We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    فحص اللعاب يكشف العلامات المبكرة لمرض السكري | صحة

    أغسطس 11, 2025

    «أبوظبي للغة العربية»: القراءة المستدامة ترسخ مجتمع المعرفة

    أغسطس 11, 2025

    إدانات واسعة لاغتيال إسرائيل مراسلي الجزيرة الشريف وقريقع

    أغسطس 11, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, أغسطس 11, 2025
    اخر الأخبار
    • فحص اللعاب يكشف العلامات المبكرة لمرض السكري | صحة
    • «أبوظبي للغة العربية»: القراءة المستدامة ترسخ مجتمع المعرفة
    • إدانات واسعة لاغتيال إسرائيل مراسلي الجزيرة الشريف وقريقع
    • ما هي مخاطر العلاجات القاسيةعلى صحة الحاجز الجلدي على المدى الطويل؟
    • بيوت ثقافية جديدة تربط مجتمعات المدن السعودية بنوافذ المعرفة
    • رأس المال البشري: هل الخليج قادر على إنتاج المعرفة؟
    • كارمن سليمان أيقونة الموضة الشابة في ظل ألبومها الجديد
    • نصائح “تحسين النوم” بمواقع التواصل: أحلام غير مثبتة علميا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حين يعتذر المتفرج عن المشاهدة: أين ضاعت كرامة الفن؟
    فن

    حين يعتذر المتفرج عن المشاهدة: أين ضاعت كرامة الفن؟

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيونيو 22, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    لا يخفى على من يُتابع الشأن الثقافي والفني بالمغرب، حجم التدهور الذي آلت إليه الإنتاجات الفنية، لا سيما في مجالي التلفزيون والسينما، وهي إنتاجات تتكاثر كمًّا، وتتناقص قيمًا، حتى باتت جزءًا من المشهد الإعلامي الذي يعاني من التكرار، والاجترار، والفراغ الدلالي. إن المتتبع العادي لا يحتاج إلى أدوات نقدية معقدة كي يُدرك أن ما يُقدم على الشاشات – سواء في مواسم الدراما الرمضانية أو في قاعات السينما – لا يُعبّر عن الروح المغربية، ولا عن الإنسان المغربي، ولا حتى عن مشاكل حقيقية يعيشها المواطن في قريته أو حيه الشعبي أو طبقته الوسطى التي باتت تتآكل.

     

    الفن عندنا أصبح، في معظمه، لغة غريبة تتحدث عن طبقات نادرة، في فضاءات مستنسخة، بعلاقات اجتماعية هجينة، تُمثَّلُ فيها الأسرة المغربية ككيان مفكك، والمرأة كجسد، والرجل كمخلوق متغوّل أو ساذج، بينما تغيب الصورة الحقيقية: صورة الأب المكافح، والأم المربية، والفتاة المثقفة، والجدّ الحكيم، والجماعة المتآزرة. هذه الشخصيات التي كانت عماد الحكاية المغربية القديمة، أُقصيت لحساب “كائنات درامية” فارغة، هلامية، لا هوية لها ولا جذور.

     

    في عمق الخلل: فنّ بلا فكرة ولا حشمة

     

    إن الأثر الأشد فتكًا بهذه الإنتاجات لا يتمثل فقط في ضعف البناء الفني، أو ضعف التشخيص، أو ارتباك السرد، وإنما في أمرين اثنين أكثر خطورة:

     

    أولًا، غياب الفكرة المركزية الخلّاقة. العمل الفني في أصله حكاية ذات رسالة، يستخرج منها المشاهد مغزى ما، قيمة أخلاقية، رؤية جمالية، وعيًا جديدًا أو تأملًا أعمق. غير أن كثيرًا من الأعمال أصبحت تنطلق من فراغ دلالي، وتنتهي إلى لا شيء. قصص تبدأ ولا تنتهي، شخصيات تُصنع على عجل، أحداث تُقحم فقط لملء الزمن التلفزيوني، حوارات تُبنى على سخرية فارغة، أو إيحاءات جنسية مبطنة، أو صراعات مصطنعة لا تحاكي الواقع ولا تستثير الفكر.

     

    وثانيًا، انهيار الحياء العام في هذه الأعمال، بشكل ممنهج ومقصود. ما عادت الكاميرا تتورع عن تتبّع الأجساد، ولا المخرج يتردد في تضمين مشاهد حميمة لا حاجة لها، ولا السيناريست يتحفظ عن إدخال عبارات بذيئة على ألسنة الشخصيات، في مشاهد تُعرض في بيوت المغاربة، وبين أطفالهم وشيوخهم، دون أي اعتبار للذوق أو الحساسية الثقافية أو طبيعة المجتمع المغربي المحافظ. لقد فُقدت الحدود، ولم يعد هناك “خطّ أحمر” بين الفن والتسويق الجنسي المموّه باسم “الجرأة الفنية”.

     

    القطيعة مع المجتمع والهوية:

     

    كل فن لا يتغذى من تربة المجتمع يُصبح مسخًا. هذه قاعدة لا يختلف فيها ناقدان. والمشكل الأكبر في الإنتاجات المغربية اليوم هو انفصالها التام عن نبض الشعب المغربي وهمومه وتطلعاته. فهي لا تُعبّر عن الحي الشعبي إلا في صورة الكاريكاتير، ولا تُصوّر الفلاح إلا كبدائي، ولا تُبرز حياة الناس اليومية إلا في ضوء التهكم والعبث. بل الأدهى من ذلك، أنها تُكرّس صورة نمطية للمغاربة كمجتمع مهووس بالجنس، والعلاقات المشبوهة، والماديات، والتفاهة.

     

    هذا الانفصال ليس عفويًا، بل هو ناتج عن طبقة من المنتجين والمؤلفين والمخرجين الذين لم يعودوا يعيشون في المغرب الحقيقي، بل في نسخة استهلاكية منه تُحاكي ما تنتجه المنصات الغربية من مضامين، دون تمثل للخصوصية، ولا اعتبار للأخلاق، ولا حتى كفاءة في المحاكاة. فليس المشكل في “العولمة” بحد ذاتها، بل في استنساخها على نحو مشوّه ومُبتذل، حيث يُصبح الهدف تقليد الآخر دون مبرر، ولو على حساب قيمنا ومصالحنا النفسية والاجتماعية.

     

    . خلفيات الأزمة البنيوية:

    • ضعف التكوين والتأطير الفني: إذ لا توجد منظومة تعليمية أو تكوينية فعالة لصناعة كتّاب سيناريو محترفين، ولا مخرجين يملكون رؤية جمالية، ولا ممثلين يجمعون بين المهارة والمعرفة. ما يحدث اليوم هو أن “الصنعة” تُكتسب عشوائيًا، بينما يغيب الفكر والقراءة والنقد البنّاء.

    • منطق الدعم الريعي: حيث تُموَّل الأعمال من المال العمومي دون تقييم فعلي للجودة أو الفكرة أو الجدوى. يُعاد إنتاج الرداءة لأن شبكات الدعم تُعيد تدوير نفسها. فلا تنافسية، ولا عدالة، ولا تحفيز للكفاءات الصاعدة.

    • غياب ميثاق ثقافي مرجعي: ليس هناك تصور واضح حول طبيعة الفن الذي نريده. هل هو فن للربح؟ أم للتأثير الثقافي؟ أم للتربية؟ أم للهوية؟ هذه الأسئلة لا تُطرح، وبالتالي فالإنتاج يتحرك بلا بوصلة.

     

    . ما العمل؟: نحو مشروع وطني لفن متخلّق

     

    ليس الخروج من الأزمة مستحيلًا، لكنّه يتطلب رؤية عميقة وشجاعة أخلاقية ومؤسسات ثقافية حية. ولعل من بين الخطوات المفصلية:

    • صياغة ميثاق وطني للثقافة البصرية، يشمل مبادئ واضحة تُراعي الحشمة، وتحترم الأسرة المغربية، وتربط بين الفن والهوية، وبين الإبداع والرسالة.

    • ربط الدعم المالي العمومي بالجدارة: فلا يُصرف المال إلا للأعمال التي تُثبت قيمتها من خلال فكرة عميقة، ورؤية إخراجية واعية، ولغة تحترم ذكاء الجمهور.

    • إحداث مدارس عليا للفنون السمعية البصرية والتكوين المسرحي والكتابة الدرامية، تكون فيها الدراسة مهنية وفكرية في آن، ويشرف عليها مثقفون ومهنيون حقيقيون، لا نجوم مناسبات.

    • فتح منصات حوار نقدي ومجتمعي حول ما يُنتج: عبر برامج حوارية ومجلات فكرية ونوادي ثقافية تُناقش الفن بجرأة، وتُعيد إليه قيمته كمجال جدّي.

    • الاحتفاء بالذاكرة الجماعية: واستلهام القصص المغربية الحقيقية، من الريف إلى الجنوب، من الأحياء الشعبية إلى الجبال، من سِيَر الرموز إلى حكايات الناس البسطاء.

     

    الفن مسؤولية لا فراغ

     

    إن ما نشهده اليوم في فننا ليس فحسب اختلالًا في الصناعة، بل أزمة ضمير ثقافي. ولا يمكن لأي أمة أن ترتقي بذوقها الجمعي، أو تحمي ذاكرتها، أو تبني إنسانها، دون فن يليق بجمهورها، ويغار على هويتها.

    فلنعمل جميعًا على أن يعود الفن المغربي كما كان في لحظاته الذهبية: متخلقًا، عميقًا، صادقًا… يشبهنا.

    أين الفن المتفرج المشاهدة حين ضاعت عن كرامة يعتذر
    السابقإطلالات عصرية متجددة لـ نيكول كيدمان في عيد ميلادها الـ 58
    التالي منافسة في الأناقة بين مايلي سايرس وبيونسيه باللون الذهبي
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأمل فلسطين | ثقافة

    أغسطس 11, 2025

    فنانون وإعلاميون ينعون أنس الشريف… ويشاركون وصيته

    أغسطس 11, 2025

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    12:39 م, أغسطس 11, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    صحة أغسطس 11, 2025

    فحص اللعاب يكشف العلامات المبكرة لمرض السكري | صحة

    7/8/2025-|آخر تحديث: 17:16 (توقيت مكة)كشفت دراسة جديدة عن طريقة غير جراحية ولا تحتاج لعينات دم…

    «أبوظبي للغة العربية»: القراءة المستدامة ترسخ مجتمع المعرفة

    أغسطس 11, 2025

    إدانات واسعة لاغتيال إسرائيل مراسلي الجزيرة الشريف وقريقع

    أغسطس 11, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬308 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter