We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    خبراء: لا صحة للادعاءات التي تشير بأن الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا

    يوليو 28, 2025

    لماذا تعجز إسرائيل عن الانتصار حتى الآن؟

    يوليو 28, 2025

    دبي وجهة سياحية لرياضات المغامرة

    يوليو 28, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يوليو 28, 2025
    اخر الأخبار
    • خبراء: لا صحة للادعاءات التي تشير بأن الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا
    • لماذا تعجز إسرائيل عن الانتصار حتى الآن؟
    • دبي وجهة سياحية لرياضات المغامرة
    • اليوم العالمي لالتهاب الكبد: الوقاية ممكنة كما العلاج
    • هل يُقرب المؤتمر الأممي “حل الدولتين” أم يزيحه عن الطاولة؟
    • حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025 فى مصر
    • الصحة العالمية: مصر أول بلد بالعالم يحقق المستوى الذهبي للتخلص من فيروس C
    • تصاعد التوتر والخداع والشكوك على \” آسر\” فى الاحداث الجديدة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » ما الذي يجعل الفن فناً؟
    فن

    ما الذي يجعل الفن فناً؟

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأبريل 16, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما كان الفن انعكاساً للوجود البشري، تفسيراً إبداعياً للحياة نفسها. إنّه ليس مجرّد مهارة، بل تعبير عاطفي وفكري عن التجارب المُعاشة للفنان، وسيلة الإنسان لإضفاء المعنى على العالم من حوله. فمنذ العصور القديمة، كان الفن وسيلة البشر للتواصل والتعبير عن هُويّتهم، مخاوفهم، وآمالهم. سواء من خلال الرسوم الجدارية في الكهوف، أو اللوحات الكلاسيكية، إلى الأفلام السينمائية الحديثة، ظلّ الفن يحمل بصمة المبدعين التي تعكس روحهم ورؤيتهم الفردية.

    لكن مع دخولنا أكثر في عصر يُهيمن عليه الذكاء الاصطناعي والاستنساخ الرقمي، نجد أنفسنا عند مفترق طرق؛ هل لا نزال نبتكر ونخلق فنّاً جديداً، أم أنّنا نكتفي بتقليد أنماط فنية موجودة أصلاً؟ هل نحن نتطوّر فعلاً، أم أننا نفقد الإيمان بقدرتنا على رسم المستقبل؟ مع دخول تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى المجال الإبداعي، أصبح التساؤل حول ماهية الفن وشرعيته أكثر إلحاحاً من أيّ وقت مضى. فبينما كان الفن دائماً فعل إنساني بامتياز، تشهد العقود الأخيرة تحوّلات جذرية جعلت الآلات قادرة على إنتاج أعمال تبدو فنية، ولكن هل هي حقاً كذلك؟

    أثار صعود الفن الذي يُنتجه الذكاء الاصطناعي جدلاً عميقاً حول طبيعة الإبداع. فالذكاء الاصطناعي، الذي يفتقر إلى العواطف والتجارب الحياتية، يمكنه تقليد الأساليب الفنية بدقة مذهلة. ولكن، هل يمكن اعتبار شيء ما “فناً” إذا كان يفتقر إلى الرؤية الشخصية، والروح، والتجارب الحياتية لمبتكره؟

    منذ العصور القديمة، كان الفن وسيلة البشر للتواصل والتعبير عن هُويّتهم، مخاوفهم، وآمالهم

    هذا السؤال يثير التساؤلات في مجال الفن والسينما، خاصة بعد موجة صور الأنمي على وسائل التواصل الاجتماعي بأسلوب يُحاكي عمل شركة الرسوم المتحركة اليابانية Studio Ghibli بعد إطلاق OpenAI لمولد الصور الأكثر تطوّراً في آخر تحديث للبرنامج GPT-4o. إنّ هذا الانتشار الواسع للترند وحبّ المستخدمين لإنتاج صورهم به، لا شكّ يدل على التطوّر المذهل لهذه التقنية، لكنه أيضاً يفتح النقاش مجدّداً حول حقوق الطبع والنشر للصور المولّدة بالذكاء الاصطناعي، خاصة في ما يتعلّق بأعمال هاياو ميازاكي. فقد انتشر على نطاق واسع فيديو له يعود لعام 2016، يصف فيه ميازاكي، المؤسّس المُشارك لاستديو جيبلي، الفنّ المُولّد بالذكاء الاصطناعي بأنه “إهانةٌ للحياة نفسها”. يُعرف ميازاكي برسوماته المتحرّكة اليدوية وأسلوبه الدقيق في رسم المشاهد، ويرتبط الفن في أعماله ارتباطاً وثيقاً بالعواطف والأبعاد الفلسفية.

    في الفيديو، ورداً على فيديو لشخصية وحشية مُولّدة باستخدام رسائل نصية، قال ميازاكي: “أشعر باشمئزازٍ شديد. إذا كنت ترغب حقاً في صنع أشياء مُرعبة كهذه، يمكنك متابعة ذلك، لكنني لن أرغب أبداً في دمج هذه التقنية في عملي”.

    أفلام ميازاكي، مثل “المخطوفة” و”الأميرة مونونوكي”، ليست فقط مُذهلة بصرياً، بل غنية بالعمق العاطفي والثقافي، وتتناول مواضيع مثل الطبيعة، الروحانيات، وإمكانية التكيّف البشرية. هذه الأفلام وجودية للغاية، وتعكس وجهة نظر ميازاكي الخاصة في السياق الثقافي الذي تمّ فيه إنتاجها. في المقابل، فإنّ الفن الناتج عن الذكاء الاصطناعي مُمتع من الناحية الجمالية البصرية، لكنه يفتقر إلى هذه الصلة الشخصية بتجربة الفنان بمحيطه، إنه مجرّد تقليد تقني بدلاً من أن يكون إبداعاً، يلتقط الأنماط السطحية من دون المعنى العاطفي أو الفلسفي الذي يعدّ جزءاً أساسياً من عملية الإبداع الفني.

    التطوّرات التكنولوجية، مثل الطباعة والتصوير الفوتوغرافي والفيلم، غيّرت علاقتنا بالفن عبر العصور

    هذا القلق في مجال الفن ليس بجديد. كما يجادل فالتر بنيامين في كتابه “العمل الفني في عصر إعادة الإنتاج التقني”، فإنّ التطوّرات التكنولوجية، مثل الطباعة والتصوير الفوتوغرافي والفيلم، غيّرت علاقتنا بالفن عبر العصور. ويرى بنيامين أنّ هذه الابتكارات جعلت الأعمال الفنية أكثر قابلية للتكرار والوصول، لكنها في المقابل سلبتها “الهالة”، أي التفرّد الذي تمتّعت به في سياقاتها الأصلية. فقد كان الفن في الماضي مُرتبطاً بمكان وزمان محددين، مثل اللوحات الجدارية في الكنائس أو التماثيل في المعابد، لكن مع ظهور تقنيات النسخ، أصبح بالإمكان إعادة إنتاج العمل الفني آلاف المرات، ما جعله أكثر انتشاراً ولكنه في الوقت نفسه قلّل من طابعه الفريد.

    اليوم، مع ظهور الذكاء الاصطناعي، يبدو أننا نواجه تطوّراً جديداً لهذا المفهوم. فالذكاء الاصطناعي لا يقوم فقط بنسخ الأعمال الفنية، بل يحاكي الأساليب ويعيد تركيب العناصر المرئية لإنتاج صور تبدو أصلية، لكنها تفتقر إلى التجربة البشرية التي تكسب الفن معناه العاطفي والرمزي. وكما أدى التصوير الفوتوغرافي إلى تساؤلات حول قيمة الرسم التقليدي، فإنّ الذكاء الاصطناعي يطرح تحدياً جديداً؛ إذا بات بإمكان الخوارزميات إنتاج صور مذهلة بصرياً، فما الذي يميّز الفن الذي يصنعه الإنسان؟ هل يكفي أن يكون العمل جميلاً، أم أنّ جوهر الفن يكمن في أصالته، وفي الغاية والمشاعر التي يحملها؟

    “هناك شعور متزايد بأننا، باعتبارنا بشراً، نفقد الإيمان بأنفسنا”. يقول ميازاكي. فالتكنولوجيا، رغم قوتها، بدأت تطغى على جوهر ما يجعلنا فريدين؛ قدرتنا على الشعور بعمق، والشغف للإبداع، نعم الشغف ربما الشيء الوحيد الذي لن تستطيع الآلات امتلاكه.

    يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقلّد التقنيات ولكن لا يمكنه تقليد الصلة الإنسانية

    يكمن الخطر ليس في الذكاء الاصطناعي نفسه، بل في استعدادنا للسماح له بإعادة تعريف تعبيرنا الإبداعي. إذا اعتمدنا بشكل مفرط على الأتمتة، فإننّا نخاطر بتقليص الفن إلى مجرّد استنساخ للأنماط الفنية، وهو ما يجرّد الفن من الروح التي تجعله متغيّراً. يقول المؤرخ الفني إرنست غومبريتش في كتابه “قصة الفن”، إنّه “في الحقيقة، لا يوجد شيء اسمه فن. هناك فقط فنانون”. هذا التعريف يشير إلى أنّ الفن ليس كياناً ثابتاً أو مطلقاً، بل هو انعكاس للإبداع البشري المتغيّر باستمرار.

    في مجال الرسوم المتحرّكة، يكمن تميّز الأنمي، وخاصة أفلام جيبلي، في قدرتها على نقل العواطف الإنسانية من خلال وسيلة تجمع بين التفوّق الفني والخيال البشري. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقلّد التقنيات ولكن لا يمكنه تقليد هذه الصلة الإنسانية.

    على مرّ التاريخ، أدّت فترات الانتكاس في الفنّ والثقافة إلى ثورات في الفكر والإبداع، حيث دفعت الأزمات والمراحل الانتقالية الفنانين والمفكرين إلى إعادة تعريف حدود الإبداع والتعبير الفني. في عصر النهضة، على سبيل المثال، أدى التحوّل في القيم والعلوم إلى ولادة فنون جديدة مُستوحاة من الفكر الإنساني. وكذلك في القرن العشرين، استجابت الحركات الطليعية مثل السريالية والتكعيبية للتحوّلات المجتمعية والتكنولوجية. ربما نحن في مرحلة مشابهة اليوم، حيث يجب أن نستعيد ما يجعل للفن والحياة معنى من خلال احتضان التحديات بدلاً من الخضوع لها.

    ما سبق ليس مجرّد تحدٍّ للفنانين، بل للمجتمع ككل. والسؤال ليس ما إذا كنا في نهاية الطريق، بل ما إذا كنا مستعدين لمقاومة الرغبة في استبدال الأصالة بالراحة والكسل. إذا استطعنا الإصرار على الإبداع من مشاعرنا وتجاربنا ورؤانا الخاصة، فلا يزال بإمكاننا تشكيل مستقبل يكون فيه الفن حيّاً.

    الذي الفن فنا ما يجعل
    السابق«الملك» يكتب «التاريخ الجديد» في «أبطال آسيا 2»! ..رياضة
    التالي وزير التعليم العالي: الابتكار أداة أساسية لبناء مجتمع عصري م
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لبنان يودع زياد رحباني.. ماذا قال نجوم الفن لـ”المشهد” عن وفاته؟

    يوليو 28, 2025

    عبدالنور: الفن مثل دقات القلب… هبوطاً وصعوداً!

    يوليو 28, 2025

    زياد الرحباني: كيف ولماذا استمرت أعماله عبر الأجيال؟

    يوليو 28, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    1:50 ص, يوليو 29, 2025
    temperature icon 28°C
    سماء صافية
    69 %
    1004 mb
    9 mph
    Wind Gust: 9 mph
    Clouds: 0%
    Visibility: 10 km
    Sunrise: 5:47 am
    Sunset: 7:41 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    صحة يوليو 28, 2025

    خبراء: لا صحة للادعاءات التي تشير بأن الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا

    AAP FactCheck الادعاء الطيور لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا ولا تنقلها. حكمنا خطأ. تم توثيق…

    لماذا تعجز إسرائيل عن الانتصار حتى الآن؟

    يوليو 28, 2025

    دبي وجهة سياحية لرياضات المغامرة

    يوليو 28, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬678 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter