Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    متحف سيف وأدهم وانلى بالإسكندرية ضمن مبادرة “فرحانين بالمتحف الكبير”

    ديسمبر 14, 2025

    التطوع الرقمي.. آفاق جديدة تعيد تشكيل دور الطلبة والشباب في خدمة المجتمع

    ديسمبر 14, 2025

    القمح بين التحدي والحل العلمي.. برنامج إرشادي لزيادة إنتاجية الفدان إلى 30 أردب

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • متحف سيف وأدهم وانلى بالإسكندرية ضمن مبادرة “فرحانين بالمتحف الكبير”
    • التطوع الرقمي.. آفاق جديدة تعيد تشكيل دور الطلبة والشباب في خدمة المجتمع
    • القمح بين التحدي والحل العلمي.. برنامج إرشادي لزيادة إنتاجية الفدان إلى 30 أردب
    • في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة
    • التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء
    • إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025
    • عبلة كامل تطمئن جمهورها: بصحة جيدة ولا حسابات لي على مواقع التواصل | فن
    • الزور الشمالية تعيد تشغيل جميع مقطرات إنتاج
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » سهى صبّاغ.. المعرض الفني داخل المنزل ليس عرضياً | ثقافة
    فن

    سهى صبّاغ.. المعرض الفني داخل المنزل ليس عرضياً | ثقافة

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأكتوبر 23, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في خطوة جريئة، اختارت الفنانة «سهى صبّاغ» أن تفتح بيتها لا كمجرد فضاء خاص، بل كمساحة عرض وتجربة وتواصل حيّ. لم يكن هذا الخيار فعلاً عرضياً، بل امتداداً عضوياً لرؤية فنية تنطلق من الحميمي، وتذهب مباشرة نحو العلني، من الداخل إلى الخارج، من الذات إلى الآخر. بيتها لم يعد مجرد مكان للإقامة، بل مختبر بصري حيوي، تتجاور فيه تفاصيل الحياة اليومية مع عنفوان اللون وقلق التشكيل.

    منذ اللحظة الأولى التي يعبر فيها الزائر عتبة هذا المعرض المنزلي، يشعر بأنه لا يدخل فقط فضاءً بصرياً، بل يعيش تجربة شعورية متكاملة. كل زاوية في البيت، كل ضوء طبيعي أو مصباح، كل ترتيب للوحة داخل النسق البصري هو عرض فني، كتركيب وجداني وفكري يسعى لتذويب المسافة بين الفنانة والمشاهد، بين العمل الفني ومكان ولادته. فهل المعرض الفني داخل البيت هو تذويب الحدود بين الحياة والممارسة التشكيلية؟

    المعرض ليس مجموعة لوحات معلّقة على جدران، بل مقترح فني مكتمل هو سردية بصرية نابعة من فكرة أن الفن لا يجب أن يُحجز في صالات بيضاء محايدة، بل أن يعيش بيننا، في الأمكنة التي نعيش ونحلم وننهار فيها. من هذا المنطلق، يصبح البيت ذاته جزءاً من العمل الفني ولكن ليس كديكور، بل كعنصر حيوي في المعادلة البصرية والنفسية.

    في هذا الفضاء المنزلي، يمنحنا العمل الفني فرصة نادرة للتفاعل الصادق؛ فاللوحات هنا لا تأتي إلينا مصقولة ومُنمقة ومنزوعة الرسالة، بل بكل توترها الأول، وارتباك اللون، ودفء اليد التي رسمت. وكأننا لا نشاهد النتيجة، بل نشارك في لحظة التكوين.

    التعبيرية في أعمال «سهى صباغ» كمرآة داخلية وتجريب بصري، فأسلوبها الفني يمكن وصفه بأنه مزيج بين التعبيرية الحديثة، والتجريب المعاصر في الملمس واللون والخط. إذ لا تسعى الفنانة إلى المحاكاة الواقعية، ولا إلى الجماليات التقليدية. بدلاً من ذلك، تقدّم شكل الإنسان، لا كجسد، بل كحالة داخلية، فالوجه ليس ما نراه فقط، بل ما نشعر به. خطوطها ليست ناعمة أو محكومة، بل غالباً ما تكون حادّة أو طليقة، كأنها تترجم انفعالاً لحظياً. وتوظف الفرشاة بطريقة تُظهِر أثرها الواضح على السطح، فتترك الملمس كثيفاً، أحياناً خشناً، دائم الحركة. اللون عندها ليس تزيينياً، بل حاملاً للشحنة النفسية، فالأحمر يوحي بالاحتدام أو الألم، الأخضر الغامق قد يشي بالكتمان، والأزرق يستخدم كضوء داخلي لا كواقعية بصرية. بعض الأعمال تقترب من التجريد الجزئي، خصوصاً في معالجة الخلفيات أو الشعر أو الكتفين او حتى الأشكال الأخرى المتكونة من خطوط مختلفة وألوان متشظية، حيث تتماهى الأشكال مع محيطها. وتبدو هذه التداخلات اللونية كنوع من الذوبان بين الجسد والذاكرة، بين الشكل والحالة. فهل الأنوثة كحالة، لا كصورة في أعمالها؟

    حضور المرأة في أعمال «سهى صبّاغ» ليس حضوراً شكلياً بل وجوداً نفسياً مركباً نرى وجوهاً نسائية، لكننا لا نرى زينة أو استعراضاً مظهرياً، بل حالات شعورية، امرأة في تأمّل، في انكفاء، في مواجهة، في صعود، أو حتى في ضياع. تتنوّع هذه الصور بين ما هو داخلي مغلق وما هو خارجي مكشوف، وبين ما هو ساكن وما هو متوتر. يتكرّر في أعمالها ما يمكن وصفه بـ«الجدلية النفسية»: انقسام الذات، ازدواجية النظر، الانخراط في لحظة كشف أو صراع بين ما يُظهره الجسد وما يخفيه العقل. وهذا يظهر بصرياً من خلال اللعب بين الخلفيات المظلمة والألوان المضيئة، وبين الخطوط المائلة أو المستقيمة، وكأننا نشهد سرداً داخلياً متحركًاً داخل الكادر البصري.

    استخدام اللون في أعمالها ليس خاضعاً لقاعدة لونية متخفية، بل أقرب إلى انفعال مباشر مع الحالة. بعض الضربات اللونية تبدو عشوائية لأول وهلة، لكنها تحمل دلالة حركية وكأنها ترسم الزمن اللحظي، أو الأثر النفسي المباشر. هناك حضور بارز للون نفسه ككيان بصري وأحياناً يوضع بكثافة تشبه النحت، فيخرج من سطح القماش وكأنه يريد أن «يقول» شيئاً بملمسه لا بلونه فقط. هذا التوجه يذكّرنا بالاتجاهات الحديثة في الفن، التي تركّز على الفعل الفني كعملية وليس فقط على المنتج النهائي. اللوحة ليست «صورة»، بل أثر عملية شعورية متراكبة، ومعقّدة، أحياناً عنيفة، أحياناً هادئة، لكنها دائماً صادقة. فهل ميل بعض التكوينات إلى الانكماش أو الانفلاش قد يعطي شعوراً بالتضاد والتوازن معاً، قد يكون هذا متعمّداً لتأكيد حالة القلق أو الانكفاء، وهي سمة معروفة في التعبيرية الحديثة؟

    لا يمكن قراءة معرض «سهى صبّاغ» دون التوقف عند المفهوم الأهم الذي قدّمته من خلال هذا المعرض وهو الفن ليس شيئاً خارج الحياة، بل نابع منها. هو ليس في صالات العرض فقط، بل في زوايا البيت، في بقايا القهوة على طاولة الرسم، في ارتباك الضوء على الجدار، في أثر يدٍ مرتعشة تبحث عن معنى. فهل معرضها دعوة لتأمّل الفن كحالة معيشة. واللوحات ليست مشاهد تُرى، بل تجارب تُعاش. وبين الداخل والخارج، بين العزلة والانكشاف، ترسم سهى صبّاغ بأسلوبها المميّز فصلاً خاصاً من فصول التعبير الإنساني، الأنثوي، الصادق… بكل تناقضاته وجمالياته وارتباكاته؟

    الفني. المعرض المنزل ثقافة داخل سهى صباغ. عرضيا ليس
    السابق‫ الاضطراب الجماعي .. مجتمع ينخره الرعب!
    التالي نجمات يجتمعن على صيحة القميص الأبيض مع التنورة الطويلة في الأمسيات ..بالصور
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    متحف سيف وأدهم وانلى بالإسكندرية ضمن مبادرة “فرحانين بالمتحف الكبير”

    ديسمبر 14, 2025

    في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة

    ديسمبر 14, 2025

    الحرم الرضوي الشریف أكبر كنز فني في العالم الإسلامي

    ديسمبر 13, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    8:15 ص, ديسمبر 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    فن ديسمبر 14, 2025

    متحف سيف وأدهم وانلى بالإسكندرية ضمن مبادرة “فرحانين بالمتحف الكبير”

    أعلنت وزارة الثقافة عن دعوة موسعة للجمهور لزيارة متحف سيف وأدهم وانلي بالإسكندرية، التابع…

    التطوع الرقمي.. آفاق جديدة تعيد تشكيل دور الطلبة والشباب في خدمة المجتمع

    ديسمبر 14, 2025

    القمح بين التحدي والحل العلمي.. برنامج إرشادي لزيادة إنتاجية الفدان إلى 30 أردب

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter