Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    لبنان يعيش حرب استنزاف مفتوحة ونستعد لتصعيد إسرائيلي

    ديسمبر 14, 2025

    عن الإرهاب الفكري واستدامته… ..اخبار محلية

    ديسمبر 14, 2025

    أسعار تذاكر كأس العالم 2026 تثير غضبا وخيبة أمل | رياضة

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • لبنان يعيش حرب استنزاف مفتوحة ونستعد لتصعيد إسرائيلي
    • عن الإرهاب الفكري واستدامته… ..اخبار محلية
    • أسعار تذاكر كأس العالم 2026 تثير غضبا وخيبة أمل | رياضة
    • أسئلة وأجوبة مع الفائزة في مسابقة Songs That Sync ليديا كاسيتا
    • عزف حي ومحتوى تعليمي وتراثي بـ «متحف الموسيقى»
    • التنمية الفلاحية رهينة بتكامل الإنتاج والتحويل الصناعي والتسويق
    • هجوم تدمر وقع أثناء اجتماع لبحث سبل مكافحة “داعش”
    • أسعار تذاكر كأس العالم 2026 تثير غضبا وخيبة أمل | رياضة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » بعد فوزه بجائزة قابوس.. عصام درويش لـ«اليوم السابع» من داخل مرسمه: سنوات الجهد لم تذهب هباء.. الفنان العالمى: فوزى بالجائزة مسئولية كبيرة.. «قناع توت عنخ آمون» يعلمنى كلما عدت إليه
    فن

    بعد فوزه بجائزة قابوس.. عصام درويش لـ«اليوم السابع» من داخل مرسمه: سنوات الجهد لم تذهب هباء.. الفنان العالمى: فوزى بالجائزة مسئولية كبيرة.. «قناع توت عنخ آمون» يعلمنى كلما عدت إليه

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comنوفمبر 22, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    وتمثال بطل رواية “لعنة الخواجة” لوائل السمرى نابع من مشاعر صادقة

     


    الفن فى الشارع يعلم الناس كيف يتذوقون الجمال


     


    اقترحت إنشاء قسم للفن المعاصر داخل المتحف الكبير لربط الماضى بالحاضر


     


    ونحتاج نحاتين أكثر والمجال فى حالة نهضة


     


    استقبل الفنانون التشكيليون والجمهور المحب للفنون خبر فوز الدكتور عصام درويش بجائزة السلطان قابوس فرع الفنون بفرحة غامرة امتزجت بالفخر، فالفنان الذى كرمته الجائزة هو امتداد طبيعى لإرث المصريين القدماء، أولئك الذين ما زال العالم يقف مبهورا أمام عبقرية فنهم.


    ومن هذا المنطلق، حرصت «اليوم السابع» على زيارة مرسم الفنان والاقتراب من عالمه الخاص، لاستكشاف رحلته الفنية بكل تفاصيلها، من لحظة شغفه الأولى بالنحت، مرورا بسنوات التأمل فى المتحف المصرى، وصولا إلى الأعمال التى أصبحت جزءا من الذاكرة البصرية فى الميادين العامة ثم وصولا برسائله التى يود أن يتركها فى أذهان الشعب المصرى.. وكان لنا مع الفنان هذا الحوار..


     


    فى البداية.. كيف بدأت علاقتك بالنحت؟


    بدأت قصتى مع الرسم وأنا فى الرابعة من عمرى، بفضل عمى الذى كان يصطحبنى معه إلى كلية التربية الفنية، ومن هنا تولد بداخلى شغف مبكر جدا، ومع الوقت بدأ يتولد شعورى بالنحت أكثر من الرسم واعتبرته جزءا من روحى، وأنه الطريق الذى أود أن أسلكه.


     


    ذكرت أنك قضيت سنوات طويلة تدرس مقتنيات المتحف المصرى.. ماذا حدث خلال تلك المرحلة؟


    كنت أذهب للمتحف باستمرار، أرسم اسكيتشات، أصور، ثم أعود للمنزل وأقلد القطعة كما هى، وعندما أعرض عملى على  أستاذى محمود مبروك وأقول له: «شاهد… مثل الأصل تماما» كان يرد دائما «اذهب وشاهد مرة أخرى»، وكنت أعود فعلا وكل مرة أكتشف تفاصيل جديدة لم أنتبه لها، تعلمت أن الفن المصرى القديم لا يرى مرة واحدة، بل يحتاج إلى سبع أو ثمانى مرات على الأقل، لأنه فن يتنفس وله روح.


     


    ما القطعة المصرية القديمة التى تركت أكبر أثر فيك؟


    قناع توت عنخ آمون، ليس لأنه من الذهب، ولكن لأن نحته عبقرى فعلا، القناع فيه روح تحس أنه يتنفس، عندما عملت داخل المقبرة وشاهدت التفاصيل عن قرب، فهمت عبقرية العمل، كل مرة أصنع نسخة وأقارنها بالأصل أكتشف أن هناك شيئا ما زال ناقصا، الفن المصرى القديم بلا خطأ وهذا ما يجعلنى أعود إليه دائما.


    هل يستطيع الفنان المتخصص التمييز بين العمل الأصلى والمقلد؟


    طبعا، الشخص العادى قد يرى تمثالا متقنا فيظن أنه أصلى، لكن الفنان يعرف من «النفس» من الروح، الفن المصرى القديم تحديدا ملىء بالطاقة والحياة، وهذا شىء لا يمكن تقليده مهما كانت المهارة.


     


    من هم الأشخاص الذين أثروا فى مسيرتك الفنية؟


    أولا محمود مبروك، لأنه كان السبب الأول فى دخولى هذا العالم، ثم فى التسعينيات التقيت بالفنان الكبير آدم حنين وكان هذا اللقاء نقطة تحول حقيقية، آدم حنين كان قادرا بكلمة واحدة أن يغير طريقتك فى رؤية الفن والحياة، هو من علمنى معنى أن ترى الفن «البصة التانية».


     


    تحدثت عن تجربتك مع تمثال «المحارب» عند آدم حنين.. ماذا حدث؟


    كان الفنان آدم حنين عائدا من فرنسا وتمثال المحارب كان يحتاج لترميم، قلت له: «حرام نسيبه كده لازم نرممه»، سألنى باستغراب «ينفع؟»، فقلت «طبعا ينفع»، وبدأت أعمل، وهو يكتفى بملاحظات صغيرة لكنها كانت تغير كل شىء، تعلمت منه خلال هذا المشروع أكثر مما توقعت.


     


    كيف تصف أسلوبك الفنى؟ وهل تفضل العمل الفردى أم الجماعى فى النحت؟


    لكل فنان بصمته، وأنا عملت على خطين أساسيين: الواقعية التشخيصية والتصرف أو التبسيط (الأبستراكت)، حيث قدمت تجربة «النباتات» حتى النباتات فيها نحت عظيم، نحن نراها كطعام فقط، لكن حين تتعمق فى الطبيعة تكتشف كم هى ممتلئة بالفن، أما المنهج أستخدمه فى البورتريه وفى الأعمال التشخيصية أيضا، وبالنسبة للعمل الفردى أو الجماعى فالأمر يعتمد على المشروع، لكن أن يعمل أكثر من فنان على تمثال واحد هذا صعب جدا، لأن لكل فنان رؤية وإحساس مختلف، وقد يؤدى ذلك إلى ضياع روح العمل.




    الزميلة بسنت جميل والدكتور عصام درويش


    مع حصولك على جائزة السلطان قابوس كيف استقبلت الخبر؟


    كان مفاجأة جميلة، تقدمت للجائزة ثم نسيت الأمر، حتى تلقيت الاتصال يوم الإعلان، وعلمت أن المنافسة كانت قوية وأن التحكيم نزيه، وهذا أعطى الجائزة وزنا أكبر، وإحساسى بها يكبر كل يوم.


     


    هل الفوز بالجوائز مسؤولية تقع على عاتق كل مبدع؟


    بالتأكيد، لأنك تشعر أن سنوات طويلة من الجهد لم تذهب هباء، الجوائز تمنحك طمأنينة بأنك على الطريق الصحيح، وتمنحك قوة للاستمرار.


     


    من واقع خبرتك.. هل يستطيع الفن التأثير فى الوعى الاجتماعى؟


    طبعا، وهذا سبب اهتمامى الشديد بالمشاريع الميدانية، أول تجربة كانت تمثال «صالح سليم» فى النادى الأهلى، يوم الافتتاح كان هناك آلاف الحاضرين، رؤية الناس الكبار قبل الصغار يلفون حول التمثال من كل الجهات، جعلتنى أشعر أن العمل نجح، من يلف حول تمثال دون أن يشعر هذا يعنى أن حسه الفنى بدأ يتكون، عندما يكون الجمال فى الشارع يتعلم الناس كيف يرون.


     


    قدمت أيضا تمثالا لفاتن حمامة.. كيف كانت ردود الفعل؟


    ردود الفعل كانت إيجابية للغاية، التمثال كان جزءا من مشروع له طبيعة خاصة، وتفاعل الجمهور معه كان مميزا، كما أن هناك أعمالا أخرى متحفية قدمتها، منها تمثال عبدالناصر فى متحف قناة السويس بالإسماعيلية، وهو متحف جديد رائع سيتم افتتاحه قريبا.


     


    كيف ترى فكرة وضع التماثيل فى الميادين لإحياء الذوق العام؟


    الفن فى الشوارع والميادين يصنع ذوقا عاما، ويعلم الناس تقدير الجمال، صحيح أننا مررنا بفترة ظهرت فيها تماثيل ضعيفة المستوى، لكن يجب أن نتذكر أن هذه الأعمال ليست لفنانين متخصصين، بل غالبا نفذها أشخاص غير مؤهلين.

    لهذا صدر قرار وزارى بأن أى عمل يوضع فى ميدان يجب أن يمر على جهاز التنسيق الحضارى، وهذا قرار مهم جدا، ومع ذلك، أدعو دائما إلى النقد الهادئ، نعم ننتقد، لكن بأسلوب محترم، لا بالهجوم والسخرية التى تحبط الفنانين والشباب، نريد نقدا يرفع المستوى، لا الذى يطرد المبدعين من الساحة.


    من أعمال الدكتور عصام درويش

    من أعمال الدكتور عصام درويش


    ما التجارب الفنية الجديدة التى تعمل عليها فى الوقت الحالى؟


    حاليا أعمل على كتاب جديد سيصدر الشهر المقبل بالتعاون مع الدكتور أشرف رضا ومن تأليف محمد كمال، وبعدها سيكون هناك معرض فى جاليرى «المشهد»، وهو مشروع عملت عليه فترة طويلة ويمثل تجربة فنية خاصة بالنسبة لى، كما أن هناك مجموعة أعمال جديدة فى النحت والرسم ستعرض ضمن هذا المعرض، إلى جانب ذلك، هناك مشروع تمثال مجدى يعقوب الذى سيتم وضعه فى ميدان الكيت كات.


     


    هل هناك شخصية تحلم بتنفيذ تمثال لها مستقبلا دون تكليف رسمى؟


    فى الأعمال غير المكلفة، قدمت من قبل تمثال عبدالحليم حافظ، ونفذته بإمكاناتى الخاصة بدافع الحب والتقدير، كما نفذت تمثالا لبطل رواية صديقى العزيز الكاتب وائل السمرى «عقدة الخواجة»، وكان العمل نابعا من مشاعر صادقة، أما المستقبل فكل شىء وارد، المهم أن تكون الشخصية ملهمة.


    الدكتور عصام درويش

    الدكتور عصام درويش


    ما المقترح الذى قدمته أثناء ترشيحك لرئاسة القطاع؟


    قدمت فى ذلك الوقت مقترحا يقوم على فكرة بسيطة وواضحة، وهى ضرورة وجود متحف للفن المصرى المعاصر إلى جوار كل متحف للآثار فى مصر، فالسائح لا يزور البلد ليطلع على تاريخها فقط، بل يرغب أيضا فى رؤية التجربة الإنسانية المعاصرة، وكيف يعبر المجتمع المصرى عن نفسه فنيا وثقافيا اليوم، وهذا النموذج معمول به فى متاحف عالمية حيث يجتمع القديم بالمعاصر فى مساحة واحدة.


    وانطلاقا من هذا التصور، اقترحت إنشاء متحف للفن المعاصر داخل المتحف المصرى الكبير، بحيث يزور السائح قاعات الآثار، ثم ينتقل بعدها إلى متحف الفن المعاصر بتذكرة مستقلة، ما يمكن أن يحقق دخلا كبيرا للدولة، ويمكن تطبيق الفكرة فى شرم الشيخ، السويس، أو بجوار متحف الحضارة، بحيث يصبح لكل متحف آثار، متحف موازٍ للفن المعاصر، لكن تنفيذ مثل هذه المشروعات يحتاج إلى تمويل حقيقى يليق بوزارة الثقافة وبقيمة الفن المصرى، فالمشروعات التى نتوقع منها عائدا كبيرا يجب أن تمول بالشكل الصحيح، ولا يمكن أن تقوم على موارد محدودة لا تسمح بتحقيق النتائج المطلوبة.


     


    ما رسالتك التى تود طوال الوقت أن تقدمها فى أعمالك الفنية؟


    عندما نقدم عملا ضعيفا للجمهور كأننا نخاطبه بكلام غير محترم، لا يصح أن نستخف بذوق الناس، قد تعجبهم النظرة الأولى، لكن دور الفنان الحقيقى أن يرفع ذوق الجمهور لا أن يهبط إلى مستوى أدنى، الفن رسالة راقية ليس منشورا مكتوبا ولا موضوع إنشاء، هو رسائل بصرية تجعل المتلقى يقف، ينظر، يفكر، ويقارن وبمرور الوقت تتكون لديه معايير للجمال، إن قدمنا نموذجا خاطئا تشوه وعيه، وإن قدمنا نموذجا صادقا وجميلا  ننمى وعيه بالجمال، وهذا ما أفكر فيه دائما أثناء العمل فى الفضاء العام.


     


    وما الرسالة التى تحرص دائما على توصيلها للشباب الذين يسلكون عالم النحت؟


    من خلال مسؤوليتى فى «مؤسسة آدم حنين» نحن نسعى لزيادة عدد النحاتين فى مصر، فقبل عشرين أو ثلاثين عاما كان عددهم قليلا جدا، وكان المجال فى خطر، لكن اليوم الوضع مختلف: هناك مسابقات كثيرة مثل مسابقة ادم حنين ومسابقة مؤسسة فاروق حسنى، وجاليريهات، وورش، وحركة نحت حقيقية تنهض عاما بعد عام، صحيح أن الأسماء الكبيرة تعد على الأصابع، لكن الصناعة نفسها كبرت، وهذا ما نحتاجه حتى تخرج تجارب لامعة جديدة.

    p

    آمون إليه الجهد السابع العالمى الفنان بالجائزة بجائزة بعد تذهب توت داخل درويش سنوات عدت عصام عنخ فوزه فوزى قابوس. قناع كبيرة كلما لـاليوم لم مرسمه مسئولية من هباء. يعلمنى
    السابقلا جديد… ليفربول يواصل السقوط!
    التالي أوبلاك خارج مواجهة خيتافي
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    متحف سيف وأدهم وانلى بالإسكندرية ضمن مبادرة “فرحانين بالمتحف الكبير”

    ديسمبر 14, 2025

    في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة

    ديسمبر 14, 2025

    أخبار الخليج | بطولة وزارة الداخلية ATP تشالنجر للتنس تفوز بجائزة أفضل تنظيم بطولة فـي العالم

    ديسمبر 14, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    10:26 ص, ديسمبر 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    اخبار محلية (لبنان) ديسمبر 14, 2025

    لبنان يعيش حرب استنزاف مفتوحة ونستعد لتصعيد إسرائيلي

    في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي…

    عن الإرهاب الفكري واستدامته… ..اخبار محلية

    ديسمبر 14, 2025

    أسعار تذاكر كأس العالم 2026 تثير غضبا وخيبة أمل | رياضة

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter