Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    أميركا تقول “لا هجرة بعد اليوم” | سياسة

    ديسمبر 14, 2025

    تداول العملات الرقمية بشكل أكثر أمانًا: كيفية اكتشاف عمليات الاحتيال في عام 2024

    ديسمبر 14, 2025

    الحكومة: “خارجون عن القانون” وراء أحداث جرمانا وصحنايا

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • أميركا تقول “لا هجرة بعد اليوم” | سياسة
    • تداول العملات الرقمية بشكل أكثر أمانًا: كيفية اكتشاف عمليات الاحتيال في عام 2024
    • الحكومة: “خارجون عن القانون” وراء أحداث جرمانا وصحنايا
    • إنفوجراف.. شراكات عالمية واستثمارات ضخمة تعزز إنتاج الغاز الطبيعى وتدعم مكانة مصر كمركز إقليمى للطاقة
    • سوسييداد يقيل مدربه فرانسيسكو بسبب سوء النتائج
    • العرائش.. تدشين قطب الجودة الغذائية التابع للقطب الفلاحي للوكوس
    • أحداث الطيونة.. الأسباب والتداعيات | عربي بوست
    • مصر تعزز إنتاج الغاز الطبيعي عبر شراكات استراتيجية كبرى
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » بعض حرية في غزة توقظ الذاكرة الأسيرة في بيروت
    اخبار محلية (لبنان)

    بعض حرية في غزة توقظ الذاكرة الأسيرة في بيروت

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأكتوبر 14, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    ‎حين تُفتح أبواب السجون، لا يعود المشهد حدثًا سياسيًا فحسب، بل إنه امتحان لإنسانيتنا. اليوم، مع إطلاق سراح دفعات من الأسرى الفلسطينيين ضمن اتفاق تبادل بين “حماس” وإسرائيل، يعود إلى الواجهة مشهد لا يمكن اختزاله في العناوين أو الأرقام.
    ‎الأسرى العائدون ليسوا فقط أفرادًا خرجوا من العتمة، بل وجوهٌ تستعيد أسماءها بعد أن كادت تُمحى.
    ‎فرحٌ غامر على وجوهٍ أنهكتها السنوات، ودموعٌ ثقيلة تختلط بين من استعاد ابنه حيًّا ومن استقبله جسدًا بلا روح.
     
    ‎في هذه اللحظة، يذوب الفاصل بين السياسة والإنسان. في حضرة الأم التي تضم ابنها بعد عقد من الغياب، لا معنى للانتماء، ولا مكان للخصومة. الحرية هنا ليست شعارًا، بل لحظة تُعيد للإنسان وجهه، وصوته، وحقه في الوجود.
     
    ‎غير أن المشهد الإنساني الذي نشهده اليوم في فلسطين لا يمكن أن يمرّ في الذاكرة اللبنانية مرور الكرام. فلبنان عرف وجعه الخاص، جرحه الذي لم يندمل منذ أكثر من أربعة عقود: المفقودون والمعتقلون في السجون السورية.
     
    ‎على مدى سنوات الاحتلال السوري للبنان، من أواخر السبعينيات حتى عام 2005، اختفى مئات اللبنانيين في ظروف غامضة. لم تصدر أرقام رسمية، لأن النظام السوري أنكر باستمرار وجود معتقلين لبنانيين لديه.
    ‎لكن بحسب اللجان الأهلية والمنظمات الحقوقية اللبنانية، فإن التقديرات تشير إلى أكثر من ستمئة معتقل لبناني اختفوا داخل الأراضي السورية، بعضهم مقاتلون سابقون في الجيش اللبناني أو “القوات اللبنانية”، وبعضهم معارضون للوجود السوري، وآخرون مدنيون اعتُقلوا على الحواجز أو نُقلوا قسرًا بعد توقيفهم في لبنان.
     
    ‎في التسعينيات، كانت اللجان اللبنانية تتحدث عن أكثر من سبعمئة اسم موثّق، ومع مرور الوقت، تأكدت وفاة عدد منهم، فيما بقي مصير المئات مجهولًا.
    ‎المنظمة اللبنانية للدفاع عن المعتقلين والمنفيين (SOLIDE) وثّقت شهادات أكثر من مئة معتقل أُفرج عنهم لاحقًا، أكدوا أنهم رأوا لبنانيين محتجزين داخل سجون سورية مثل تدمر وصيدنايا والمزة وفرع فلسطين في دمشق.
    ‎ولجنة أهالي المعتقلين جمعت قوائم بأسماء ومشاهدات تطابقت في تفاصيلها، ما رجّح صدق تلك الشهادات، رغم النفي الرسمي السوري.
     
    ‎حتى إنّ معتقلين سوريّين سابقين تحدّثوا عن لقائهم بلبنانيين داخل تلك السجون، وأكدوا أن هؤلاء كانوا يُعامَلون معاملة خاصة، قاسية، وغالبًا سياسية الطابع.
    ‎السجون التي وردت في أغلب الشهادات – تدمر، صيدنايا، المزة، وعدرا العسكري – كانت تُوصف بأنها “مقابر للأحياء”.
    ‎الظروف غير إنسانية، التعذيب ممنهج، والاختفاء التام هو القاعدة.
     
    ‎ومع أن الأصوات ارتفعت مرارًا، من لجنة أهالي المعتقلين إلى المنظمة اللبنانية SOLIDE، ومن خلفهم الكنيسة المارونية والرابطة المارونية التي دعمت المطالب، إلا أن الصمت السياسي كان أقوى من كل النداءات.
    ‎زارت الوفود دمشق مرارًا، تغيّرت الحكومات والرؤساء، ومرّ الزمن… لكن الأبواب بقيت مغلقة. لم يُكشف مصير أحد. لم تُسلّم جثة واحدة.
     
    ‎وهكذا، بينما يشهد العالم اليوم صور اللقاء بين أم فلسطينية وابنها، يستعيد اللبنانيون وجعهم القديم: وجع الذين انتظروا ولم يسمعوا خبرًا، الذين دفنوا أعمارهم على أمل أن يعود اسمٌ في لائحة، أو وجهٌ في حلم.
     
    ‎ففي لبنان، لم تنتهِ الحرب فعليًا. هناك من مات ولم يُدفن، ومن اختفى ولم يُنسَ.
    ‎والوجع الذي يسكن العائلات لا يشيخ، بل يكبر مع الأيام، مثل نداءٍ لم يسمعه أحد.
     
    ‎حين تُكسر قيود الأسرى الفلسطينيين اليوم، يعود السؤال اللبناني من تحت الركام:
    ‎هل يمكن للحرية أن تكون ناقصة؟
    ‎الإنسانية لا تتجزأ، ولا تُقاس بعدد الأسرى المفرج عنهم، بل بعدد الأمهات اللواتي بقين او رحلن وأعينهنّ على الأبواب.
    ‎في غزة، يفتحون الأبواب للقاء، وفي بيروت، تبقى الأبواب نصف مفتوحة، كأنها تصغي لخطواتٍ لن تأتي.
     
    ‎في هذا الشرق، يختلط الفرح بالحزن، ويُولد الأمل من رحم الغياب.
    ‎فحين يُكسر قيدٌ في مكان، يرتجف قيدٌ في آخر.
    ‎والحقيقة أن زمن المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية لم يعد ملفاً مؤجلا، بل صار ملفاً مختوماً بالقهر وخطيئة الإهمال الرسمي.
    ‎ في النهاية، هل تُستعاد الحريّة بالذاكرة طالما لم تتحقق بقرارٍ سياسي.
    ‎حتى اليوم ما زالت هذه الذاكرة تبحث عن وجوهها، وتحمل سؤالًا واحدًا لا يشيخ:
    ‎من يعيد الغائبين؟
    الأسيرة الذاكرة بعض بيروت توقظ حرية غزة في
    السابقماذا قال الناشطون عن مخرجات قمة شرم الشيخ؟
    التالي تقديم تجربة راف الأخيرة ، مهرجان BRAVE 2025 الأول للموسيقى الإلكترونية في بنتان
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تداول العملات الرقمية بشكل أكثر أمانًا: كيفية اكتشاف عمليات الاحتيال في عام 2024

    ديسمبر 14, 2025

    التحولات الكبرى في لبنان والمنطقة تؤكد أن الحق مهما غاب سيظهر ..اخبار محلية

    ديسمبر 14, 2025

    أذهل السباح البالغ من العمر 17 عامًا مجتمع السباحة بأكمله في دورة ألعاب جنوب شرق آسيا.

    ديسمبر 14, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    3:41 م, ديسمبر 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    مجتمع ديسمبر 14, 2025

    أميركا تقول “لا هجرة بعد اليوم” | سياسة

    يلاحظ الزائر مدينة نيويورك، البوابة الشرقية للولايات المتحدة، “تمثال الحرية” المهدى من دولة فرنسا بمناسبة…

    تداول العملات الرقمية بشكل أكثر أمانًا: كيفية اكتشاف عمليات الاحتيال في عام 2024

    ديسمبر 14, 2025

    الحكومة: “خارجون عن القانون” وراء أحداث جرمانا وصحنايا

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter