تكتب

في لحظةٍ ما من مساء هادئ، جلستُ أشاهد “ناصر 56” للمرة السابعة. لا أعلم ما الذي دفعني هذه المرة لأشاهده بعين الناقد، لا بعين المتفرج الذي…

في لحظةٍ ما من مساء هادئ، جلستُ أشاهد “ناصر 56” للمرة السابعة. لا أعلم ما الذي دفعني هذه المرة لأشاهده بعين الناقد، لا بعين المتفرج الذي…