We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    طرح أول سيارة كهربائية من إنتاج شركة النصر المصرية.. موعد وقف زيادات أسعار البنزين والسولار.. أسرار توجه الحكومة للاقتراض من بنك التنمية الجديد

    يوليو 28, 2025

    الدبلوماسية الإنسانية.. كيف تتحول الحلول إلى أدوات إطالة لأزمة غزة؟

    يوليو 28, 2025

    خبراء: لا صحة للادعاءات التي تشير بأن الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا

    يوليو 28, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يوليو 28, 2025
    اخر الأخبار
    • طرح أول سيارة كهربائية من إنتاج شركة النصر المصرية.. موعد وقف زيادات أسعار البنزين والسولار.. أسرار توجه الحكومة للاقتراض من بنك التنمية الجديد
    • الدبلوماسية الإنسانية.. كيف تتحول الحلول إلى أدوات إطالة لأزمة غزة؟
    • خبراء: لا صحة للادعاءات التي تشير بأن الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا
    • لماذا تعجز إسرائيل عن الانتصار حتى الآن؟
    • دبي وجهة سياحية لرياضات المغامرة
    • اليوم العالمي لالتهاب الكبد: الوقاية ممكنة كما العلاج
    • هل يُقرب المؤتمر الأممي “حل الدولتين” أم يزيحه عن الطاولة؟
    • حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025 فى مصر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الدراما السودانية… إنتاج غائب في حضور الحرب
    انتاج

    الدراما السودانية… إنتاج غائب في حضور الحرب

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيوليو 13, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد الدراما السودانية بعد مرور أكثر من عامين من اندلاع الحرب بين الجيش وقوات “الدعم السريع” تحديات إنتاجية ومجتمعية، تعوق تناولها المباشر لهذا الصراع الذي أحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية للبلاد وآلاف القتلى والجرحى، فضلاً عن حركة نزوح تعد الأعلى عالمياً بسبب الانتهاكات الوحشية بحق المدنيين وسط اتهامات بالتهرب أو التجميل.

    في المقابل، يرى منتجون ومتخصصون في المجال أن هناك محاولات بذلت لتناول وعكس واقع البلاد المأسوي، لكن اصطدمت بعائق التمويل وعوامل ومخاوف أخرى، مما فتح باب النقاش حول الدور المفترض أن تؤديه الدراما في ظل هذه الأحداث المؤلمة.

    صراع داخلي

    المخرجة والكاتبة فتحية محمد خير قالت إن “كثيراً من صناع الدراما يعيشون في صراع داخلي، بين الرغبة في قول الحقيقة والخوف من تبعاتها ونحن كصناع دراما نتحرك في حقل ألغام، وأحياناً يطلب منا تقديم عمل عن الوضع القائم لكن دون ذكر أسماء، أو دون تصوير مشاهد الحرب بصورة مباشرة، فهناك خوف من السلطة ومن المجتمع ومن فقدان التمويل، وهذا يخلق دراما مشوهة، نصف صادقة ونصف خائفة”.

    وأضافت فتحية “الرقابة ليست فقط سياسية بل اجتماعية أيضاً، الناس لم يستعدوا بعد لرؤية مأساتها معروضة على الشاشة، إذ لا يزال الجرح مفتوحاً وما زلنا نحاول استيعاب ما حدث، كثر يفضلون الهرب نحو الكوميديا أو الحنين بدلاً من مواجهة الواقع بصورة مباشرة”.

    وأردفت المخرجة والكاتبة السودانية “هذا الابتعاد من المواجهة يطرح إشكالية فنية وأخلاقية في آن واحد، لأن تكرار إنتاج دراما لا تحاكي واقع الحرب السودانية كما هو قائم، يعمق الفجوة بين ما يعيشه الناس وما يعرض عليهم، وحتى الآن تبدو الأعمال التي عرضت بعد اندلاع الحرب إما موجهة للتسلية الخفيفة أو إعادة تدوير لقصص قديمة بعيدة من المشهد الحالي”.

    ضغوط وصعوبات

    في السياق، أوضح الممثل السوداني عصام عمر أن “صناع الدراما في السودان يواجهون ضغوطاً متعددة، منها ما يتعلق بطبيعة الجمهور ومنها ما يتصل بالجهات المنتجة أو الممولة”.

     

     

    وتابع عمر “الدراما لا تعمل في فراغ. هناك من يحدد ما يمكن الحديث عنه وما لا يجب تناوله، ونجد بعض المنتجين يفضلون الحكايات التي يمكن تسويقها خارجياً أو التي لا تثير الجدل داخلياً، لذلك نرى أعمالاً تكتفي بإيحاءات عامة دون أن تخوض في صلب ما يحدث في بلادنا”.

    وواصل الممثل السوداني “هناك بعض المحاولات الفردية لطرح أعمال مرتبطة بالحرب، لكنها تواجه صعوبات في التمويل أو العرض، مما دفع أصحابها إلى تأجيل التنفيذ أو تعديل النصوص لتصبح أكثر أماناً من الناحية الإنتاجية، بالتالي فإنه في ظل هذه المعطيات تظل الدراما السودانية أمام اختبار مزدوج في أن تحافظ على حضورها وسط الظروف المتغيرة، وأن تكون قادرة على نقل صورة دقيقة لما يعيشه الناس، دون الانزلاق نحو التجميل أو التسطيح”.

    حكم متسرع

    في حين، يرى المخرج والمنتج صلاح عوض الله أن “تحميل الدراما مسؤولية غياب المعالجة المباشرة للحرب في الوقت الحالي قد يكون حكماً متسرعاً لا يأخذ في الاعتبار حجم التحديات التي يواجهها العاملون في هذا القطاع، سواء على مستوى البنية التحتية أو التمويل أو واقع ما بعد النزوح”.

    ومضى في القول “من غير المنصف القول إن الدراما السودانية تتهرب من الحرب أو تتجاهلها، بالعكس هناك حراك داخلي واضح بين كتاب ومخرجين شباب بدأوا في تطوير مشاريع تتناول الحرب بصورة مباشرة، لكن هذه المشاريع لا تزال في طور الكتابة أو الإعداد، فهناك أفلام قصيرة وسيناريوهات لمسلسلات طويلة تعمل حالياً على توثيق شهادات حقيقية من مناطق النزاع، ومعالجة قضايا النزوح والانقسام المجتمعي، وتأثير الحرب في النساء والأطفال”.

    اقرأ المزيد

    يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

    وبيَّن عوض الله أن “طبيعة العمل الدرامي تتطلب وقتاً، وأن الفرق بين الإعلام اليومي والدراما يكمن في أن الأخيرة تحتاج إلى كتابة مدروسة ومعالجة فنية دقيقة واحترام لتفاصيل التجربة الإنسانية، وليس فقط سرد الوقائع”.

    وأشار إلى أن “هناك موجة وعي جديدة بين صناع الدراما السودانية تدرك أن الحرب ليست فقط حدثاً سياسياً بل تجربة شخصية مر بها كل فرد بطريقة مختلفة، وهذه التجارب بدأت تتحول تدريجاً إلى أعمال درامية ناضجة ستظهر خلال الفترة المقبلة على المنصات، أو عبر إنتاج مشترك مع مؤسسات ثقافية خارج السودان”.

    وأكد المخرج السوداني أن “المنصات الرقمية لعبت دوراً مهماً في فتح المجال أمام إنتاج أكثر حرية بعيداً من الرقابة، مما منح بعض الفرق المستقلة فرصة لتجريب أشكال سرد جديدة واقعية ومعاصرة، تمهد لمرحلة درامية أكثر اتصالاً بالواقع وأقرب إلى لغة الشارع السوداني بعد الحرب”.

    معالجة الصدمة

    لكن، إلى أي مدى أسهمت الدراما السودانية في دعم التعافي الجماعي الذي أحدثته الحروب كما شوهد في تجارب عالمية؟

     

    الدراما ليست مجرد وسيلة للترفيه (اندبندنت عربية – حسن حامد)

     

    أشارت المعالجة النفسية خالدة الوسيلة إلى أن “الدراما ليست مجرد وسيلة للترفيه أو السرد، بل أداة فعالة يمكن استخدامها في مسار التعافي النفسي الجماعي، وبخاصة في المجتمعات التي مرت بصدمات جماعية كالحروب والنزاعات المسلحة، فعندما يشاهد الفرد تجاربه أو مشاعر قريبة مما مر به تجسد على الشاشة، يشعر بأنه ليس معزولاً في معاناته وأن ما عاشه لا يعد انحرافاً عن المألوف بل جزء من واقع جماعي. هذا الإدراك وحده يخفف من وطأة الصدمة”.

    واستطردت الوسيلة “في السياق السوداني، نحتاج إلى إنتاجات درامية تراعي هذا الجانب، لا تكتفي فقط بنقل المأساة بل تقديمها بلغة حساسة ومدروسة تساعد على تفكيك الصدمة لا تعميقها، مثل الشخصيات التي تعاني فقداً ونزوحاً وفقدان الإحساس بالانتماء أو الأمان، فمثل هذه الأعمال إن عرضت بصورة واقعية وإنسانية، يمكن أن تحدث أثراً نفسياً حقيقياً في المتلقي”.

    وزادت المعالجة النفسية “حتى اللحظة، لا توجد جهود منظمة لربط الفن بالبرامج النفسية المجتمعية، كما أن صناع الدراما لا يتلقون تدريباً على كيفية معالجة الصدمة أو الاضطرابات النفسية بطريقة مسؤولة، هذا الفراغ يمكن أن يتحول إلى فرصة، لو تم التعامل معه بصورة منهجية تشاركية بين القطاع الصحي والنفسي من جهة، والقطاع الفني والإعلامي من جهة أخرى”.

    إنتاج الحرب الدراما السودانية حضور غائب في
    السابقالكشف عن عدد منصات النفط في نيجيريا ضمن خطة زيادة الإنتاج
    التالي ما الذي قصده برّاك في تحذيره؟
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    طرح أول سيارة كهربائية من إنتاج شركة النصر المصرية.. موعد وقف زيادات أسعار البنزين والسولار.. أسرار توجه الحكومة للاقتراض من بنك التنمية الجديد

    يوليو 28, 2025

    وزير البترول يبحث مع وفد شل العالمية خطط التوسع في إنتاج الغاز وتكامل الطاقة مع قبرص

    يوليو 28, 2025

    «أوبك+» تشدّد على ضرورة الالتزام الكامل باتفاقيات الإنتاج

    يوليو 28, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    2:02 ص, يوليو 29, 2025
    temperature icon 28°C
    سماء صافية
    68 %
    1004 mb
    9 mph
    Wind Gust: 9 mph
    Clouds: 0%
    Visibility: 10 km
    Sunrise: 5:47 am
    Sunset: 7:41 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    انتاج يوليو 28, 2025

    طرح أول سيارة كهربائية من إنتاج شركة النصر المصرية.. موعد وقف زيادات أسعار البنزين والسولار.. أسرار توجه الحكومة للاقتراض من بنك التنمية الجديد

    منصات بانكير قدمت النهاردة عدد من التقارير والتحليلات الخاصة في الشأن الاقتصادي والمالي المصري.. والبداية…

    الدبلوماسية الإنسانية.. كيف تتحول الحلول إلى أدوات إطالة لأزمة غزة؟

    يوليو 28, 2025

    خبراء: لا صحة للادعاءات التي تشير بأن الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا

    يوليو 28, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬679 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter