Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء

    ديسمبر 14, 2025

    إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025

    ديسمبر 14, 2025

    عبلة كامل تطمئن جمهورها: بصحة جيدة ولا حسابات لي على مواقع التواصل | فن

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء
    • إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025
    • عبلة كامل تطمئن جمهورها: بصحة جيدة ولا حسابات لي على مواقع التواصل | فن
    • الزور الشمالية تعيد تشغيل جميع مقطرات إنتاج
    • أخبار الخليج | بطولة وزارة الداخلية ATP تشالنجر للتنس تفوز بجائزة أفضل تنظيم بطولة فـي العالم
    • إطلالات سهرة فاخرة بألوان النيود من وحي النجمات
    • قوات أميركية وسورية تنفذ حملة تفتيش في تدمر
    • رئيس شعبة الأرز: مصر تنتج 7 ملايين طن سنويًا وتوفر كميات كافية للسوق المحلية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » د. هالة فودة تكتب: أجيال «Z وألفا وبيتا».. تحديات الهوية الوطنية بين العولمة الرقمية والأمن الاجتماعى
    مجتمع

    د. هالة فودة تكتب: أجيال «Z وألفا وبيتا».. تحديات الهوية الوطنية بين العولمة الرقمية والأمن الاجتماعى

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأكتوبر 20, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يشهد العالم تحولات رقمية عميقة أثّرت فى الاقتصاد والسياسة وبنية المجتمع، وأعادت تشكيل الوعى الفردى والجماعى. ومع انتشار التكنولوجيا والمنصات الرقمية، تراجع دور الأسرة والمدرسة والإعلام التقليدى فى تنشئة الأجيال، لتحل محلها بيئات افتراضية مفتوحة عابرة للحدود. وقد برزت تصنيفات مثل جيل Z وألفا وبيتا كأطر لفهم هذه التحولات. تعيش هذه الأجيال فى فضاء رقمى تتحكم فيه الخوارزميات فى ما تشاهده وتؤمن به، مما جعل الهوية الوطنية تواجه تحديات جديدة أمام هويات رقمية بديلة. وتطرح هذه الظاهرة تساؤلات حول قدرة أدوات التنشئة التقليدية على الحفاظ على الانتماء الوطنى فى ظل هذا الانفتاح الافتراضى.

    لم تعد الهوية الوطنية مجرد انتماء ثقافى، بل أصبحت عنصرًا من عناصر الأمن الاجتماعى، وخط دفاع أمام محاولات الاختراق الفكرى والثقافى. ومن ثمّ، فإن دراسة وعى الأجيال الرقمية الجديدة وفهم الفجوات بينها وبين الأجيال السابقة يمثل ضرورة استراتيجية للحفاظ على تماسك المجتمع فى عصر العولمة الرقمية.

    ملامح الهوية الوطنية

    لدى الأجيال الجديدة

    الهوية الوطنية

    الهوية الوطنية هى مفهوم اجتماعي-سياسى وثقافى يُشير إلى الشعور بالانتماء الجماعى الذى يربط الأفراد بدولة أو أمة معينة، ويُبنى على عناصر أساسية مشتركة مثل اللغة، التاريخ، الثقافة، القيم، المؤسسات، والرموز الوطنية، إلى جانب إدراك بوضع «نحن» مقابل «الآخر». الهوية الوطنية ليست ثابتة بالكامل، بل هى متغيرة عبر الزمن وتتأثر بالعوامل الاجتماعية والسياسية والثقافية.

    جيل Z مواليد، منتصف

    التسعينيات وحتى٢٠١٠

    يُعد هذا الجيل أول من نشأ فى ظل العولمة الرقمية بشكل كامل، حيث تشير الدراسات إلى أن ما يزيد على ٧٠٪ من أفراده يعتمدون على وسائل التواصل الاجتماعى كمصدر أساسى للأخبار والمعلومات، فى مقابل تراجع واضح لدور الإعلام التقليدى. هذا الانفتاح العالمى أتاح لهم فرصًا واسعة للاطلاع على ثقافات وتجارب متنوعة، وساهم فى تشكيل وعى سياسى واجتماعى أكثر انفتاحًا وتقبلًا للتعددية.

    لكن فى المقابل، فإن هذا الانفتاح غير المنضبط أدى إلى تراجع قوة الرابط بالهوية المحلية، خاصة فى ظل هيمنة الخطاب العابر للحدود وتنامى دور الرموز الثقافية العالمية (المؤثرون، المحتوى الترفيهى، القيم الفردية). وبذلك يمكن القول إن جيل Z يعيش حالة من الازدواجية الهوياتية؛ بين انتماء وطنى يتعرض للتآكل التدريجى، وانجذاب إلى هوية رقمية مفتوحة.

    جيل ألفا مواليد، ٢٠١٠ وحتى منتصف عشرينيات القرن الحالي

    يمثل جيل ألفا، المولود بين عامى ٢٠١٠ و٢٠٢٥، أول جيل ينشأ فى بيئة رقمية متكاملة تتداخل فيها تطبيقات الذكاء الاصطناعى والميتافيرس والألعاب التفاعلية، ما يعزز ارتباطه بالعالم الافتراضى على حساب الواقع الوطنى. وبحكم صغر سنه، يبقى هذا الجيل أكثر قابلية للتأثير وإعادة التوجيه، إذ لم يندمج بعد فى سوق العمل أو الحياة العامة. ورغم ذلك، فإن امتلاكه مهارات رقمية فطرية يتيح فرصة لبناء هوية وطنية رقمية تتفاعل مع اهتماماته وقيمه، شرط أن تُطوَّر منصات محلية جذابة قادرة على منافسة الفضاء العالمى وترسيخ الانتماء فى سياق عصرى.

    جيل بيتا ابتداءً من ٢٠٢٥

    يُتوقع أن يكون جيل بيتا، المولود بعد عام ٢٠٢٥، الأكثر تعقيدًا من حيث الهوية، إذ سينشأ فى زمن يندمج فيه العالم الواقعى والرقمى كليًا بفعل تطور الذكاء الاصطناعى والميتافيرس والبيئات الافتراضية ثلاثية الأبعاد. وقد تنتج عن ذلك هويات هجينة يصعب فيها الفصل بين الانتماء الوطنى والافتراضى، ما يخلق أزمة انتماء أعمق من الأجيال السابقة. لذا تُصبح إعادة تعريف الهوية الوطنية بشكل أكثر مرونة وقدرة على التفاعل مع الفضاء الرقمى ضرورة استراتيجية منذ الآن..

    خريطة توزيع أجيال Z وألفا وبيتا فى مصر

    جيل Z مواليد، منتصف التسعينيات وحتى٢٠١٠

    جيل Z يضم الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ١٥ و٢٩ سنة، ويشكلون حوالى ٢٥.٣٤٪ من سكان مصر. ويتكون هذا الجيل من أول ثلاث سنوات من فئة ١٣–١٧ سنة (٥.٤٩٪)، إضافة إلى الفئة ١٨–٢٤ سنة (١١.٩٪) والفئة ٢٥–٢٩ سنة (٧.٥٪).

    جيل ألفا مواليد، ٢٠١٠ وحتى منتصف

    عشرينيات القرن الحالى

    جيل ألفا يشمل الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين ٠ و١٤ سنة، ويشكلون حوالى ٣١.٣٦٪ من سكان مصر فى بداية ٢٠٢٥. ويأتى ذلك بالتفصيل كالآتى: الفئة العمرية ٠–٤ سنوات تمثل ١٠٪ من السكان، الفئة ٥–١٢ سنة تمثل ١٧.٤٪، وأول سنتين من فئة ١٣–١٧ سنة تمثل حوالى ٣.٩٦٪

    جيل بيتا ابتداءً من ٢٠٢٥

    جيل بيتا لا يزال فى مرحلة التشكّل، ومع كوننا فى بداية عام ٢٠٢٥، لم تتوافر حتى الآن بيانات كافية لتحديد نسبه بين السكان.

    اختراق الوعى الجمعى عبر الفضاء الرقمى

    لم يعد الفضاء الرقمى مجرد وسيلة للتواصل، بل أصبح بيئة تعيد تشكيل الوعى والسلوك، خاصة لدى الأجيال الجديدة. فالخوارزميات التى تدير منصات مثل «تيك توك» و«إنستجرام» و«يوتيوب» و«فيس بوك» توجّه المحتوى وفقًا لبيانات المستخدم، مما يخلق «فقاعات معرفية» تحاصر الأفراد داخل رؤى محدودة وتعزز قناعاتهم المسبقة، فتُعاد صياغة وعيهم تدريجيًا دون إدراك كامل منهم.

    وقد رصدت عدة تقارير أمنية وأكاديمية كيف تحولت هذه الخوارزميات إلى مدخل لاختراق الوعى الجمعى:

    ■ أوروبا: كشفت أجهزة الأمن عن حالات تجنيد رقمية لمراهقين عبر منصات الفيديو القصيرة، حيث تم دفعهم إلى تبنى أفكار متطرفة عبر محتوى ترفيهى مموّه، مما أدى إلى تورط بعضهم فى مخططات عنف.

    ■ الولايات المتحدة: أوضح تقريرPew Research أن ٤٦٪ من المراهقين الأميركيين «شبه متصلين دائمًا»، وهو ما يعنى تعرضهم المستمر لتدفقات معرفية غير مراقبة، تجعلهم أكثر عرضة لتبنى أنماط هوية «عابرة للحدود الوطنية».

    ■ مصر: مع بلوغ الشباب نسبة تقارب ٤٠٪ من السكان، يتشكل وعى الأجيال الجديدة عند نقطة تماس بين الانتماء الثقافى المحلى والتأثير الرقمى العابر للحدود. وهو ما يُنتج أحيانًا أزمات هوية، حيث يتراجع الإحساس بالانتماء لصالح «هويات افتراضية» ترتبط بالثقافة العالمية أكثر من ارتباطها بالوطن.

    ويُتوقع أن يكون جيل بيتا الذى ينشأ ابتداءً من ٢٠٢٥، الأكثر عرضة لهذه التحولات، بحكم أن بنيته الإدراكية والوجدانية ستتشكل فى بيئة رقمية هجينة بالكامل، حيث الواقع والافتراضى متداخلان بلا فواصل. ومن ثم فإن تشكيل وعيه الجمعى سيكون نتاجًا لمعادلة مركبة: خوارزميات ذكاء اصطناعى تعيد صياغة اهتماماته، ومجتمعات افتراضية تبنى روابط تضامنية بديلة عن العائلة أو المدرسة، وسرديات إعلامية عابرة تعيد ترتيب أولويات الانتماء.

    هذا النمط من الاختراق لا يتم بشكل مباشر أو معلن، بل عبر آليات ناعمة، مثل:

    ■ التسلل عبر الترفيه والألعاب الإلكترونية التى تحمل رسائل ضمنية.

    ■ توظيف المؤثرين (Influencers) كأدوات لصناعة أنماط سلوك جماعى.

    ■ صياغة رموز ولغة شبابية جديدة تضع مسافة مع الأجيال السابقة وتُعمّق الفجوة الجيلية.

    وعليه، فإن التحدى الأكبر أمام الدول والمجتمعات يكمن فى قدرتها على تحصين وعى الأجيال الرقمية من الاختراق، وإعادة بناء الهوية الوطنية كهوية ديناميكية قادرة على التفاعل مع الانفتاح العالمى دون أن تفقد جذورها.

    اختراق الهوية الوطنية وإعادة

    تشكيل الوعى الجمعى فى الأجيال الرقمية

    لم تعد الهوية الوطنية فى العصر الرقمى مسألة ثقافية فحسب، بل أصبحت قضية أمنية ترتبط ارتباطًا وثيقًا باستقرار المجتمعات وتماسكها. فالتكنولوجيا الحديثة والأدوات الرقمية باتت تملك قدرة هائلة على تشكيل الوعى الجمعى، خاصة لدى الأجيال الجديدة مثل جيل «ألفا» وجيل «بيتا»، الذين يعيشون أغلب تفاصيل حياتهم داخل الفضاء الافتراضى. وتبدأ عملية اختراق الهوية من خلال الخوارزميات التى تتحكم فى المحتوى المعروض، فبدلًا من تنويع مصادر المعرفة، تخلق هذه الخوارزميات «فقاعات معلومات» تحاصر الأفراد داخل أنماط فكرية محددة، مما يجعلهم أكثر عرضة لتبنى سرديات بديلة تتعارض مع الرواية الوطنية. كما يسهم المؤثرون والمجتمعات الافتراضية فى تقديم بدائل للانتماء الوطنى، إذ يجد الشباب فى هذه الجماعات العابرة للحدود إشباعًا لحاجاتهم الاجتماعية، ما يؤدى إلى تآكل مفهوم الولاء للوطن لصالح ولاءات رقمية جديدة. ولا يقل المحتوى الترفيهى خطرًا، إذ يُعاد تشكيل الوعى من خلال الألعاب والميمز والمقاطع القصيرة التى تروّج لقيم وسلوكيات غريبة عن البيئة المحلية بطريقة غير مباشرة وجذابة. ومع انتشار التضليل الرقمى والبوتات التى تبث الشائعات وتكرّر الرسائل الموجّهة، تتراجع الثقة بالمؤسسات الوطنية ويتعمّق الانقسام الاجتماعى. وهكذا، يصبح الوعى الجمعى للأجيال الرقمية نتاجًا لمنظومات خارجية لا تخضع لأى سيادة وطنية، ما يجعل حماية الهوية الوطنية اليوم تحديًا استراتيجيًا فى مواجهة قوة الفضاء الرقمى العابر للحدود.

    خلاصة القول، إن حماية الهوية الوطنية فى عصر الرقمنة تستلزم رؤية شاملة تتجاوز الأدوات التقليدية فى الإدارة والتواصل، إذ أصبح الفضاء الرقمى المحرك الأساسى لتشكيل الوعى الجمعى، خاصة لدى الأجيال الجديدة التى تمضى معظم وقتها داخل المنصات الرقمية. لذا، يعد الاستثمار فى التربية الرقمية خطوة جوهرية لبناء قدرات نقدية لدى الشباب تمكّنهم من التمييز بين المعلومات الموثوقة والمضللة، بما يضمن تحصينهم من الاختراقات الفكرية الناعمة التى تهدف إلى إضعاف الانتماء الوطنى. كما أن تطوير إعلام وطنى تفاعلى قادر على مخاطبة الجمهور بلغة قريبة منه وبأساليب عصرية يمثل مدخلًا رئيسيًا لتعزيز الهوية والانتماء، فالمحتوى المحلى الجذاب والمتنوع يمكنه منافسة التدفقات الرقمية الخارجية ذات التأثير الثقافى والسياسى. وفى السياق ذاته، يكتسب التعاون مع شركات التكنولوجيا والقطاع الخاص أهمية كبرى لضبط المحتوى المهدد للسلم الاجتماعى، ودعم منصات رقمية محلية أو إقليمية آمنة تعكس خصوصية الثقافة الوطنية. وإلى جانب ذلك، تبقى الثقافة والفنون والرياضة أدوات فاعلة لترسيخ الهوية الوطنية من خلال توفير فضاءات حقيقية للتعبير والمشاركة، تُعيد التوازن بين العالمين الواقعى والرقمى. إن تبنّى سياسات استباقية لمواكبة التحولات الرقمية وتحليل اتجاهاتها بشكل مستمر يُعدّ ضرورة استراتيجية، إذ يضمن التعامل مع الرقمنة كفرصة للتطور والانفتاح، لا كتهديد للهوية، وبذلك يتحقق التوازن بين الاندماج فى العالم الرقمى وحماية الثوابت الوطنية.

    * باحثة فى المركزى المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية

    ينشر بالتعاون مع المركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية





    أجيال الاجتماعى الرقمية العولمة الهوية الوطنية بين تحديات تكتب فودة هالة وألفا والأمن وبيتا.
    السابقعوائق محلية وخارجية أمام المفاوضات المباشرة وغير المباشرة
    التالي واشنطن: نزع سلاح “حزب الله” لا احتواؤه هو الضمانة السريعة
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تيميتار – علامات وثقافات : عشرون سنة تجدّد روح الموسيقى الأمازيغية بين الذاكرة والإبداع

    ديسمبر 13, 2025

    بين الاحتواء والتصعيد.. برّي يفتح نافذة في واشنطن قبل الانفجار

    ديسمبر 13, 2025

    تعاون مشترك بين سالك و هيئة تنمية المجتمع لتمكين أصحاب الهمم

    ديسمبر 13, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    7:27 ص, ديسمبر 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    صحة ديسمبر 14, 2025

    التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء

    تناولت برامج التليفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن…

    إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025

    ديسمبر 14, 2025

    عبلة كامل تطمئن جمهورها: بصحة جيدة ولا حسابات لي على مواقع التواصل | فن

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter