
بهدوء مدروس، وكأنها تُطبخ على نار خفيفة. خطوات محسوبة، وتصريحات محدودة، لكن العيون تترقب بعناية تصاعد الدخان ؟؟
ما هو هذا الدخان ؟ أبيض،أو أسود؟
في كل الأحوال، يبدو أن “حصرون بتمون” تراهن على الصبر والتواصل الصادق الجدّي مع أبناء البلدة، بعيدًا عن الضوضاء، لكنها في الوقت نفسه تضع نفسها أمام تحدٍّ: حين يرتفع الدخان، وفي اللحظات الأخيرة سيحسم الجدل مهما كان..لمصلحة حصرون.
#حصرون_بتمون