “كلَّ فن يُصنع الآن هو بالضرورة معاصر”. ورغم هذا، فالسؤال الذي ينبغي التفكير فيه هو الخاص بالفكر الذي يتحقق به هذا الفن. ونظراً إلى اختلاف طبيعة تكوين المجتمع الراهن، فقد بات الفن مقروناً بعصر الصورة تأسيساً لطغيان تكنولوجيا متقدمة تشمل حقولها كل تجريب. ولهذا بات المجتمع المعاصر يواجه إفراطاً في إنتاج الصور، ومداً متدفقاً وهائلاً من الأشكال يُحبِط من يبطىء باللحاق به، ويُهزم من لا يملك القدرة على مخاطبته بلغة نقدية”. هكذا أضحت صورة الفن الراهن محكومة برؤية تُعلي شأن الزائل والعابر والمتغيّر والمتسهلَك، ومثلما يهدّد البحر في مدّه كل ما هو قابع على الشاطىء القريب، أتت الصورة الراهنة على الثقافات والهويّات المحلية التي تفتقد مرجعيتها الثابتة وتقتلع جذورها بيدها. 

     

    لوحة للفنان المصري مصطفى عبد المعطي

     

    غواية المادة
    يطرح مصطفى عيسى أسئلة قلقة تتعلّق بغواية المادة كوسيط لتشكيل العمل الفني، منتقلاً من تجربة السويسري دانييل سبوري والواقعية الجديدة إلى “القمامة النسيجية” لدى بولتنسكي، وتبصيمات تابياس، والخامات الهجينة في أعمال الألماني انسيلم كيفر، وما يقابلها عربياً في تجارب حسن شريف ومحمد عبلة وأحمد فؤاد سليم وسواهم. وعن ارتباط الفن بالجسد يستشهد عيسى بتجارب عديدة بينها أعمال للفرنسية Orlan والفلسطينية منى حاطوم، فضلاً عن تجربة العراقي علي النّجار في فن الأداء. وفي مساحة الفرجة أو فن الاستعراض، ينوّه عيسى بتجربة الفنان المصري أحمد نوّار، مشيراً إلى عمله التركيبي من نوع اللاند- آرت (عام 2000)، الذي عُرض في حديقة الفن في الزمالك، وتمحور حول القضية الفلسطينية، وهو مصاغ بتقنيات رمزية قائمة على الخداع البصري.

    عن تجربة الحرق أو فعل النار كسند تعبيري
    فالنار كما وصفها الفيلسوف الفرنسي غاستون باشلار “عنصرٌ حميمي يسكن قلوبنا”، وهي معطى رمزي في ثقافة بدو الصحراء، أما في مجال الإبداع التشكيلي فمحطته الأساسية بدأت مع إيف كلين، ثم انتقلت إلى تجارب عربية كثيرة من بينها أعمال المصري محمد أبو النّجا، واللبناني جان بوغوصيان، والعراقية هناء مال الله المعروفة باشتغالها على الأطلال والماضي عن طريق تخريب المادة، فضلاً عن تجربة الفنانة العُمانية بُدور الرياميّة التي تقوم على هدم الحدود بين الصُّور والسرد الأيقوني ليصير خطاباً صارخاً كما يظهر في عملها الفوتوغرافي الإنشائيّ الموسوم بـ “أول الاحتراق… آخر الدخان”.        

     

    الفنانة الفرنسية Orlan في صورة شخصية بعنوان ستربتيز- كل شيء عن حياتها وفنها- العام 2021

     

    لم تكن مقولة موت الفن، التي كتب عنها هيغل وأدورنو ورولان بارت، مجرد عبارة مثيرة، على قدر إتيانها بحقيقة مرّة، وهو ما جعل من تكرارها في كتابات ميشو بمثابة خروج اضطراريّ إلى توثيق حالة الفن التي وصفها بأنها تشبه الأثير في تبخرها، وتجلّت في البحث عن جمال من نوع آخر، يبتغي الانتشار والاستهلاك والشهرة وسط عالم فارغ من الأعمال الفنية، وأصبح يشكل مفارقة كبيرة ما خلا بعض الاستثناءات. يأتي بعد ذلك الفن الزائل ليحمل فلسفة آنية عوضاً عن الفن المُقيم. هذا الجديد الذي فَصم كل علاقة مع المتوارث في المفهوم الأوروبيّ والكونيّ يقابله صوغٌ جديد للعالم يستقي مصداقيته من تواتر الآني واللحظي في الحياة والفن.  
     رغم أهمية مقاربات “الأفق المراوغ: حالات الفن المعاصر” وتقصياته العميقة نتساءل ماذا لو قلبنا معادلة الباحث الدكتور مصطفى عيسى لكي ندخل على الفن العربي المعاصر من أبوابه العريضة لا من نوافد المعاصرة الغربية؟ لا سيما بعد أحداث غزة واستراتيجيات تموضع المجتمعات العربية في سياسة الشرق الأوسط الجديد… تلك هي المسألة.

    الأفق الصورة الفن المتدفقة المراوغ المعاصر المقتلعة جديد حالات عصر عن عيسى كتاب لمصطفى والهويات
    السابقاللغة وتقبّل المجتمع أبرز التحديات التي تواجهها المرأة العربية بألمانيا | سياسة
    التالي جمعويون بتارودانت يطرقون باب الديوان الملكي بغية إحداث إقليم جديد
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    محمد هنيدي يبكي ويحتفل بزفاف ابنته فريدة بحضور كبار نجوم الفن

    ديسمبر 13, 2025

    الفن بين الشعبوية والحرية… صراع الذاكرة والجماليات

    ديسمبر 13, 2025

    أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن

    ديسمبر 13, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    11:29 ص, ديسمبر 13, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025

    With the Diva | Lady Madonna ❤️ #culture #اكسبلور #music #podcast

    نوفمبر 26, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    موسيقى ديسمبر 13, 2025

    Mint الملكية تقدم عملة تجميلية لفريدي ميركوري الموسيقى الأسطورية

    جاكرتا – هل أنت من محبي الموسيقي الأسطوري الذي كان أيضا المغني في فرقة Queen،…

    إسرائيل تلوّح بهجوم واسع إذا فشلت جهود نزع سلاح “الحزب”.. ولبنان يتحرك دبلوماسيًا لإبعاد شبح الحرب ..اخبار محلية

    ديسمبر 13, 2025

    البني خيار النجمات … لون يستعيد مكانته ويعتلي مشهد الموضة

    ديسمبر 13, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter