We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    زياد الرحباني وداعاً..لبنان ينعى «العبقري» بلحن حزين

    يوليو 27, 2025

    حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد 27 يوليو 2025 فى مصر

    يوليو 27, 2025

    آلاف الإسرائيليين يطالبون بإعادة الأسرى حتى لو توقفت الحرب

    يوليو 26, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يوليو 27, 2025
    اخر الأخبار
    • زياد الرحباني وداعاً..لبنان ينعى «العبقري» بلحن حزين
    • حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد 27 يوليو 2025 فى مصر
    • آلاف الإسرائيليين يطالبون بإعادة الأسرى حتى لو توقفت الحرب
    • ليبيا ترفع إنتاجها النفطي إلى أكثر من 1.3 مليون برميل في يوم واحد عام 2025
    • أخبار الخليج | لبنان.. رحيل أيقونة الموسيقى والمسرح زياد الرحباني
    • هبة مصطفى تكتب: بين الشرق والغرب.. من يقود فكر الإنسان؟
    • لبنان والموسيقى من دون زياد الرحباني
    • متمرد بروح ساخرة.. “الابن الأبدي” زياد الرحباني
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » كرة القدم والسيادة.. مونديال الأندية اختبار لـ”عولمة الرياضة”
    رياضة

    كرة القدم والسيادة.. مونديال الأندية اختبار لـ”عولمة الرياضة”

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيونيو 8, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    عندما انعقدت القمة الأمريكية الروسية في 2018، بالعاصمة الفنلندية هلسنكي، بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره فلاديمير بوتين، كانت تتزامن مع حدث كروي هام تحتضنه موسكو والمدن الروسية الأخرى، وهو كأس العالم للمنتخبات، والذي كان بمثابة فرصة نادرة للروس، لإثبات وجودهم على الخريطة العالمية، في لحظة سياسية ربما يمكن وصفها بـ”الخانقة”، خاصة وأنها جاءت في أعقاب ضم شبه جزيرة القرم، والذي أثار مخاوف الغرب الأوروبي، جراء احتمالات مزيد من التوسع، الذي يهدد مصالح القارة العجوز، ليكون الحدث الكروي بمثابة فرصة هامة، لتقدم روسيا نفسها للعالم، من بوابة “الساحرة المستديرة”، باعتبارها مستعدة للانفتاح على الغرب، وهو الأمر الذي اتخذ مسارا سياسيا موازيا تجلى في القمة المذكورة بين الرئيسين الروسي والأمريكي، والتي تزامنت مع الحدث الكروي العالمي.




    الفرصة التي قدمتها كرة القدم لروسيا، عبر استضافة مونديال المنتخبات، تمثل انعكاسا مهما للدور الذي يمكن أن تلعبه الرياضة، لتحقيق أكبر قدر من التقارب بين الدول، سواء على المسار السياسي، حيث شهدت العاصمة موسكو حضورا دبلوماسيا مكثفا من زعماء العالم، لمتابعة مباريات فريقهم في البطولة، ربما أبرزهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والذي حرص على حضور مباراة نصف النهائي بين فرنسا وبلجيكا، أو رئيسة كرواتيا كوليندا كيتاروفيتش، والتي خطفت الأضواء بارتدائها زي منتخب بلادها خلال مباريات البطولة، والذي تمكن من الوصول إلى المباراة النهائية، وهو ما قدم نموذجا حيا للكيفية التي يمكن بها استثمار الأحداث الرياضية الكبرى، لتنحية خلافات السياسة أو على الأقل تجميدها مؤقتا، مما يفتح المجال أمام حوار مباشر، من شأنه تعزيز العلاقة نحو مناح أفضل، ناهيك عن التقارب الكبير بين الشعوب، في إطار استضافة ملايين البشر من كافة دول العالم، لتشجيع منتخبات بلادهم.




    ومع انطلاقة الولاية الثانية للرئيس ترامب، تلوح الفرصة مجددا، ولكن هذه المرة من “أرض الحرية”، من الولايات المتحدة نفسها، والتي طالما روجت لنفسها باعتبارها البوتقة التي تذوب فيها الأعراق والأجناس والثقافات، لتستضيف على أرضها مونديال الأندية، ومن بعده كأس العالم للمنتخبات في العام المقبل، لتجد “كرة القدم” نفسها أمام سياسات أكثر انغلاقا، خاصة عندما استبق الرئيس الأمريكي البطولة الأكبر على مستوى أندية العالم، في نسختها الأولى، بقرار يحظر سفر المواطنين من دول بعينها، ناهيك عن إجراءات أخرى، استهل بها ولايته، دارت في معظمها حول إغلاق الحدود، تقييد حركة المهاجرين، وهي أمور تحمل في طياتها حقا سياديا للدولة، باعتبارها صاحبة الحق الأصيل في حماية أمنها، في مواجهة ما قد تراه تهديدا لها، ولكن تطرح تساؤلات حول مستقبل اللعبة نفسها، في ضوء ارتباطها بحالة العولمة التي هيمنت على العالم، منذ الأربعينات من القرن الماضي.




    فكرة القدم ليست مجرد لعبة رياضية، بل هي أحد أبرز رموز العولمة الحديثة، التي تعبر عبرها القارات والثقافات وتنسج شبكة معقدة من العلاقات بين الشعوب والدول، فمنذ منتصف القرن العشرين، تحولت كرة القدم إلى صناعة عالمية ضخمة تجمع بين اللاعبين من مختلف الجنسيات، والفرق التي تتنقل عبر الحدود، والبطولات التي تجذب جماهير من كل أنحاء العالم، مما خلق هوية كونية مشتركة وتبادل ثقافي مستمر، ولكن، في ذات الوقت، تعتمد كرة القدم على حرية الحركة والتنقل، سواء للاعبين أو الجماهير، مما يجعلها عرضة بشكل مباشر لأي سياسات تقيد الحدود أو تفرض حواجز أمام هذه الحركات، فتتأثر شرعيتها وقيمتها عندما تتقاطع مع موجات الانغلاق السياسي والاقتصادي، وهو ما يترجم التأثير الكبير الذي لاحق تلك الصناعة، خلال أزمة وباء كورونا، والذي ترتب عليه حرية للتنقل، وإغلاق للحدود، وبالتالي مباريات بلا جمهور.




    ولعل الحديث عن استضافة أمريكا لمونديال الأندية، ومن بعده كأس العالم للمنتخبات في العام المقبل، بمثابة فرصة مهمة لواشنطن، لتعزيز دورها في مرحلة تبدو ضبابية، جراء التوتر الكبير في علاقتها مع الغرب الأوروبي، على المستوى الرسمي، على خلفية الخلاف حول التعريفات الجمركية، ناهيك عن عجز الإدارة الحالية في تحقيق اختراقات كبيرة في العديد من الملفات الدولية الشائكة، وعلى رأسها الأزمة الأوكرانية، مرورا بالأوضاع المتردية في غزة، وحتى الملف النووي الإيراني، لتبقى واشنطن في حاجة إلى حدث “خارج عن المألوف” تقدم من خلاله رسالة سلام إلى عالم متوتر، يعاني من الارتباك القابل إلى الانفجار في أي لحظة، لتكون كرة القدم في هذه اللحظة بمثابة الوسيلة الأنجع التي يمكنها تقديم هذه الرسالة، ليس فقط إلى الحكومات، وإنما لشعوبهم، باعتبارها اللعبة الأكثر شعبية في العالم، ولكن يبدو الأمر بحاجة إلى مزيد من الجدية، فيما يتعلق بالسياسات الأمريكية، سواء على مسار القضايا المذكورة، أو فيما يتعلق بالداخل، عبر الكيفية التي سوف تستقبل بها واشنطن ضيوفها القادمين من كل أنحاء العالم، لتشجيع فرقها أو منتخباتها.




    قرار حظر السفر الذي فرضته الإدارة الأمريكية، والذي يشمل مواطني عدة دول، ومن قبل قرارات الحمائية التجارية التي أعلنتها واشنطن في الأسابيع الماضية، يخلق واقعًا عمليًا يؤثر على كيفية استثمار الولايات المتحدة لمونديال الأندية وكأس العالم للمنتخبات كمنصات دبلوماسية ورياضية، حيث يمثل رسالة من شأنها تعزيز شعار “أمريكا أولا”، وهو ما يطرح تساؤلا حول ما إذا كانت “تخليا طوعيا” عن القيادة العالمية، والتي استلهمت جذورها من مبادئ الانفتاح والعولمة والحرية، وهي المبادئ التي شكلت ركيزة أساسية في شرعية كرة القدم خاصة فيما يتعلق بأحداثها الكبرى وهو ما يعكس تحديًا أمام منظمي البطولة، وعلى رأسهم الفيفا، في كيفية ضمان استضافة حدث يعبّر حقًا عن التنوع والشمولية التي تعزز من قوة اللعبة وتوسع من جمهورها، خاصة وأنها ليست مجرد لعبة، ولكنها صناعة، ستتأثر بكل تأكيد بكافة المستجدات الأخرى على الصعيد السياسي أو الاقتصادي، التي تميل في مجملها نحو المزيد من الإغلاق والانغلاق.




    هذه المعطيات تفتح تساؤلات مهمة حول مستقبل كرة القدم في ظل تصاعد سياسات الانغلاق حول العالم، وكيف يمكن للرياضة أن تحافظ على دورها في جمع الشعوب، وسط ضغوط سياسية متزايدة تؤثر على حرية التنقل والتواصل.




    وهنا يمكننا القول بأن كرة القدم هي في واقع الأمر أكثر من مجرد لعبة، هي مرآة تعكس تحولات العالم وتحدياته، وبينما تستعد الولايات المتحدة لاستضافة أكبر الأحداث الكروية، يظل السؤال قائمًا: هل ستنجح الرياضة في تجاوز العقبات السياسية والانغلاق، لتؤكد شرعيتها كجسر يربط بين الشعوب؟ أم أن واقع السياسات المتغيرة سيعيد تشكيل ملامح هذه اللعبة العالمية؟ المستقبل يحمل الكثير من الدلالات، وربما يكون مونديال الأندية وكأس العالم القادم اختبارًا حقيقيًا لهذا التوازن الدقيق بين الرياضة والسياسة.

    اختبار الأندية الرياضة القدم كرة لـعولمة مونديال والسيادة
    السابقاللواء عبد الله في عيد قوى الأمن: لا للمفسدين وسنلاحق المجرمين والإرهابيّين أينما كانوا
    التالي ما مدى تأثير الأحداث السورية على الرئاسة في لبنان؟ ..اخبار محلية
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تغربت عن أسرتي 13 عاماً من أجل البلياردو

    يوليو 26, 2025

    خبر مصر | رياضة محلية / حصاد الرياضة المصرية اليوم السبت 26 – 7

    يوليو 26, 2025

    بعد أسبوعين من التشويق.. انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية بأسعار في متناول الجميع

    يوليو 26, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    4:03 ص, يوليو 27, 2025
    temperature icon 27°C
    غائم جزئي
    74 %
    1002 mb
    7 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 20%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:45 am
    Sunset: 7:42 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    موسيقى يوليو 27, 2025

    زياد الرحباني وداعاً..لبنان ينعى «العبقري» بلحن حزين

    غيّب الموت أمس، الفنان زياد الرحباني عن 69 عاماً، بعد مسيرة فنية تركت بصمة عميقة…

    حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد 27 يوليو 2025 فى مصر

    يوليو 27, 2025

    آلاف الإسرائيليين يطالبون بإعادة الأسرى حتى لو توقفت الحرب

    يوليو 26, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬495 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter