We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    حل الدولتين هو الخيار الوحيد من أجل سلام مستدام

    يوليو 29, 2025

    كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم | رياضة

    يوليو 29, 2025

    كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم | رياضة

    يوليو 29, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, يوليو 29, 2025
    اخر الأخبار
    • حل الدولتين هو الخيار الوحيد من أجل سلام مستدام
    • كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم | رياضة
    • كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم | رياضة
    • انتهاء الموجة الحارة.. حالة الطقس المتوقعة اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025
    • أسبوع دبي للموضة يعلن عن جدول العروض لربيع وصيف 2026
    • سباق ‘لي تاب دبي للدرّاجات الهوائية’ من ‘طواف فرنسا’ يعود إلى دبي
    • انتهاء الموجة الحارة.. حالة الطقس المتوقعة اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025
    • حقل البرلس للغاز في مصر.. 5 تريليونات قدم مكعبة تحت التطوير (تقرير)
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الفن دعم الثورة فحققت انتصارها.
    فن

    الفن دعم الثورة فحققت انتصارها.

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيونيو 30, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ أن وطأت أقدام الإخوان القصر الرئاسى، معلنين تقلدهم حكم مصر، وحتى أجبرهم المصريون على لملمة أوراقهم منه، ورحيلهم عنه، بعد نجاح ثورة 30 يونيو، بقى الفن وأهله صامدًا ضد محاولات طمس الهوية المصرية التي استمرت طوال فترة بقاء الإخوان فى سدة الحكم، ولا أجد مبالغة إن قلت إن الفن هو القطاع الوحيد الذي رفض عن بكرة أبيه دخول بيت الطاعة الإخوانى، وبعد الرحيل كان الفن لاعبًا أساسيًا فى إعادة تشكيل عقول عبث بها البعض.

     وفى توثيق تضحيات قدمها أبطالها دون انتظار مقابل، وإنقاذ حقائق من تزييف متعمد اعتبره الإخوان سلاحهم الوحيد بعد أن فقدوا كل أسلحتهم، وفى السطور التالية نرى كيف كانت الثورة سببًا فى إعادة الأعمال الوطنية إلى صدارة المشهد الدرامى بعد سنوات من الغياب؟ وكيف كانت الأعمال الفنية التي قدمت عن تلك الفترة أسلحة تصيب الهدف بلا ذخيرة؟ القشة التي كسرت ظهر الجماعة لا يمكن لأى حكاية أن تروى دون عنوان، والاعتصام المهيب، والمسيرة الحاشدة التي خرجت من مقر وزارة الثقافة الكائن فى 3 شارع شجرة الدر بالزمالك، فى 4 يونيو 2013 هما عنوان حكاية ثورة 30 يونيو، حيث دعا المثقفون للاحتشاد تحت شعار (لا لأخونة وزارة الثقافة) ولبى هذه الدعوة كل فنانى مصر، فكانت الشرارة الأولى للثورة، والقشة التي قصمت ظهر الجماعة، وقد حمل الفنانون (القباقيب) خلال المسيرة، فى تحذير مبطن لجماعة الإخوان من مصير «شجرة الدر» التي انطلقت مسيرتهم من شارع يحمل اسمها، ليؤدوا مجتمعين أروع مشهد واقعى، لم يخرجه مخرج محترف، أو يكتبه سيناريست مخضرم، فقط وازع من ضمير وطني أبى أن يقف مكتوف الأيدى أمام محاولات القضاء على الهوية المصرية، بعدما فاض الكيل من الممارسات العدائية التي قامت بها جماعة الإخوان ضد الفن وأهله. الفن ينتصر على طيور الظلام بعد نجاح الثورة، وفى مطلع 2014، فترة رئاسة حكم الرئيس الانتقالى «عدلى منصور» للبلاد، كان اللقاء الأول بين المشير «عبد الفتاح السيسي» وبين الفنانين، حينما اجتمعوا فى المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية فى احتفالية عيد الفن، وقد أبدى حينها تقديرًا كبيرًا لأهل الفن ورموزه على عكس ما كان يحدث قبل هذا اللقاء بأشهر قليلة، حيث سخر الإخوان قنواتهم التليفزيونية لسب الفنانات ووصفهن بصفات يندى لها الجبين، وبعد إعلان ترشحه للرئاسة اجتمع الرئيس السيسي بوفد من الفنانين ضم نحو 50 فنانًا للاستماع لرؤيتهم حول مستقبل الفن والإبداع، وعندما لاحظ وجود الفنانة «فاتن حمامة» جالسة فى القاعة ذهب لمصافحتها، وقد كان هذا اللقاء بمثابة رسالة طمأنة للفنانين على مستقبل الفن فى العهد الجديد، وهو ما دفع الجميع إلى استثمار هذه الحالة من التقدير، والذي استمر حتى الآن، فمن يتابع المكالمات التليفونية التي يجريها الرئيس مع الفنانين بعد إصابتهم بأى وعكة صحية أو أزمة، ومن يشاهد تخليده لأسماء الكبار منهم بإطلاق أسمائهم على إنجازات متحققة مثل إطلاق اسم «سمير غانم» على أحد الكبارى، وإطلاق اسم «محمود ياسين» على أحد شوارع بورسعيد، وإطلاق اسم «محمود عبد العزيز» على أحد محاور مدينة العلمين الجديدة، وغيرها، سيلاحظ مدى تقدير الرئيس السيسي لقيمة ما قدمه هؤلاء الفنانين طيلة حياتهم، وسيدرك أن ما شعر به الفنانون فى اللقاء الأول الذي جمعهم بالرئيس السيسي حقيقى 100 % فالفن فعلًا قد انتصر على طيور الظلام بنجاح ثورة 30 يونيو.    الاختيار.. بطولات وتضحيات هذه الحالة التي أوجدتها ثورة 30 يونيو، انعكست بشكل قوى على الدراما التليفزيونية، على اعتبارها رافدًا أساسيًا من روافد الفن والتي باستطاعتها أن تناقش الثورة بشكل أكثر تركيزًا، وتفصيلًا، عن السينما، والمسرح، لتساهم فى رفع الوعى لدى قطاع كبير من الجمهور، ودحض افتراءات قطاع آخر منه، والأهم أنها ساهمت فى عودة الدراما الوطنية إلى صدارة المشهد بعد سنوات من الغياب، عشنا فيها على أطلال (رأفت الهجان) و(دموع فى عيون وقحة) وغيرهما من الأعمال التي سطرت بطولات حقيقية من ملفات المخابرات العامة المصرية، وقد كان قرار تقديم الجزء الأول من مسلسل (الاختيار) رمضان 2020 ليحكى عن بطولات الشهيد «أحمد المنسى» ورفاقه صائبًا جدًا، لأنه سمح للجمهور، ولأول مرة، أن يقترب من كواليس المؤامرات التي حيكت ضد وطنه، والتضحيات التي بذلت من أجل إفشالها، والتي لم يكن يدرى عنها سوى النذر اليسير، كما ساهم هذا المسلسل فى أن يجد الشباب قدوة حقيقية تجمعهم، فأصبحت صورة الشهيد «أحمد المنسى» على ملابسهم، وعلى جدران غرفهم، بعد أن تركوا لسنوات فريسة العنف والبلطجة، وقد شجع نجاح الجزء الأول من المسلسل صناعه لتقديم الجزء الثانى منه، والذي تم الكشف فيه عن تضحيات رجال الشرطة فى التصدى للإرهاب، ورصد كواليس جديدة لم يكن يعلمها الجمهور عن ما بذلوه من أجل رفعة هذا الوطن، تحت عنوان (الاختيار.. رجال الظل) أما الجزء الثالث (الاختيار.. القرار) فيتناول الفترة التي سبقت سقوط الجماعة الإرهابية وتحديدًا ما حدث فى عام 2012، والجميل فى ثلاثية (الاختيار) أنها تحولت مع الزمن إلى وثيقة مدعومة باللقطات المصورة والصور الفوتوغرافية، والمعلومات التي نسج منها السيناريو والحوار لتتحول مع الوقت شاهدا على كل ما شهدته مصر على يد الجماعة المجرمة، وبعيدًا عن مسلسل (الاختيار) فلم تكتف الدراما بالكشف عن التضحيات فقط، بل واصلت دورها الحقيقى فى رفع وعى المواطن من خلال الكشف عن كواليس المؤامرات التي أحيكت ضد مصر فى الخارج، ومنها على سبيل المثال ما تم تقديمه فى مسلسل (هجمة مرتدة) الذي قدم دور أبطال المخابرات العامة فى حماية الوطن وكشف عن كواليس المخططات التي تستهدف مصر من جهات عديدة، فكشف الستار لأول مرة عن كيفية استقطاب المصريين وتجنيدهم لصالح جهات معادية لوطنهم، وأعلن بصراحة عن المخططات التي كانت تحاك ضد مصر والبلدان العربية من قبل منظمات حقوق الإنسان التي اتخذت كذريعة لعمل الفتن داخل الشعب الواحد، أما مسلسل (العائدون) الذي اعتبره البعض جزءًا مكملًا لـ(هجمة مرتدة) ولا سيما أن مؤلفهما واحد وهو الكاتب «باهر دويدار» فقد تناول صناعة الإرهاب فى الخارج وإعادة تصديره إلى مصر، والجميل أن المسلسل قصة حقيقية مأخوذة من ملفات المخابرات العامة المصرية، عن مجموعة من العائدين من تنظيم داعش، كيف تم إعدادهم هناك وصناعتهم من أجل إعادتهم إلى مصر لنشر الإرهاب، والأهم كيف واجهت الدولة المصرية هذا التحدى بخطة استباقية ورؤية مستقبلية جعلتها تتعامل مع هذا المخطط مبكرًا. السرب فى السينما.. أحدث الأعمال وفى السينما أيضًا توارت قليلًا أفلام البلطجة والعنف، التي تسيدت المشهد فى الفترة التي تلت ثورة 25 يناير، وحتى رحيل الإخوان عن حكم مصر، حيث تحول مشهد الراقصة والمطرب الشعبى فى إحدى الحانات إلى ضامن قوى للحصول على أعلى الإيرادات، فصدرت سينما تلك الفترة عن مصر وجهًا قبيحًا لا يمثلها، وعبرت عن قضايا وأفكار مسمومة غازلت من خلالها فئة من الشباب لا يعرفون تاريخ بلدهم الفنى، فشاعت الرداءة، وانتشرت الفوضى السينمائية، وهو ما تلاشى تدريجيًا فى السنوات التي تلت ثورة 30 يونيو، فعادت الأمور إلى نصابها الصحيح، وبدأ الالتفات إلى التضحيات الكبيرة التي قدمها أبطال الجيش والشرطة فى مواجهة الإرهاب، وهو ما تبلور فى عدد من الأعمال السينمائية منها فيلم (الخلية) و(جواب اعتقال). أما فيلم (السرب) الذي تم عرضه العام الماضى بعد سنوات من التأجيل فقد دارت أحداثه حول الضربة الجوية التي نفذتها القوات المصرية على مخازن أسلحة وذخائر تنظيم داعش فى ليبيا بعد قيام التنظيم بذبح 21 مصريًا قبطيًا فى ليبيا عام 2015. ملحمة شعبية على خشبة المسرح المسرح أبو الفنون، وهو المرآة التي تعكس ملامح الوطن بكل ما يمر عليه، من إنجازات وانكسارات، ومثله مثل غيره من روافد الفنون الأخرى، كان المسرح حاضرًا طوال السنوات الماضية بعروض وطنية، جسدت الأفكار التي نادت بها ثورة 30 يونيو، حيث محاربة الإرهاب والفكر المتطرف الذي كان عنوان حكم الجماعة الإرهابية، وتسليط الضوء على التضحيات التي بذلها رجال الوطن للحيلولة دون سقوطه، منها على سبيل المثال العرض المسرحى (دنيا حبيبتي) الذي يعد أول عرض يتناول الثورة بكل تفاصيلها وملابساتها، بجانب فترة حكم الإخوان خلال عام كامل، المسرحية من تأليف الكاتب الصحفى «أيمن الحكيم» وإخراج المخرج الكبير «جلال الشرقاوى» من بطولة «كمال أبو رية، ونسمة محجوب».    وتبدأ أحداث المسرحية منذ اليوم الأول لحكم المعزول محمد مرسى، وحتى نهاية حكمه بقيام ثورة 30 يونيو، من خلال مناقشة تجربة محاولة اختطاف مصر من جماعة الإخوان، وذلك بشكل استعراضى كوميدى ساخر، لا يخلو من محاكمة حقيقية للإخوان وفكرهم عبر التاريخ. وفى 2020 استقبل المسرح القومى مسرحية (الوصية) المأخوذة عن قصة حقيقية وهى قصة الشهيد «محمد المعتز رشاد» أحد مقاتلى القوات المسلحة البواسل، والذي استشهد بمدينة رفح عام 2015 وكانت قصته ملهمة ومؤثرة لذلك تحولت لملحمة بطولية يتعلم منها الأجيال دروسًا فى الوطنية وحب الوطن والانتماء والتضحية من أجله، وأعاد كتابتها وصياغتها مسرحيًا الكاتب الكبير «أيمن سلامة» من بطولة «أحمد فؤاد سليم وسميرة عبد العزيز» ومن إخراج «خالد جلال» فى 2021، وضمن مبادرة مسرح المواجهة والتجوال، تم عرض مسرحية (أولاد البلد) للمخرج المسرحى «محمد الشرقاوى» فى العديد من المحافظات، حيث تخطت ليالى عرضه الـ 50 ليلة عرض، وتتناول المسرحية قضايا عدة، من خلال لوحات فنية مختلفة، منها الحديث عن الهجرة غير الشرعية، وقانون الخدمة المدنية، وبطولات جنود الجيش والشرطة على الحدود، وهو بطولة مجموعة من الشباب منهم «أحمد الرمادى، وياسر الرفاعى، وعبد العزيز التونى». كما تم تقديم العرض المسرحى (اشهد يا زمان) على مسرح البالون من إنتاج البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية، وهو عبارة عن ملحمة وطنية تتحدث عن إنجازات الشعب المصري العظيم من خلال محطات رئيسية فى تاريخه ناضل خلالها ضد المستعمر والفاسد فى الداخل والخارج. 

    الثورة الفن انتصارها دعم فحققت
    السابقبايرن ميونخ يكتسح فلامنجو ويواجه باريس فى ربع نهائى كأس العالم للأندية.. فيديو
    التالي وزير البترول يتابع أداء الإنتاج بشركة عجيبة والتحديات المستقبلية بالتعاون مع “إينى” الإيطالية
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    متاحف قطر تنظم باقة متنوعة من الفعاليات الترفيهية والتثقيفية

    يوليو 29, 2025

    اعتماد نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025 في مجالات الفنون والآداب والعلوم

    يوليو 29, 2025

    رحيل محمد عزيزة رسام العصف اللوني

    يوليو 29, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    1:47 ص, يوليو 30, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    74 %
    1007 mb
    10 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 7 km
    Sunrise: 5:48 am
    Sunset: 7:40 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    اخبار عالمية يوليو 29, 2025

    حل الدولتين هو الخيار الوحيد من أجل سلام مستدام

    كما أكد المرر أن دولة الإمارات ستواصل الدعم الإغاثي لسكان قطاع غزة، والعمل على دعم…

    كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم | رياضة

    يوليو 29, 2025

    كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم | رياضة

    يوليو 29, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬767 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter