We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    نصائح “تحسين النوم” بمواقع التواصل: أحلام غير مثبتة علميا

    أغسطس 11, 2025

    سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأمل فلسطين | ثقافة

    أغسطس 11, 2025

    لبنان دولة لا ضاحية! ..اخبار محلية

    أغسطس 11, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, أغسطس 11, 2025
    اخر الأخبار
    • نصائح “تحسين النوم” بمواقع التواصل: أحلام غير مثبتة علميا
    • سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأمل فلسطين | ثقافة
    • لبنان دولة لا ضاحية! ..اخبار محلية
    • معلومات الوزراء: 90% من الإنتاج العالمى للملح مخصص للاستخدامات الصناعية
    • ما هي مخاطر العلاجات القاسيةعلى صحة الحاجز الجلدي على المدى الطويل؟
    • فنانون وإعلاميون ينعون أنس الشريف… ويشاركون وصيته
    • هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائها
    • مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أشرف غريب يكتب: الرجل الذي عاش ألف عام
    فن

    أشرف غريب يكتب: الرجل الذي عاش ألف عام

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيوليو 12, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليس هناك فى تاريخ الفن العربى كله رجل جمع بين التمثيل والتأليف والإخراج والإنتاج والإدارة وملكية الأصول، فى كل من المسرح والسينما على السواء غير يوسف وهبى، الرجل الذى لم يدع مجالاً فنياً إلا وترك فيه بصمة، وحتى التلحين وأداء المونولوج الفكاهى كان له فيهما نصيب، وكذلك المونتاج السينمائى ومسئول الدعاية وهندسة الديكور، أضف إلى ذلك حياته الشخصية الثرية بزيجاته الثلاث ومغامراته التى لا تعد، وعلاقاته المتشعبة برجال زمانه من أهل السياسة والفن والأدب، للدرجة التى جعلته يضع مذكراته الشخصية التى صدرت سنة 1973 فى ثلاثة أجزاء تحت عنوان «عشت ألف عام».

    غداً وبالتحديد فى الرابع عشر من يوليو سيكون قد مر على مولد يوسف وهبى 127 عاماً، حيث إنه ولد قبل نهاية القرن التاسع عشر بعامين بمحافظة الفيوم، لأب كان من طبقة الباشاوات ويعمل كبيراً لمفتشى الرى بالمحافظة، تلقى يوسف تعليمه الأولى فى مدارس الفيوم ثم تحول إلى الدراسة الثانوية بمدرسة السعيدية بالقاهرة، ومنها إلى مدرسة الزراعة العليا، ولكنه كان مشدوداً للعمل بالفن ومتابعة العروض المسرحية، التى كانت تقدمها فرقة جورج أبيض فى ذلك الوقت، ثم التحق بفرقتى حسن فايق وعزيز عيد، وكان يلقى ببعض المنولوجات بين فصول روايات هاتين الفرقتين ما أغضب منه والده، وتسبب فى مغادرة بيت العائلة، وعلى أثر ذلك قرر يوسف وهبى السفر إلى إيطاليا عام 1919 لدراسة المسرح والسينما، وبالفعل شارك هناك فى أكثر من عمل مسرحى وسينمائى، وتعرف على قواعد وأصول الفن الوليد، كما اقترن بأولى زيجاته الممثلة الإيطالية «ألينا لوندا»، التى ساهمت فى زيادة فرصه فى السينما الإيطالية، حيث عُرف بشخصية «رمسيس» كناية عن انتمائه للحضارة المصرية الفرعونية، ولذلك حينما زاره عزيز عيد فى أوروبا أواخر عام 1922 وحثه على العودة إلى مصر، خاصة بعد وفاة والده، قرر وهبى إنشاء فرقته المسرحية التى أطلق عليها فرقة رمسيس.

    ورغم أن الرجل قد وجد عنتاً شديداً من جانب أسرته المحافظة بسبب اشتغاله بالتمثيل، فإنه كان من بين العوامل التى انتزعت لهذا الفن مزيداً من الاحترام وسط الطبقات الراقية التى أتى منها، وخلق حالة من الترحيب المجتمعى بفن التمثيل، بعد أن كان ينظر إلى المنتسبين إليه على أنهم مجرد مشخصاتية.

    ومع بداية عروض فرقة رمسيس مساء العاشر من مارس 1923 بدأت مرحلة جديدة، ليس فقط فى تاريخ يوسف وهبى وإنما أيضاً فى تاريخ المسرح العربى كله، فقد ظلت هذه الفرقة هى الأشهر والأهم والأكثر تأثيراً فى الحركة المسرحية العربية، بفضل ما يزيد على 300 مسرحية بين التأليف والترجمة وعشرات الطاقات الفنية التى قدمتها الفرقة للحياة الفنية، أمثال عزيز عيد، حسين رياض، فتوح نشاطى، دولت أبيض، روز اليوسف، أمينة رزق، زينب صدقى، عزيزة أمير، مختار عثمان، ستيفان روستى، أحمد علام، وغيرهم.

    وفى عام 1926 واجه أزمة كبرى كان من الممكن أن تقضى على مستقبله الفنى، حين أتى إلى مصر مغامر تركى اسمه وداد عرفى، ممثلاً لشركة إنتاج سينمائى مقرها فرنسا، بصدد تنفيذ فيلم كبير عن حياة نبى الإسلام محمد عليه السلام، تحت عنوان «حب الأمير»، وأسندت الشركة البطولة إلى يوسف وهبى كى يؤدى شخصية الرسول الكريم على خلاف مبادئ الشريعة الإسلامية وقرارات الأزهر الشريف بحرمانية تجسيد الأنبياء فى الأعمال الفنية، فحدثت أزمة كبيرة نال بسببها وهبى الجانب الأكبر من الهجوم، ودخل فيها الأزهر الشريف والقصر الملكى ورجال الثقافة والفكر على الخط، ولم تتوقف إلا بعد أن أعلن وهبى اعتذاره عن القيام ببطولة الفيلم، الذى قررت الشركة الفرنسية التراجع عنه بعد هذا الاعتذار تفادياً لغضبة المجتمع المصرى.

    وقد ساهمت هذه الواقعة فى تأخر بداية مشوار يوسف وهبى السينمائى لمدة أربع سنوات كاملة، كان منشغلاً فى معظمها بتأسيس مدينة رمسيس للفنون، وهى مدينة متكاملة ضمت قاعات مسرح ودار سينما واستوديو سينمائياً ومدينة ملاهٍ ومتنزهات وأماكن تصوير مفتوحة، وهى المدينة التى صور فيها باكورة إنتاجه السينمائى «زينب» الصامت عام 1930، مكتفياً فيه بالإنتاج فقط دون التمثيل، وإلى يوسف وهبى يرجع الفضل فى إدخال الصوت على شريط السينما فى مصر، وذلك فى فيلم «أولاد الذوات» الذى قام بإنتاجه سنة 1932 كأول فيلم روائى مصرى ناطق، وهو أيضاً أول ظهور سينمائى له كممثل، ثم أتبعه عام 1935 بأول فيلم جمع فيه بين الإنتاج والتمثيل والإخراج وهو فيلم «الدفاع»، الذى قام بتصويره فى الاستوديو الخاص به ستوديو وهبى فى منطقة الجيزة، وتم عرضه أيضاً فى دار سينما وهبى التى كان يملكها، وفى منتصف الأربعينات دخل فى شراكة مع الأخوين نحاس لتأسيس ستوديو نحاس، أحد أهم الاستويوهات السينمائية فى مصر، وهكذا جمع يوسف وهبى فى فترة وجيزة بين كل عناصر السينما والمسرح كصناعة وفن فى حالة وحيدة بين كل أقرانه من الفنانين.

    ولست هنا بصدد استعراض مسيرة يوسف وهبى الفنية والشخصية التى تتمتع بالثراء والإثارة معاً، فهذا أمر يحتاج إلى صفحات وصفحات، لكننى وددت فقط التأكيد على أن عميد المسرح العربى، الذى أصاب فى حياته كثيراً من النجاح والتكريمات، لم تمنحه الأجيال التالية ما يستحقه من الاهتمام النقدى والإعلامى الذى يليق بعطائه الفنى الكبير.

    أشرف ألف الذي الرجل عاش عام غريب.. يكتب
    السابقمناقشة كتاب “قياس الرأي العام.. بصيرة المجتمعات” على هامش معرض مكتبة الإسكندرية
    التالي مارك ماركيز يفوز بسباق السرعة رغم البداية السيئة
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأمل فلسطين | ثقافة

    أغسطس 11, 2025

    فنانون وإعلاميون ينعون أنس الشريف… ويشاركون وصيته

    أغسطس 11, 2025

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    11:08 ص, أغسطس 11, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    صحة أغسطس 11, 2025

    نصائح “تحسين النوم” بمواقع التواصل: أحلام غير مثبتة علميا

    تفيض وسائل التواصل الاجتماعي بمقاطع فيديو لمؤثرين يروجون لما يسمونه “سليب ماكسينغ” sleepmaxxing، أي “تحسين…

    سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأمل فلسطين | ثقافة

    أغسطس 11, 2025

    لبنان دولة لا ضاحية! ..اخبار محلية

    أغسطس 11, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬308 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter