We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    من فييري إلى راسبادوري.. 10 إيطاليين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد | رياضة

    أغسطس 13, 2025

    «معلومات الوزراء»: 90٪ من الإنتاج العالمي مخصص للاستخدامات الصناعية وليس للاستهلاك البشري المباشر

    أغسطس 13, 2025

    وزارة الصحة تعزز الشراكة مع المستشفيات الخاصة لتطوير برنامج فحوصات حديثي الولادة

    أغسطس 13, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, أغسطس 13, 2025
    اخر الأخبار
    • من فييري إلى راسبادوري.. 10 إيطاليين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد | رياضة
    • «معلومات الوزراء»: 90٪ من الإنتاج العالمي مخصص للاستخدامات الصناعية وليس للاستهلاك البشري المباشر
    • وزارة الصحة تعزز الشراكة مع المستشفيات الخاصة لتطوير برنامج فحوصات حديثي الولادة
    • صراع المحيطات.. الصين تهيمن والغرب يبحث عن توازن استراتيجي
    • حالة الطقس اليوم الثلاثاء 12-8-2025
    • اشتعال حرائق غابات في جنوب أوروبا مع وصول درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية
    • اشتعال حرائق غابات في جنوب أوروبا مع وصول درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية
    • ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي في الأردن 1.8% خلال النصف الأول من 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » لبنان والجدل الدائر ما بين “نقد السلاح” و”الانتقاد بالسلاح” ..اخبار محلية
    اخبار محلية (لبنان)

    لبنان والجدل الدائر ما بين “نقد السلاح” و”الانتقاد بالسلاح” ..اخبار محلية

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأبريل 24, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    كتب عريب الرنتاوي * من حق اللبنانيين، جميع اللبنانيين، شأنهم في ذلك شأن أشقائهم الفلسطينيين واليمنيين والعراقيين، أن يقولوا ما شاءوا في نقد تجربة “الإسناد” وتقييمها، وأن يطالبوا الدولة والمقاومة، بما يرونه الأنفع لهم ولمستقبل بلادهم…فهم شركاء في الغُرم، وإن كانت شراكتهم فيه قد جاءت بأقدار متفاوتة…وهم شركاء في ماضي البلاد وحاضرها ومستقبلها. من حق كل منهم، أن يشهر “سلاح النقد” في وجه حزب الله أو الدولة بأجهزتها ودوائرها ورئاساتها الثلاث، أو الأحزاب وأمراء الطوائف والمذاهب والأقوام، فلا “قداسة” لفريق أو جهة، لموقف أو سلوك أو تقدير… وعلى الحزب بخاصة، أن يُصغي بعقلٍ وقلبٍ مفتوحين، وأن يفتح صدره رحباً، لكل ما يعتمل في عقول الناس وصدورهم، من أسئلة وتساؤلات، من انتقادات وحتى “اتهامات”، فالفاتورة التي دفعها لبنان، وبالأخص البيئة الحاضنة للحزب والمقاومة، بلغت حداً من الارتفاع، يُخرج ذوي الألباب عن حكمتهم ورصانتهم. أن يقال مثلاً، إن الحزب أخطأ بفتح جبهة الإسناد في حربٍ لم يُستشر بها، يعادله قولٌ آخر، بأن الحزب أخطأ حين اعتمد التدرج في فتح النيران، وأن تزامن الجبهات وتوازيها، ربما كان الخيار الأصوب، أقلّه بغرض انتزاع تسوية شاملة، وتقصير أمد الحرب وأكلافها، ما دامت “إزالة إسرائيل” وهزيمتها، لم تكن من ضمن أهداف الحرب، والحرب مع العدو، تُكتسب بالنقاط وليس بالضربة القاضية الفنيّة، كما يرد في قاموس الملاكمة والمصارعة، والكلام مأخوذ من خطابات قادة المقاومة. وثمة رأي ثالث، نشأ في ضوء نتائج هذه المنازلة الدامية، وغير المسبوقة، يتساءل أصحابه، عمّا إذا كان “نأي الحزب بنفسه” عن الطوفان، كان ليكون قراراً أكثر حكمة من دخول حربٍ بلا استعداد كافٍ… رأي يقابله رأي آخر، بأن الحزب لو فعل، لكان خسر مصداقيته تماماً، والمقاومات تنشأ وتتصاعد وتتطور، على قواعد الموثوقية والمصداقية، وانسجام الأفعال مع الأقوال. لا جدال، في أن الحزب، بيئة وقواعد وقيادة، قد جوبه بمثل هذه الأسئلة والتساؤلات مرات ومرات منذ الثامن من أكتوبر 2023، ولا شك، أن بعضها، إن لم نقل جميعها، قد انبعث من صفوف الحزب ودواخله، ولا شك أن الجدل بشأنها لم يضع أوزاره بعد، وأن “التقييم الرسمي” لقرار الإسناد، الذي ارتقى إلى مصاف “قرار الحرب”، وما تلاه من سلوك ومواقف وفعاليات، لم يصدر بعد، وأخشى أنه قد لا يصدر، في مناخات الاستقطاب والتشاحن، والتصيّد في المياه العكرة، وتحت ظلال الحسابات والحساسيات القائمة والمعروفة. أن يطالب لبنانيون الحزب بالتخلي عن “الاستثناء” الذي حظي به بعد الطائف، بوصفه “مقاومة مشروعة”، لا “ميليشيا حرب أهلية”، وأن يُسلم سلاحه للدولة وجيشها، فهذا أمرٌ لا ينبغي أن يُقابل بعصبيةٍ أو اتهامية فائضة عن الحاجة، في ضوء معطيات اتفاق 27 تشرين الثاني، وفي ضوء مخرجات حرب التطهير والإبادة التي اتخذت من الجنوب والضاحية والبقاع، مسرحاً لها، هنا تنفتح “المطالبات” على مواقف ومرامٍ شتى، تختلف باختلاف من يُطْلقها، وهنا يتعين العمل بجدٍ واجتهاد على فرز غثّها عن سمينها، وهنا في جعبة الحزب، ذخائر قابلة للاستخدام في هذا الجدل، يجدر استعمالها على أحسن وجه. مثلاً؛ ثمة من يدعو إلى”نزع السلاح”، وإن باللجوء إلى القوة الغاشمة، ومن ضمن هامش زمني ضيّق للغاية، على اعتبار أن ثمة فرصة تاريخية قد لاحت ولا يتعين تبديدها، وهي بالمناسبة “الفرصة التاريخية” ذاتها التي يتحدث عنها بنيامين نتنياهو، مشدداً دوماً على الحاجة إلى اغتنامها… هذا ليس خياراً للبنان، وأجزم بأنه ليس خياراً مناسباً للذين يطلقون هذه الدعوات، من دون تفكير أو تمحيص بمدى واقعيتها من جهة، وبنتائجها وانعكاساتها عليهم بالذات من جهة ثانية… اللجوء إلى “سلاح النقد” الذي تحدثنا في مشروعيته، لا يعني شرعنة “الانتقاد بالسلاح” … ذلكم طريق خراب لبنان، وعودة الحرب الأهلية إلى مربعها الأول… تلكم هي “وصفة محلية” لاستكمال ما عجزت الحرب الإسرائيلية عن تحقيقه، ولكن بأيد لبنانية وعلى حساب اللبنانيين جميعاً… تلكم بالأحرى، وصفة إسرائيلية، مطعّمة أميركياً تصدر بلسان لبناني، غير مبين. على أن “الغُلاة” ليسوا وحدهم على الساحة، فهناك أصوات راشدة ، تدعو إلى مزج عناصر القوة والاقتدار اللبنانية، من ضمن صيغة تعزز قدرات لبنان الدفاعية، ولا تتركه مكشوفاً أو نهباً للفاشية الإسرائيلية المنفلتة من كل عقاب… هناك، أفكار ومبادرات تعيد إنتاج ثلاثية “الشعب، الجيش والمقاومة” بأشكال وصيغ جديدة، من ضمن استراتيجية دفاعية متفق عليها، أو متوافق حولها، تضع لبنان على سكة الخروج من استعصاءات العزلة والعقوبات المعرقلة للتعافي وإعادة الإعمار، ومن دون أن تتركه عارياً أمام كيان طامع، لا يعرف خُلقاً ولا يعترف بقانون. هنا، وفي هذا السياق، يتعين على الآخرين، من مجادلي حزب الله وخصومه، الإجابة عن الأسئلة التي يتحاشون طرحها أو الخوض فيها: من يحمي لبنان؟…من يضمن رحيل الاحتلال واحترام الحدود؟ …من يكفل إعادة الإعمار؟ والأهم، من يوقف الاستباحة وحروب الاغتيالات والتصفيات والتعديات، التي تسعى “إسرائيل” في جعلها واقعاً معاشاً، يتطبّع اللبنانيون مع يومياته الدامية؟ الأهم من كل ما ذُكر، أن بعض الجهات التي تجأر بأعلى الأصوات، إنما وجدت في نتائج الحرب، ضالتها للعودة إلى ماضٍ ظنّ البعض أنه بات سحيقاً، هم يريدون اليوم، إعادة قراءة تاريخ لبنان المعاصر، من منظور اللحظة الراهنة، ويعملون على إعادة الاعتبار لأسماء ورموز وشعارات وتحالفات، ظلّت مرذولة، أو في أدنى تقدير “إشكالية”، حتى الأمس القريب… يقرأون التاريخ بأثر رجعي، ويحاولون فرض قراءاتهم على الجميع، بوصفها دلالة على “التعافي”، وبرهاناً على ثبوت واقعة الطلاق مع حقبة المقاومة. والأخطر من كل ما ذُكر، أن بعض هذه الأصوات، لا تشكل في واقع الحال، سوى “رجع صدى” لإملاءاتٍ من عواصم عربية ودولية معروفة، تسعى في تسويغ وتسويق، “هندسات” إقليمية ودولية، قائمة على مفهوم “الهيمنة”، أميركا دولياً، و”إسرائيل” إقليمياً، على اعتبار أن هذه المنطقة قد لفظت آخر أنفاس المقاومة، وآن لها أن تدين بالولاء والطاعة لليمين، الفاشي في “الكرياة” والشعبوي في البيت الأبيض … هؤلاء لا ينفع معهم “سلاح النقد”، ولا بديل لكبح جماح مشاريعهم السوداء، سوى “خلي السلاح صاحي”. من بين مختلف الأصوات التي تناولت “السلاح” في الآونة الأخيرة، يبدو صوت رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، أكثرها نضجاً وواقعية وإدراكاً لواقع الحال… الرجل لا يكف عن تناول المسألة من زاوية الحوار بعيداً من أضواء الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، بعيداً من منطق القوة واستخدامها أو التلويح بها، وبعيداً من الضغوط القصوى والمهل الزمنية الضيّقة… والرجل يفضل للحوار أن يكون ثنائياً، بين الرئاسة الأولى والمقاومة، لكي لا يتحوّل الحوار إلى بازار للمزايدات والمناقصات، وحتى لا تصبح مائدته، منصّة لتوجيه الرسائل إلى “الرعاة في الخارج”… والرجل يفضل الحديث عن “حصرية السلاح” بيد الدولة، وينتقي مفرداته بعناية، ويجتهد للبحث عن “صيغة ما”، لا تستنسخ تجربة “الحشد الشعبي” كما هي عليه الآن في العراق، ولا تُبقي القديم على قدمه. الجدل الدائر في لبنان حول السلاح، له ما يناظره في فلسطين، على الرغم من اختلاف الظروف والسياقات، وحيث المدافع المفتوحة على غزة، لم تصمت بعد… والأرجح أن جدلاً مماثلاً قد يندلع في كل من اليمن والعراق، إن لم يكن الآن، وفوراً، فغداً وبعد غدٍ على أبعد تقدير… ولهذا، يكتسب الجدل اللبناني، قيمة إقليمية، تدفع أطرافاً خارجية عدة، إلى مراقبته وتتبع فصوله والتعرف إلى نتائجه. * مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية .

    التفاصيل من المصدر – اضغط هنا :::

    مشاهدة لبنان والجدل الدائر ما بين نقد السلاح والانتقاد بالسلاح

    يذكر بـأن الموضوع التابع لـ لبنان والجدل الدائر ما بين نقد السلاح و الانتقاد بالسلاح قد تم نشرة ومتواجد على جو 24 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

    وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، لبنان والجدل الدائر ما بين “نقد السلاح” و”الانتقاد بالسلاح”.

    في الموقع ايضا :

    اخبار الدائر السلاح بالسلاح بين لبنان ما محلية نقد والانتقاد والجدل
    السابقإنتاج إيني من النفط والغاز ينخفض.. و4 دول عربية تستحوذ على 32% من الإجمالي
    التالي منظمة الصحة العالمية تُصدر مبادئ توجيهية جديدة من أجل الوقاية من حمل المراهقات وتحسين صحة الفتيات
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ابطال مصر يكتسحون بطوله لبنان \”برو\” لكمال الاجسام

    أغسطس 12, 2025

    ما الذي يُمكن أن يتعلمه سلوت من المدربين الذين فازوا بـ«البريميرليغ» للمرة الأولى؟

    أغسطس 12, 2025

    قرار مهمّ عن مصرف الإسكان… وفرصة لكلّ اللبنانيّين

    أغسطس 12, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    7:45 ص, أغسطس 13, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    رياضة أغسطس 13, 2025

    من فييري إلى راسبادوري.. 10 إيطاليين ارتدوا قميص أتلتيكو مدريد | رياضة

    مع تعاقد أتلتيكو مدريد مؤخرا مع المهاجم جاكومو راسبادوري، أضاف النادي الإسباني لاعبه الإيطالي العاشر…

    «معلومات الوزراء»: 90٪ من الإنتاج العالمي مخصص للاستخدامات الصناعية وليس للاستهلاك البشري المباشر

    أغسطس 13, 2025

    وزارة الصحة تعزز الشراكة مع المستشفيات الخاصة لتطوير برنامج فحوصات حديثي الولادة

    أغسطس 13, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬308 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter