We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    شاهد.. ماكس داومان جوهرة أرسنال يخطف الأضواء بعمر 15 عاما | رياضة

    يوليو 29, 2025

    حقائب الموسم من وحي إلسا هوسك… كلّ ما تحتاجينه هذا الصيف

    يوليو 29, 2025

    موقع إسرائيلي: ما الذي يمكن أن يدفع المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف الإبادة بغزة؟ | سياسة

    يوليو 29, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, يوليو 29, 2025
    اخر الأخبار
    • شاهد.. ماكس داومان جوهرة أرسنال يخطف الأضواء بعمر 15 عاما | رياضة
    • حقائب الموسم من وحي إلسا هوسك… كلّ ما تحتاجينه هذا الصيف
    • موقع إسرائيلي: ما الذي يمكن أن يدفع المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف الإبادة بغزة؟ | سياسة
    • أفضل بورصات العملات الرقمية في مصر لعام 2025
    • هل يصفّي السودان شركات الجيش؟
    • خبر مصر | رياضة محلية / ريبيرو يرفض إذاعة ودية الأهلي أمام إنبي اليوم بملعب التتش
    • رسائل جورج عبد الله عن النضال وغزة
    • رثاء فني سياسي لأيقونة الموسيقى العربية زياد الرحباني
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » عن تحدّيات العيش في مجتمع تعدّدي
    مجتمع

    عن تحدّيات العيش في مجتمع تعدّدي

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمارس 25, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    عن تحدّيات العيش في مجتمع تعدّدي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    شهد القرن الحادي والعشرون تقدّمًا معتبرًا على مستوى حقوق الإنسان، وتصدّرت موضوعات الخصوصية والفرادة والاختلاف داخل الوطن وحرية الأفراد في مجتمعات سمتها المشتركة التعدّدية. كان هذا التقدّم ضمن تيار فكري عالمي تبنّته منظمات حقوقية وإنسانية، تقاطعت مضامينه مع ما ورد في المادة الأولى للإعلان العالمي لحقوق الإنسان “يولد جميع الناس أحرارًا ومتساوين في الكرامة والحقوق: هم موهوبو العقل والضمير وعليهم أن يعامل واحدهم الآخر بروح من الإخاء”.

    إلا أن ما يخبرنا به التاريخ المنصرم، كما الحاضر، أن إشكاليات كثيرة تكمن بين النصوص التي وضعت كخارطة طريق لعيش الجماعات بعضها مع بعض. لنا أن نأخذ من لبنان مثالًا، إذ قام هذا البلد منذ الاستقلال على تعدّدية طوائفية خضعت لبنود وميثاق يحدّد روحيّتها، من بينها التعايش والمحبة والتسامح وحرية الآخر والرأي، وحماية الأقليات، إلا أن التطورات الإقليمية والعربية التي تأثّر بها وضعته أمام تحدّيات كثيرة، من بينها ما طاول التعايش بين طوائفه، على خلفية الشعور بالغبن في توزيع الأدوار السياسية والوظائف والإدارات وغيرها.

    وقد كُتب لهذا البلد أن يعيش سنوات من النمو والازدهار والسلم الأهلي، كما كُتب له أيضًا أن يعيش تراجعًا اقتصاديًا وحروبًا بين مكوناته الاجتماعية، لا زالت تأثيراتها قائمة حتى يومنا هذا. تحدّيات العيش في مجتمع تعدّدي، تبرز اليوم إلى الواجهة كموضوع بالغ الأهمية، يحتاج نقاشًا لفهم الآخر المختلف وكشف نقاط الاختلاف والتلاقي والإشكالية بين القوانين والواقع.

    كان هذا الأمر محط اهتمام مجموعة من الأكاديميين الباحثين المشتغلين في الفلسفة والعلوم الإنسانية، الذين تجاوزوا في أبحاثهم وقراءاتهم الآني والسياسي، فخاضوا في الاجتماع والدين والتاريخ والفلسفة، في ندوة صدرت في كتاب تحت عنوان “تحدّيات العيش معًا في مجتمع تعدّدي” أصدره المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2024. شارك فيه كل من خالد زيادة، الأب صلاح أبو جودة، عفيف عثمان، مارلين كنعان، مشير عون، نادر البزري، نايلة ابي نادر ووليد خوري.

    بين الغرب والشرق

    يخوض زيادة في مسألة تعايش مجتمعات الشرق والغرب، هذه الأخيرة اتخذت شعارات الحرية والمساواة، التي انتجتها الفلسفة الحديثة في العالم، كأفكار ديكارت الذي قال إن “العقل هو أعدل الأشياء قسمة بين الناس”، “أهمية هذه الأفكار أنها تساهم في هدم الحواجز والطبقات التي تصنف البشر وفقًا لانتسابهم الديني، ووضعهم الطبقي والعرقي”، يلفت خالد زيادة إلى تأثير أفكار الثورة الفرنسية في السلطنة العثمانية التي تبنّت  في عام 1839 قانونًا يتضمن المساواة بين الرعايا، ثم انتقلت هذه الأفكار إلى مصر وتونس حيث وجدت صداها بين كثيرين، من بينهم رفاعة الطهطاوي والشيخ الأزهري وخير الدين التونسي وبطرس البستاني، إلا أن إشكالية هذه القوانين أنها تأتي عبر إملاءات من دول أوروبية، من دون أن تكون مشروطة بوقائع اجتماعية.

    “تحدّيات العيش في مجتمع تعدّدي، تبرز اليوم إلى الواجهة كموضوع بالغ الأهمية، يحتاج نقاشًا لفهم الآخر المختلف وكشف نقاط الاختلاف والتلاقي والإشكالية بين القوانين والواقع”

    الإشكالية الأخرى التي واجهها النهضويون آنذاك، كما يذكر زيادة، كانت في اختلاف الأنظمة بين الشرق والغرب، إذ لكل منها مرجعية تاريخية، “فمبدأ المساواة بحسب التنوير الغربي، يمد جذوره في تراث يقوم على نفي الآخر، وافتراض المساواة بين متماثلين”، فيما الأقاليم المجاورة لأوروبا، التي كانت تحت الهيمنة العثمانية، تبنّت نظامًا تعدّديًا عرف بنظام الملل، الذي يعترف لأصحاب العقائد المغايرة باختلافها الديني والثقافي وحتى اللغوي.

    في أصل الاجتماع الإنساني

    حول مفهوم الغيرية في الاجتماع الإنساني، تعرض مارلين كنعان أفكار أفلاطون وأرسطو وابن خلدون وهوبز وروسو، ومعظمها يجمع على أن “التعاون والتنافس مع الآخر هما في أصل الاجتماع الإنساني ونموه وازدهاره”، فالإنسان كائن لا يمكنه العيش في معزل عن الآخر ولا يتم وجوده إلا مع أبناء جنسه، لما هو عليه من العجز عن استكمال وجوده وحياته، والفلسفة ليست جامدة، وفقًا لها، والأفكار الفلسفية تحفز على ابتكار أساليب ومفاهيم وطرائق وقيم أخلاقية، تبثها في الأفراد والجماعات، كما تبرز فاعليتها في التربية والتعليم، ذلك “يعلي من شأن الاستماع إلى الآخر واحترامه والتضامن معه”.

    طائفية الميثاق الوطني

    يفنّد الأب صلاح أبو جودة اليسوعي، بنود الميثاق الوطني والعراقيل التي تواجه تطبيقه، في بلد مثل لبنان، فهذا الميثاق جعل الاستقلال ممكنًا، كونه يؤمن داخليًا مشاركة في الحكم على أساس طائفي، وخارجيًا يضمن حياد لبنان، وبوجه خاص تجاه كل ما يهدّد خصوصيته واستقراره. الميثاق في هذه الحال، قاعدة حكم إلزامية طائفية الطابع لضمان ديمومة البلاد، ومرجعية البحث عن حلول للأزمات السياسية أو الوطنية. لقد أظهر المسار التاريخي، كما ورد في بحث أبو جودة، عدم قدرة الميثاق على تجاوز الأزمات الداخلية، والدليل على ذلك ما عاناه لبنان من أحداث متكررة وخلافات على تقاسم السلطة والوظائف، وتكرار طرح موضوع غياب المساواة.

    بناء الخير العام

    يدخل عفيف عثمان إلى موضوع التعايش من باب التعدّدية، ولا سيما الثقافية منها، كالتركيز على المهمة التربوية لتعلّم “العيش معًا”، بوصفه مدخلًا رئيسًا للمواطنة بحسب منظمة اليونسكو. ويعبّر ذلك بحدّ ذاته عن فهم واحترام الآخرين، في اعتقاداتهم وقيمهم الثقافية، إذ الاختلاف من هذا المنظار يعتبر موردًا لبناء “الخير العام”، يتميز هذا البناء بمسار غير عنفي وتعايش سلمي، ومن أهدافه: صون كرامة الإنسان وتعزيزها، والاحترام والتفاهم المتبادلين، والتقمص العاطفي، أي القدرة على وضع النفس مكان الآخر، والمسؤولية الفردية والجماعية والعمل على بناء الجسور، وتعليم الأخلاق. يبشر عثمان باشتغال الفلسفة باليومي، ويدعو إلى تبنيها كأسلوب حياة غير معلن، يساعدنا على تحمل المصاعب وأبرزها، العيش معًا.

    بين الكونية والخصوصية

    يخوض مشير عون في مفارقات “كونية شرعة حقوق الإنسان وخصوصية الحضارة الغربية” بكل ما تختزنه تلك من التباسات، سيما وأن العالم المعاصر يحيا على إيقاع هذه الحضارة ووفقًا لمتطلبات حداثتها التي واجهتها من الداخل الغربي. كل ذلك يضع هذه الحضارة أمام عدم شموليتها ونسبيتها. من هنا، وفقًا لعون، لا يجوز أن ننزّه الحضارة الخاصة عن عوامل التأثر بالمحيط الأقرب والأبعد وبالغيريات التي تكتنف الجماعة الساعية إلى نحت هويتها التاريخية الخاصة “فشرعة حقوق الإنسان نفسها متعدّدة في التفسير وهذا مأزق من مآزقها”.

    الديمقراطية كضامن

    يرى نادر البزري أن النظام السياسي وما يعكسه من ديمقراطية، من شأنه أن يضمن تمثيلًا توافقيًا للأطراف، الأمر الذي يسهم في إنجاز ما ترنو إليه الجماعات من مقاصد. إذ أن هذا النظام يتيح للمواطنين أن ينتخبوا ممثلين عنهم، وبالتالي هم يعكسون تعدّد الجماعات وتنوعها، وإشراكها في صنع القرار من باب التشريع والتنفيذ.

    إن أهمية التشديد على حماية حقوق الأقليات تنطوي بنظر البزري على صون الفئات المهمشة ضد التمييز، كما أنها تضمن تمثيلها ومشاركتها في العمليات السياسية، وهذا يتطلب سيادة القانون في تحصيل المساواة ضمن النظام السياسي، الذي يعامل الأفراد والجماعات على قدم المساواة، بغض النظر عن خلفياتهم.

    فحص تجربة العيش اللبناني

    يرد وليد خوري مكامن العجز في تجربة العيش معًا في مجتمع تعدّدي كلبنان، إلى افتقار مكونات هذا المجتمع إلى رغبة صادقة في العيش في ظل مؤسسات عادلة.  هذا العجز يظهر في الخطاب اليومي “التكاذب والنفاق والمراوغة واستغلال الوقت من أجل تحقيق المكاسب الذاتية والفئوية”، حتى أن الخطاب نفسه يتخذ صورة نمطية ليس لها وجود حقيقي في الواقع، إذ أنها تصدر عن أفعال تقوّض مبدأ العيش معًا، وتعكس خواء أخلاقيًا سببه كما يذكر خوري “انعدام اعتبار القيم اليونيفرسالية في ثقافتنا، وفي أنظمتنا التربوية خصوصًا، والاكتفاء منها بما يخدم العيش بخير مع الأقربين، أو مع من يشبهنا أو مع من تجمعنا به مصلحة دون الأبعدين والمختلفين عنا”.

    أين العلة؟

    تطرح نايلة أبي نادر أسئلتها حول دوافع التطرف لدى الفاعلين الاجتماعيين، مثل رفض الآخر المختلف، إدانته، هدر دمه، في وطن مثل لبنان اختبر حربًا أهلية، لم تشكّل درسًا وافيًا رغم كل ما عاشه اللبنانيون من ويلات. تبحث أبي نادر عما إذا كانت مكامن العلة، في عالم الأفكار أم في إطار المسلكيات؟ ومن الذي جعل من الاعتدال والتموضع في الوسط موقفًا ضعيفًا؟ مؤكدة أن ما ينقص لبنان، ليس إنتاج نصوص حول الموضوع ولا قلة إبداع المفاهيم، بقدر ما هو “قلة التوقف عند قراءة نقدية لكيفية فهم هذا العيش وتطبيقه”.

    إن التلاعب في صيغة “العيش معًا”، كما تنظر إليه أبي نادر، هو في ازدواجية المجال العام. إذ أن ما يقال في العلن لا يتوافق مع ما يهمس به في السر، أمر يتنافى مع الشفافية والموضوعية.

    ختامًا، ليست الأفكار والنظريات والنظم الفلسفية والسياسية والدينية، التي أوجدتها العلوم على اختلافها، سوى سبل وخارطة طريق لتقبّل الجماعات بعضها لبعض بالرغم من  اختلافاتها، علمًا أن العالم قائم أصلًا على تحولات وتغيرات دائمة مما يفضي إلى المزيد من الحروب والتهجير والانقسامات والخلافات.

     

    العيش تحديات تعددي عن في مجتمع
    السابقموضة الـ Tie Dye تكتسح منصات عروض أزياء ربيع وصيف 2025
    التالي مجتمع الميم في سوريا: انتهاك الكرامة الإنسانيّة وترسيخ الإفلات من العقاب !
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    موقع إسرائيلي: ما الذي يمكن أن يدفع المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف الإبادة بغزة؟ | سياسة

    يوليو 29, 2025

    أفضل بورصات العملات الرقمية في مصر لعام 2025

    يوليو 29, 2025

    رسائل جورج عبد الله عن النضال وغزة

    يوليو 29, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    12:01 م, يوليو 29, 2025
    temperature icon 29°C
    غيوم متفرقة
    70 %
    1006 mb
    16 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 40%
    Visibility: 7 km
    Sunrise: 5:47 am
    Sunset: 7:41 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    رياضة يوليو 29, 2025

    شاهد.. ماكس داومان جوهرة أرسنال يخطف الأضواء بعمر 15 عاما | رياضة

    29/7/2025-|آخر تحديث: 11:00 (توقيت مكة)خطف الناشئ ماكس داومان لاعب أرسنال الأضواء خلال فترة إعداد “الغانرز”…

    حقائب الموسم من وحي إلسا هوسك… كلّ ما تحتاجينه هذا الصيف

    يوليو 29, 2025

    موقع إسرائيلي: ما الذي يمكن أن يدفع المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف الإبادة بغزة؟ | سياسة

    يوليو 29, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬716 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter