Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    أسئلة وأجوبة مع الفائزة في مسابقة Songs That Sync ليديا كاسيتا

    ديسمبر 14, 2025

    عزف حي ومحتوى تعليمي وتراثي بـ «متحف الموسيقى»

    ديسمبر 14, 2025

    التنمية الفلاحية رهينة بتكامل الإنتاج والتحويل الصناعي والتسويق

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • أسئلة وأجوبة مع الفائزة في مسابقة Songs That Sync ليديا كاسيتا
    • عزف حي ومحتوى تعليمي وتراثي بـ «متحف الموسيقى»
    • التنمية الفلاحية رهينة بتكامل الإنتاج والتحويل الصناعي والتسويق
    • هجوم تدمر وقع أثناء اجتماع لبحث سبل مكافحة “داعش”
    • أسعار تذاكر كأس العالم 2026 تثير غضبا وخيبة أمل | رياضة
    • استشهاد فتى برصاص الاحتلال في جنين واعتقالات بعموم الضفة
    • متحف سيف وأدهم وانلى بالإسكندرية ضمن مبادرة “فرحانين بالمتحف الكبير”
    • التطوع الرقمي.. آفاق جديدة تعيد تشكيل دور الطلبة والشباب في خدمة المجتمع
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » لبنان على رادار الاهتمام… وإطلالة من الدوحة
    اخبار محلية (لبنان)

    لبنان على رادار الاهتمام… وإطلالة من الدوحة

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comسبتمبر 14, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الراي الكويتية

    يطلّ «لبنان الجديد» في القمة التي تَستضيفها الدوحة لبحث العدوان الاسرائيلي على قطر، بحيث سيكرّس موقعَه كجزءٍ لا يتجزأ من الإجماع العربي (والإسلامي) على التنديد بالاعتداء السافر على العمق الخليجي والقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة ورفْض التصريحات العدوانية لبنيامين نتنياهو.

    ويمثّل لبنان في القمة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي نَجَحَ مع رئيس الوزراء نواف سلام وحكومته في وضْع البلاد مجدداً على «رادار» الاهتمام العربي والدولي وبدء «إعادة تكوين» رصيدها الخارجي من خلال إعلاء الدولة خيار استعادة مقوّماتها وحصر السلاح بيدها الذي بات قراراً انطلق مَسارُ تنفيذه الشاق والشائك خصوصاً في شقّه المتعلق

    وستشكّل مشاركةُ عون في قمة الدوحة، قبل أيامٍ من انتقاله الى نيويورك لترؤس وفد لبنان إلى أعمال الدورة العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة، فرصةً لعقدِ لقاءاتٍ مع عدد من رؤساء وقادة الدول والتداول في شأن واقع المنطقة الذي صار متشابكاً مع اللوحة الأكثر تعقيداً على المستوى الدولي انطلاقاً من «ملعب النار» الأوكراني وتشظياته المتعدّدة الاتجاه التي تَشي بمحاولاتِ ترسيمٍ جديدة للنفوذ العالمي عبر مَحاور وتكتلاتٍ كالذي أطلّ رباعياً من بكين قبل 10 أيام.

    كما لن يغيب الوضعُ اللبناني عن هذه اللقاءات ولا عن كلمة عون في قمة الدوحة، في ضوء استمرار اسرائيل بمعاندة التزام اتفاق وقف النار (27 تشرين الثاني) ولا «مبادئ» ورقة الموفد الأميركي توماس براك التنفيذية لهذا الاتفاق والتي ترتكز على مبدأ «الخطوة مقابل خطوة»، وهو المسار الذي بادرت بيروت إلى إطلاقه عبر قرار حصر السلاح بيد الدولة (5 آب) ثم تبنّي أهداف مقترح واشنطن (7 آب) فتبنّي خطة الجيش التنفيذية لسَحْبِ سلاح «حزب الله»، مؤكدة أن هذا «القطار» الذي له أيضاً «سكّة» لبنانية (اتفاق الطائف والبيان الوزاري وخطاب القسم) مرسومة منذ أكثر من 30 عاماً لن يتوقّف وسيوازيه ضغطٌ ديبلوماسي وسياسي لإلزام تل ابيب بإنهاء اعتداءاتها واحتلالها وإطلاق الأسرى.

    وفي حين يَلقى هذا المسار احتضاناً عربياً ودولياً متزايداً مع معاينةٍ لصيقةٍ للخطوات التنفيذية، خصوصاً في ضوء اعتراض «حزب الله» بالصوت العالي على تسليم سلاحه وعلى معادلة «الخطوة مقابل خطوة» متمسكاً بمعادلة «لتنفذ اسرائيل ما عليها وبعدها يُبحث السلاحُ في إطار حوار داخلي حول الإستراتيجية الدفاعية»، فإنّ بيروت تَمْضي في إعطاء إشاراتٍ إلى أنها لن تتراجع عن عمليةٍ باتت عملياً «القفل والمفتاح» في ما خصّ درء المخاطر العالية لحرب اسرائيلية متجددة كما إطلاق ورشة الإعمار والنهوض برافعةٍ خارجية لا مفرّ منها.

    ولا يفوّت لبنان الرسمي فرصةً لتظهير انخراطه «الذي لا عودة عنه» في نظام المصلحة العربي كما حرصه على صون كل «منصات الدعم» الدولي له، وهو ما عبّر عنه قيامُ سلام بالتوازي مع تهنئته الرئيس محمود عبّاس على «الإنجاز الدبلوماسي الكبير الذي تحقق في الجمعية العامة العامة للأمم المتحدة باعتمادها بغالبية غير مسبوقة إعلان نيويورك الذي لا يتبنّى حل الدولتين فحسب، بل يربط تحقيقه بمهلٍ زمنية محددة»، بالاتصال بالمسؤولين في كل من السعودية وفرنسا «لشكرهم على رعايتهم لهذا الإعلان والجهود المشتركة التي بذلوها لتحقيق هذه النتيجة وزيادة الاعترافات بدولة فلسطين».

    سَحْبِ سلاح المخيمات

    في موازاة ذلك، كان ملف سَحْبِ سلاح المخيمات الفلسطينية يخطو خطوةً جديدةً في الاتجاه الذي أُرسي منذ توقيع البيان المشترك بين عون وعباس في 21 أيار 2025 ابان قمة بيروت والذي وضع إطاراً سياسياً للتنسيق حول وضع المخيمات وضبط السلاح غير الشرعي، وهو ما بدأت ترجمته قبل أسابيع قليلة على الأرض بإشراف لجنة لبنانية – فلسطينية تُعنى بمتابعة التنفيذ وتفاصيله.

    وبعدما كانت حركة «فتح» شرعت في تسليم دفعات من سلاحها المتوسط والثقيل من مختلف المخيمات، خصوصاً بيروت وجنوب الليطاني، سلّمت قوات الأمن الوطني أمس، خمس شاحنات محمّلة بالسلاح من مخيم عين الحلوة في صيدا، وثلاث من مخيم البداوي شمالاً الى الجيش اللبناني، في عملية جرت تحت إشراف أمني مشترك، وبإجراءات دقيقة حرصت على تجنّب أي احتكاك داخل الأزقة المكتظة.

    وتعاطت أوساط مطلعة مع المشهد الراهن على أنه يتجاوز كونه مجرد إجراء تقني لإخراج سلاح من المخيمات، معتبرة أنه يُقرأ على مستويين:

    – داخلياً، كرسالة لإعادة تنظيم العلاقة بين «فتح» ومن خلْفها منظمة التحرير الفلسطينية وبين الدولة اللبنانية، والحد من ظاهرة تحويل المخيمات بقعاً عسكرية خارج السيطرة.

    – وخارجياً، كإشارة سياسية بأن منظمة التحرير وقوات الأمن الوطني تسعيان لإثبات التزامهما بالقانون اللبناني وسيادة الدولة، في لحظة إقليمية ودولية مشبعة بالتحولات.

    لكن الأبعاد الرمزية، وفق هذه الأوساط، قد تكون أعمق من المعطيات التقنية. فمخيم عين الحلوة ليس مجرّد تجمع سكني، بل مَركز ثقل سياسي واجتماعي يحتضن مجموعات متباينة الولاءات. من هنا، فإن تسليم شاحنات السلاح منه حمل دلالةً على استعداد فصائل بعينها، وعلى رأسها «فتح»، للالتزام بالاتفاقات، أو على الأقل الشروع في تأسيس علاقة مؤسساتية جديدة مع الدولة اللبنانية.

    ومع ذلك، تبقى الطريق وعرة، إذ اقتصرت عمليات التسليم حتى الآن على العمود الفقري لفصائل منظمة التحرير، بينما بقيت قوى أخرى، خصوصاً الحركات الإسلامية خارج هذا الإطار.

    وهذا يطرح السؤال الأبرز: ما موقف «حماس» وبقية الفصائل غير المنضوية في منظمة التحرير؟ وحتى الساعة، تشير المعطيات إلى وجود حوار مفتوح معها، لكن من دون نتائج ملموسة، إذ لم تُعلن «حماس» أو حلفاؤها نيتهم المشاركة في عمليات التسليم، ما يجعل أي نجاح محقَّق هشّاً ومعلّقاً على إمكان توسيع التفاهم.

    «الأمن مقابل الحقوق»

    في المقابل، تبرز، بحسب الأوساط نفسها، فرص لنسج تفاهمات جديدة بين الدولة اللبنانية والقيادة الفلسطينية. فالتعاون لا يقف عند حد تسليم السلاح، بل يمتدّ إلى برامج لتحسين الخدمات المعيشية داخل المخيمات كجزء من معادلة «الأمن مقابل الحقوق».

    وتقول مصادر فلسطينية لـ «الراي»، إن نجاح المبادرة لن يُقاس بعدد الشاحنات، بل بمدى القدرة على تحويل الاتفاق إلى برامج عملية توفر الحماية الاجتماعية، وتوجِد فرصَ العمل، وتنظّم الإدارة الداخلية للمخيمات بما يحفظ كرامة اللاجئين وحقوقهم.

    وأوضحت مصادر فتحاوية أن الحركة سلّمت دفعة من سلاحها الثقيل والمتوسط بعد جمْعه في أحد مستودعاتها في منطقة جبل الحليب داخل مخيم عين الحلوة، ومنه نُقل عبر طريق فرعية كانت مقفلة بسواتر ترابية جرى فتْحها وصولاً إلى موقع الجيش اللبناني المحاذي في منطقة سيروب، تفادياً للمرور بشوارع المخيم.

    وقد أشرف على عملية التسليم مدير فرع مخابرات الجيش اللبناني في الجنوب العميد سهيل حرب، ومن الجانب الفلسطيني مدير الأمن في قوات الأمن الوطني في لبنان العميد ابراهيم الخطيب.

    وتُعتبر عملية تسليم السلاح في عين الحلوة خطوة مهمة وذات دلالة سياسية وأمنية، نظراً لما يمثله المخيم؛ فهو عاصمة الشتات ومركز القرار، وفيه فسيفساء سياسية متداخلة ومعقدة. وهي المرحلة الرابعة التي أنجزتها قوات الأمن الوطني بعد: الأولى في برج البراجنة بتاريخ 21 آب 2025، والثانية في مخيمات جنوب الليطاني: الرشيدية، البص، والبرج الشمالي بتاريخ 28 آب، والثالثة في مخيمات بيروت: برج البراجنة، شاتيلا، ومار الياس بتاريخ 29 آب.

    وخلاصة القول، بحسب الأوساط المطلعة، أن ما جرى خطوة كبيرة وذات دلالة، لكنها ليست نهاية الطريق. فالتقدّم الحقيقي سيُقاس بمدى شمولية الاتفاق وتوسيع دائرته لتشمل مختلف الفصائل، وبقدرة الدولة اللبنانية على موازنة الأمن بالبُعد الإنساني والاجتماعي. وإذا اقتصرت العملية على تسليم طرف واحدٍ من دون بناء معادلة مستدامة لتَقاسُم المخاطر والمكاسب، فستظل الصورة منقوصة وربما موقتة، ريثما تتضح موازين القوى في المخيمات وما حولها.

    الاهتمام الدوحة رادار على لبنان من وإطلالة
    السابقنيبال تشتعل.. ما القصة؟ وهل يتغير وجه الجمهورية للأبد؟
    التالي حالة الطقس اليوم الأحد 14-9-2025
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة

    ديسمبر 14, 2025

    التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء

    ديسمبر 14, 2025

    عبلة كامل تطمئن جمهورها: بصحة جيدة ولا حسابات لي على مواقع التواصل | فن

    ديسمبر 14, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    9:51 ص, ديسمبر 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    موسيقى ديسمبر 14, 2025

    أسئلة وأجوبة مع الفائزة في مسابقة Songs That Sync ليديا كاسيتا

    ليديا كاسيتا تحتفل بفوز كبير. كاتب الأغاني هو واحد من اثنين من الفائزين في ترويج…

    عزف حي ومحتوى تعليمي وتراثي بـ «متحف الموسيقى»

    ديسمبر 14, 2025

    التنمية الفلاحية رهينة بتكامل الإنتاج والتحويل الصناعي والتسويق

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter