We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    تقرير يتحدّث عن سيناريو يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟

    يوليو 29, 2025

    انخفاض الحرارة 4 درجات.. بيان هام يكشف حالة الطقس غدًا الأربعاء (بشرى بانكسار الموجة)

    يوليو 29, 2025

    5 طرق لتنسيق معطف الترنش من مجموعات ريزورت 2026

    يوليو 29, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, يوليو 29, 2025
    اخر الأخبار
    • تقرير يتحدّث عن سيناريو يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟
    • انخفاض الحرارة 4 درجات.. بيان هام يكشف حالة الطقس غدًا الأربعاء (بشرى بانكسار الموجة)
    • 5 طرق لتنسيق معطف الترنش من مجموعات ريزورت 2026
    • الفستان الأشهر لجيل الألفية يعود من جديد لكن بأسلوب الجيل Z: إنه الـ Bandage dress
    • أطول موجة شديدة الحرارة حتى الآن.. الأرصاد تحذر من استمرار ذروة تأثيرها حتى الثلاثاء.. القاهرة تتجاوز 40 درجة فى الظل ونسبة الرطوبة تقترب من 100% بصيف 2025.. زيادة فى الدرجات المحسوسة ومنخفض الهند السبب
    • أسوأ سيناريو مجاعة يحدث حاليا في قطاع غزة
    • شاهد.. ماكس داومان جوهرة أرسنال يخطف الأضواء بعمر 15 عاما | رياضة
    • حقائب الموسم من وحي إلسا هوسك… كلّ ما تحتاجينه هذا الصيف
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » جراحة تحت أنغام الموسيقى.. بين الدراسات العالمية …
    موسيقى

    جراحة تحت أنغام الموسيقى.. بين الدراسات العالمية …

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيوليو 9, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار مقطع فيديو وصف بـ”الصّادم” لطاقم طبي وهو يرقص على أنغام موسيقى شعبية صاخبة، داخل غرفة عمليات، أثناء إجراء جراحة، جدلا واسعا على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، خلال الساعات القليلة الماضية.

    المقطع المتداول، خلّف تباينا صارخا بين مختلف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بين من وصفه بـ”انتهاك صارخ لأخلاقيات المهنة الطبية، واستهتار غير مبرّر بسلامة المرضى”، ومن قال إنّ المشهد يقلّل من هيبة المؤسسات الصحية، وبين أشار إلى أنّ: “الموسيقى في غرفة العمليات هي تقليد عالمي لخفض التوتّر”.

    في هذا التقرير، تستعرض “عربي21” ما توصلت إليه الدراسات الطبية العالمية حول استخدام الموسيقى في غرف العمليات، مقارنةً بالواقع المغربي الذي كشفه مقطع الفيديو المثير للجدل. فهل يمكن مقارنة التنظيم الدقيق للموسيقى في المستشفيات الأوروبية بما حدث في المغرب؟

    جدل صحي يطفو على السطح
    داخل غرفة العمليات في مصحة خاصة بمدينة أكادير، وأثناء قيامهم بعملية جراحية، ظهر طاقم طبّي وهو يرقص على أنغام موسيقى مغربية شعبية صاخبة؛ فيما أوردت مصادر محلّية أنّ: “الشخصين الظاهرين في التسجيل هما ممرضان، أحدهما ذو خبرة والآخر حديث التخرج”؛ ما أثار موجة تفاعل أخرى.

    وبحسب المعلومات المتداولة، فإنّ: “الطبيب الجرّاح المشرف على العملية، وكذلك طبيب التخدير، لم يكونا حاضرين أثناء لحظة التصوير”، وهو ما جعل المغاربة، في عدد من منشوراتهم، يستفسرون عن شروط السلامة الطبية التي يجب أن تُؤمَّن خلال العمليات الجراحية، بالقول: هل يعدّ الوضع مقبولا في المؤسسات الصحية؟.

    وأوردت عدد من المنشورات، ومقاطع فيديو، بعضها لأطباء، أنّ: “تشغيل الموسيقى خلال إجراء العمليات الجراحية، أمر شائع عبر العالم، بغية خلق أجواء من الهدوء والتركيز”؛ بينما أبرز آخرين: “ما جرى خلال هذه الحالة مختلف تماما، إذ أنّ الموسيقى الشعبية صاخبة ومرتفعة الصوت، ما يعكس ظروفا غير مناسبة للعمل داخل غرفة العمليات”.

    إلى ذلك، طالب عدد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، بـ”فتح النقاش بخصوص المصحات الخاصة والتأكد من مدى التزامها بالمعايير الطبية والأخلاقية”، مؤكّدين في الوقت نفسه على ضرورة تدخل السلطات المختصة لفتح تحقيق بخصوص المقطع المتداول.

    دراسات عالمية تكشف مفارقة صادمة
    قبل مائة عام، انطلقت قصة الموسيقى في غرفة العمليات، حين أقدم جرّاح في إنجلترا باستئجار موسيقيين للعزف، وتهدئة أعصاب مرضاه، وذلك قبل التخدير، بغرض الخضوع للجراحة، أي أن المستهدف بالأصل كان المريض الذي سيخضع إلى العملية الجراحة. فيما باتت عقب ذلك، تُشغّل وفقا لرغبة العاملين في العملية.

    بعدها بسنوات طوال، قام كبير الباحثين في إمبريال كوليدج في لندن، شارون ماري ويلدون، وفريقه، بتصوير 20 عملية جراحية في بريطانيا، على مدى ستة أشهر، بعضها أجري مع موسيقى وأخرى بدونها. ليتبيّن أنّ: “العمليات التي تمت مع الموسيقى كان الجراح أكثر عرضة بخمس بمرات لأن يكرر طلبا من أحد أعضاء فريقه الجراحي”.

    وفي السياق نفسه، توصّلت دراسة بريطانية، نشرت في دورية (Journal of Advanced Nursing)، إلى أنّ: “الموسيقى في غرفة العمليات، قد يعرض صحة المريض للخطر، وذلك نتيجة تأثيرها على التواصل بين الطاقم الجراحي في العملية”.

    “في بعض الحالات، ظهر أنّ الممرضات تبذلن جهدا كبيرا من أجل سماع تعليمات الجرّاحين أثناء العملية. وفي إحدى العمليات، سألت الممرضة الجراح خفض صوت الموسيقى لأنها كانت تجد صعوبة في معرفة عدد أدوات التنظيف القطنية التي استخدمتها”، وفقا للدراسة نفسها.

    وخلصت الدراسة، إلى أنّ: “الموسيقى في غرفة العمليات قد تتعارض مع التواصل بين أعضاء فريق الجراحة، ولكن نادرا ما يتم الاعتراف بها بوصفها خطرا محتملا على السلامة”.

    في المقابل، أبرز تقرير نشر في موقع The BMJ، أنّ: “النوع المختار في غالب الأحيان هو الموسيقى الكلاسيكية التي يتم اختيارها بشكل عام من طرف الجرّاح الرئيسي، خلال 62 و 72 في المئة من الوقت تقريبا في الكثير من غرف العمليات”. 

    وأبرز التقرير، أنّ: “ما يناهز 80 في المئة من عاملي غرفة العمليات، أفاد أن الاستماع لمقاطع موسيقية يُساعد في تحسين التعاون بين أعضاء الفريق، ويُقلل من مستويات القلق، ويُحسّن من كفاءة الأداء”. 

    ووفقا لدراسة أُجريت خلال عام 2012، من مركز أبحاث الألم في جامعة يوتا، فإنّ: “المشاركين الذين ركّزوا بنشاط على الألحان المختلفة خلال تلقّي الصدمات الكهربائية لم يشعروا بألم كبير بنسبة 17 في المئة”. فيما أكّدت الكلية الملكية للجراحين في بريطانيا، أنه في حالة تشغيل الموسيقى أثناء الجراحة، فإنه “يجب أن لا تكون عامل تشتيت”.

    وأوضح رئيس فريق الباحثين من قسم الجراحة والسرطان في امبريال كوليدج في لندن، شارون ماري ويلدون، أنّ: “الموسيقى يمكن أن تكون مفيدة للعاملين في غرف العمليات حيث غالبا ما يكون هناك الكثير من الضوضاء في الخلفية، فضلا عن الارتباك، ويمكن أن تساعد في تحسين التركيز”.

    اظهار أخبار متعلقة

    بين المعايير العالمية والواقع المغربي
    فيما تؤكد التجارب العالمية أنّ تشغيل الموسيقى أثناء إجراء العمليات الجراحية -إن وُجدت- يجب أن تخضع إلى معايير دقيقة، للحفاظ على حقوق المرضى وسلامة العمليات، وصفت جُملة من التصريحات، “أنّ: الإشكالية الحقيقية تكمن في غياب الضوابط الواضحة لاستخدام الموسيقى في الغرف الجراحية المغربية”.

    بين التصريحات التي رصدتها “عربي21” قول نقابي بقطاع الصحة، رحال لحسيني، إنّ: “الموسيقى في حد ذاتها ليست بالضرورة مشكلة، إذا لم تؤثر على ظروف إجراء العملية أو التركيز المطلوب، حتى وإن كانت بسيطة”، مردفا: “نوع الموسيقى المستعملة في الفيديو، قد يكون أحد أسباب الضجّة المثارة، لا الموسيقى في حد ذاتها”.

    وبينا اعتبر لحسيني، أنّ “الأهم هو احترام الشروط العلمية لإجراء العمليات الجراحية، وضمان نجاحها لصالح المريض، وأي تجاوز لذلك يظل غير مهني وغير مقبول”؛ قال رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، علي لطفي، إنّ: “الموسيقى داخل غرف العمليات لها جوانب إيجابية وسلبية على حد سواء”.

    اظهار أخبار متعلقة

    وأوضح لطفي، في عدد من التصريحات الإعلامية، في الساعات القليلة الماضية: “دراسات متعددة في أوروبا أثبتت أن الموسيقى قد تساعد على التخفيف من التوتر وتحسين تركيز الفريق الطبي، وتُعتمد في نحو 50 في المائة من الدول الأوروبية، بل وتصل إلى 72 في المائة في بريطانيا”.

    “بعض الجراحين يعتمدون على الموسيقى الكلاسيكية لخلق أجواء انسجام خلال العمليات، إلا أن ذلك لا يمنع وجود رأي مخالف يرى أنّ الموسيقى، خاصة بصوت مرتفع أو بنوع صاخب، قد تحدّ من جودة التواصل بين أعضاء الطاقم الطبي، ما يشكل خطرا في بعض الحالات” وفقا لرئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة.

    إلى ذلك، يكشف الجدل حول استخدام الموسيقى في غرف العمليات عن إشكالية تتطلب موازنة بين تحسين أداء الفريق الطبي وضمان سلامة المرضى. فبينما تكشف بعض الدراسات العالمية أنّ الموسيقى الهادئة قد تحسن التركيز وتخفف التوتر، فإن ما جرى في الفيديو المغربي يُبرز غياب الضوابط والمعايير المنظمة لهذه الممارسة. 











    أنغام الدراسات العالمية الموسيقى بين تحت جراحة
    السابقوزير الشباب والرياضة يشارك في تدشين “عمّان عاصمة الشباب العربي 2025”
    التالي كأس العالم للأندية مسرح وداع الأساطير.. سان جيرمان ينهى قصة مولر الذهبية.. مودريتش يودع عشقه الأبدى.. رحلة دى ماريا الأوروبية تصل المحطة الأخيرة.. وثنائى المستقبل إستيفاو وماستانتونو يغادران بالميراس وريفربليت
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    رثاء فني سياسي لأيقونة الموسيقى العربية زياد الرحباني

    يوليو 29, 2025

    خبر مصر | رياضة عالمية / حرب أهلية داخل كرة القدم العالمية بسبب ضغط المباريات

    يوليو 29, 2025

    إنشاء نافذة موحدة للتصدير، والربط المباشر بين حلقات انتاج وتسويق العنب

    يوليو 29, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    1:57 م, يوليو 29, 2025
    temperature icon 31°C
    سماء صافية
    74 %
    1006 mb
    14 mph
    Wind Gust: 14 mph
    Clouds: 0%
    Visibility: 10 km
    Sunrise: 5:47 am
    Sunset: 7:41 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    اخبار محلية (لبنان) يوليو 29, 2025

    تقرير يتحدّث عن سيناريو يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟

    نشر “مركز القدس للأمن والشؤون الخارجية – JCPA” تقريراً جديداً عما قد يشهده الوضع بين…

    انخفاض الحرارة 4 درجات.. بيان هام يكشف حالة الطقس غدًا الأربعاء (بشرى بانكسار الموجة)

    يوليو 29, 2025

    5 طرق لتنسيق معطف الترنش من مجموعات ريزورت 2026

    يوليو 29, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬723 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter