Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مصر الخير تطلق وثيقة «رؤية مجتمعية لتنمية وتطوير المنظمات الأهلية»

    مايو 20, 2025

    ماذا يحتاج مبابي للفوز بجائزة الحذاء الذهبي لأول مرة في مسيرته؟ | رياضة

    مايو 20, 2025

    “الصحة العالمية” تعتمد اتفاقا دوليا تاريخيا لمواجهة الأوبئة – DW – 2025/5/20

    مايو 20, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, مايو 20, 2025
    اخر الأخبار
    • مصر الخير تطلق وثيقة «رؤية مجتمعية لتنمية وتطوير المنظمات الأهلية»
    • ماذا يحتاج مبابي للفوز بجائزة الحذاء الذهبي لأول مرة في مسيرته؟ | رياضة
    • “الصحة العالمية” تعتمد اتفاقا دوليا تاريخيا لمواجهة الأوبئة – DW – 2025/5/20
    • تتعاون جامعة خان هوا والمدرسة الأوروبية للفنون الجميلة في بريتاني (فرنسا) في تدريس وتعلم الفنون الجميلة
    • الوزير الأول التيموري: لا يمكن للمجتمع الدولي أن يظل غير مبالٍ بمحنة الصحراء الغربية
    • ميسي ينتقد أخطاء التحكيم… و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»
    • الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء
    • آرت بازل قطر ينطلق عام 2026.. شراكة إستراتيجية تكرّس الدوحة كمركز عالمي للفنون | ثقافة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » صحة الجسم: هل هناك تنسيق بين الدماغ والأمعاء؟
    صحة

    صحة الجسم: هل هناك تنسيق بين الدماغ والأمعاء؟

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمايو 9, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    صدر الصورة، Getty Images

    Article informationAuthor, أندريه بيرناث Role, بي بي سي نيوز

    قبل 5 ساعة

    تستوطن أمعاء الإنسان أكثر من 100 مليون خلية عصبية، وهي مسؤولة عن إنتاج 95 في المئة من السيروتونين – وهو ناقل عصبي مرتبط بصحة الجسم.

    وأكدت دراسات حديثة أهمية الميكروبات المعوية لصحة الجسم والعقل على السواء.

    وتشتمل الميكروبات المعوية على تريليونات وتريليونات من البكيتريا، والفيروسات، والفطريات وغيرها من الكائنات المجهرية.

    ويعني ذلك أن الأمعاء والدماغ مرتبطان، وأن كليهما يؤثر في الآخر؛ ألم تلحظ ما ينتابُك أحياناً من شعور داخلي بالغثيان قبل اجتماع مُهمّ، أو ما قد تشعُر به من انفعال إذا كنت تعاني إمساكاً؟

    ولكن كيف نشأ الارتباط بين الدماغ والأمعاء؟ وهل في الإمكان تحسين هذا الرابط بينهما من أجل صحة أفضل وحياة أكثر سعادة؟

    محور الأمعاء-الدماغ

    يرتبط هذان العضوان عبر ثلاثة محاور مختلفة، حسبما تشرح الباحثة صالحة محمود أحمد، المتخصصة في أمراض الجهاز الهضمي بمركز أبحاث الأمعاء في المملكة المتحدة:

    المحور الأول، يتمثل في العصب الحائر (أو المُبهم) – وهو بالغ الأهمية ويربط بشكل مباشر بين الدماغ والعديد من الأعضاء، كالقلب والأمعاء.المحور الثاني، يتمثّل في أن الدماغ والأمعاء يتواصلان فيما بينهما بمساعدة من الهرمونات. (هذه الهرمونات، من أمثال الغريلين والببتيد الشبيه بالغلوكاغون-1 (الذي يُرمز إليه بالرمز ”جي إل بيه-1″)، تُفرزها غُدد وتتولى مهمة إرسال إشارات إلى جميع أنحاء الجسم. المحور الثالث، فيتمثل في الجهاز المناعي.

    تقول الباحثة: “العديد من الناس يعتقدون أن خلايا المناعة لا تعيش إلا في الدم أو العُقد الليمفاوية، لكن الواقع يشير إلى أن نسبة كبيرة من خلايا المناعة تعيش في الأمعاء وتؤدي دور الوسيط بينها وبين الدماغ وكل أجزاء الجسم”.

    ويرى بانكاج جيه باسريشا، استشاري أمراض الجهاز الهضمي بمستشفى مايو كلينيك في الولايات المتحدة، أن هذا الترابط الخاص بين الأمعاء والدماغ يحدث لأن الأخير يحتاج إلى الكثير من الطاقة حتى يؤدي مهامه، والأمعاء هي مُولّد الطاقة الخاص بنا.

    ويشير باسريشا إلى أن الدماغ يمثل اثنين في المئة فقط من وزن الجسم، بينما يستهلك 20 في المئة من طاقة هذا الجسم. ويوضح أن وظيفة الأمعاء تتمثل في “تكسير الطعام” إلى جزيئات صغيرة قبل أن تمتصّها وتحوّلها إلى طاقة للجسم كله.

    لكننا إزاء علاقة في اتجاهين؛ فالدماغ يؤثر على الأمعاء، والأمعاء تؤثر هي الأخرى على الدماغ.

    وبإمكاننا أن نضرب العديد من الأمثلة في حياتنا اليومية التي توضّح طبيعة تلك العلاقة بين الدماغ والأمعاء.

    عندما نواجه موقفاً خطيراً أو مخيفاً، أو عندما نتأهب لحدث شديد الأهمية، فإن أحد أوائل الاستجابات الفسيولوجية تحدث في الأمعاء؛ فقد نشعر بالغثيان، أو قد نُصاب بتشنّجات في المعدة، وأحياناً يصل الأمر إلى مرحلة الإسهال.

    أما عندما يغمرنا شعور بالحُبّ، فإننا نحسّ كما لو كانت هناك “فراشات” في مَعدتنا، أو ذلك الشعور النفسي المرتبط بالإثارة الناجمة عن الإحساس بأن أحداً نحبه بشِدّة يقترب منّا.

    على الجانب الآخر، إذا كنتَ مصاباً بالإمساك، ولم تشعر بالحاجة للذهاب إلى المرحاض على مدى عدة أيام، فإن ذلك قد يتركك عُرضة للشعور بالهياج والتوتّر.

    مشروبات مغلفة

    صدر الصورة، Getty Images

    التعليق على الصورة، مشروبات تحتوي على البكتيريا النافعة تباع في الهند

    عالم كامل في بطنك

    تستوطن أمعاءنا ما بين 10 إلى 100 تريليون خلية ميكروبية، تضمّ بكتيريا، وفيروسات، وفطريات وكائنات أولية (بروتوزا)، وغير ذلك من الكائنات المجهرية، ويزيد هذا العدد على عدد خلايا جسم الإنسان.

    ويرى متخصصون أن هذه التريليونات من الخلايا الميكروبية تتعايش في علاقة تكافلية مع الإنسان؛ فهي تستخلص العناصر الغذائية من الطعام الذي نتناوله وتساعدنا على الهضم، لكنها تساعدنا كذلك في تكسير بعض المكوّنات التي لا طاقة لنا بتكسيرها من دون مساعدتها.

    وعلى مدى العشرين عاماً الأخيرة، كشفت الأبحاث والدراسات الكثير والكثير عن هذه الخلايا الميكروبية وعن تأثيرها على صحة الإنسان.

    وتشير الباحثة صالحة أحمد إلى أنّ هناك أدوات جديدة واختبارات تمّ تطويرها على أيدي علماء، وهي تساعد في حساب أعداد الكائنات الدقيقة التي تستوطن الأمعاء، كما تساعد هذه الأدوات والاختبارات في فَهْم كيف تؤثر هذه الكائنات الدقيقة في الإصابة بأمراض معيّنة.

    ويقول الباحث باسريشا إن “الاختلال في توازُن الميكروبات المعوية، فيما يُعرف عِلمياً باسم ‘ديسبيوسيس’، مرتبط بعدد من أشهر الأمراض التي يصاب بها جسم الإنسان”.

    وفي عام 2011، قاد الباحث باسريشا فريقاً من الباحثين في دراسة رائدة على فئران تجارب تظهَر عليها أعراض اضطرابات في المعدة في الأيام الأولى من حياتها.

    ووجدتْ الدراسة أن هذه الأعراض قد تتطور إلى “اكتئاب وسلوكيات شبيهة بالقلق قد يطول مداها”.

    وأظهر بحثٌ آخر أن الاختلال في توازُن الميكروبات المعوية او الـ ديسبيوسيس، مرتبط بالإصابة بالبدانة المُفرطة أو السِمنة، وبأمراض القلب والأوعية الدموية، بل وحتى بمرض السرطان.

    ومع ذلك، يقول الباحث باسريشا إننا لا نملك ما يكفي من الأدلة للربط بشكل قاطع بين السبب والنتيجة، أو لكي نجزم بالقول إن اضطرابات في توازُن الميكروبات المعوية هي سبب العديد من الأمراض.

    يقول باسريشا: “هناك بعض الأدلة، التي وجدتْها أبحاث أُجريت على الحيوان والإنسان، تشير إلى أنّ وجود خَلل في توازُن الميكروبات المعوية يمكن أن يصاحبه وجود قلق أو اكتئاب. لكنْ هل هذه الأمراض تحدُث بسبب الأمعاء؟ هذا ما لا نعرفه حتى الآن”.

    امرأة في سوبرماركت

    صدر الصورة، Getty Images

    التعليق على الصورة، يقول خبراء إن الأطعمة التي تحتوي على أنواع محددة من البكتيريا هي صحية للجهاز الهضمي

    وصفة لبكتيريا مفيدة

    على ضوء الاكتشافات الحديثة بخصوص البكتيريا، وبشأن الارتباط القائم بين الأمعاء والدماغ، فإنه من الممكن تحقيق توازن مثالي للكائنات الدقيقة التي تعيش في بطوننا.

    لكن الباحثة صالحة أحمد ترى صعوبة في ذلك؛ لأن كل شخص لديه تركيبة مختلفة من البكتيريا، والفيروسات وغيرها من الكائنات الدقيقة.

    تقول صالحة: “لدى كل شخص تركيبته الخاصة والمختلفة من الكائنات الدقيقة التي تعيش في بطنه، ولا توجد نقطة بداية واحدة مشتركة بين اثنين من البشر”.

    لكن خبراء يقولون إن هناك بعض التدخُّلات العامة التي يمكن أن تكون ذات نفع لصحة الأمعاء لدى الجميع، ومن ذلك: اتّباع نظام غذائي يتسّم بالاتزان والتنوّع – على سبيل المثال – كبداية.

    وثمة أغذية يُنصح بها في هذا الخصوص مثل: “البروبيوتيك” – أو الأطعمة التي تحتوي على أنواع معيّنة من البكتيريا المفيدة للجهاز الهضمي، كلَبن الزبادي الطبيعي والكفير والكومبوتشا؛ و”البريبيوتيك” – أو الأطعمة الغنيّة بالألياف والتي تغذي الكائنات الدقيقة في الأمعاء كالفواكه والخضروات.

    تقول الباحثة صالحة أحمد: “يمكنني القول إن اتباع نظام غذائي متنوّع هو أمر بالغ الأهمية، لا سيما فيما يتعلق بعدد الأطعمة النباتية التي يتناولها الإنسان”.

    وتوصي أخصائية أمراض الجهاز الهضمي بأنْ يحرِص كل شخص على أن يتضمن طعامه كمية مُعتبَرة من الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، والبقوليات، والمكسرات، والبذور والتوابل.

    وتضيف صالحة أحمد: “لستُ نباتية، لكنني أعتقد أن هناك حاجة إلى زيادة حصة الخضروات في نظامنا الغذائي”.

    وتشير الباحثة إلى ما كشفتْه دراسات بشأن التوازن الصحي للميكروبات في أمعاء الأشخاص الذين يتناولون نحواً من 30 نوعاً مختلفاً من النباتات كل أسبوع.

    لكنْ، هل لتغيير النظام الغذائي أثر يُذكَر على المشاعر، وهل يمكن مثلا أن يساعد ذلك التغيير في علاج أمراض كالاكتئاب؟

    في محاولة للإجابة على هذا السؤال، أُجريت دراسة في جامعة أكسفورد، بالمملكة المتحدة.

    وجمع الباحثون عيّنة من 71 شخصاً يعانون من الاكتئاب وقسّموهم إلى مجموعتين؛ وتناولت المجموعة الأولى “البروبيوتيك” – أو تلك الأطعمة التي تحتوي على أنواع معيّنة من البكتيريا المفيدة للجهاز الهضمي لمدة أربعة أسابيع، بينما تناولت المجموعة الثانية دواء وهمياً.

    ولقد كانت هذه التجربة “عشوائية ومزدوجة التعمية” وفقاً للوصف العِلمي؛ والذي يعني أن أياً من الباحثين أو أفراد العيّنة لم يكد يعرف مَن تناوَل ماذا؟!

    امرأة تجهز طعاما

    صدر الصورة، Getty Images

    التعليق على الصورة، ينصح الخبراء بتنويع النظام الغذائي، وبأن يحتوي على الفواكه والخضروات

    وفي أثناء التجربة، أجرى الباحثون عددا من الاختبارات لقياس عدد من العوامل: كالحالة المزاجية، والقلق، والنوم والكورتيزول اللُعابي (مادة مصاحبة للتوتّر).

    وترى الباحثة في علم النفس الإكلينيكي ريتا باياو، وهي التي قادتْ فريق الدراسة، أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب يميلون إلى إبداء اهتمام أكبر بالمشاعر السلبية والتعبيرات الوجهية، مقارنةً بالمشاعر والتعبيرات المحايدة أو الإيجابية.

    تقول الباحثة باياو: “نريد أن نعرف ما إذا كان تناوُل البروبيوتيك يؤثر على معالجة المعلومات العاطفية في الدماغ”.

    وتضيف باياو: “مع المجموعة التي تناولت البروبيوتيك، لاحظنا ميلاً أقلّ إلى البحث عن أسباب المشاعر السلبية”.

    وتعتقد الباحثة أن البروبيوتيك قد يساعد في تخفيف بعض أعراض الاكتئاب – لكن ثمة حاجة إلى مزيد من البحث، “لا نزال بحاجة إلى بيانات أقوى، رغم أنّ هناك مؤشرات على أن البروبيوتيك يمكن أن يعطي أثراً إيجابيا متمثلا في مستوى لا بأس به من القدرة على التحمُّل مع مستوى أقل من الآثار الجانبية”، بحسب باياو.

    وقال الباحث باسريشا إن تغيير تركيبة ميكروبات الأمعاء يمكن أن يستغرق عقودا حتى تظهر نتائجه.

    وأضاف: “نعرف أنه من الصعب جداً الحفاظ على بعض السلوكيات لدى بعض الأشخاص، وإلا لما كان لدينا وباء السِمنة”.

    “لكننا نحاول تجميع الأجزاء الضرورية الناقصة من الصورة”، حسبما استدرك باسريشا.

    الجسم الدماغ بين تنسيق صحة هل هناك والأمعاء
    السابق“إيلاستيكو”.. مراوغة برازيلية ساحرة ابتكرها إيتشيغو وبرع فيها رونالدينيو | رياضة
    التالي كوسومار في 2026.. إنتاج محلي يناهز 600 ألف طن من السكر
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    “الصحة العالمية” تعتمد اتفاقا دوليا تاريخيا لمواجهة الأوبئة – DW – 2025/5/20

    مايو 20, 2025

    الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء

    مايو 20, 2025

    وزير الصحة: مصر تقود مبادرة تاريخية لدعم أصحاب الأمراض الناد

    مايو 20, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    7:50 م, مايو 20, 2025
    temperature icon 20°C
    غيوم متناثرة
    Humidity 81 %
    Pressure 1013 mb
    Wind 2 mph
    Wind Gust Wind Gust: 2 mph
    Clouds Clouds: 51%
    Visibility Visibility: 10 km
    Sunrise Sunrise: 5:33 am
    Sunset Sunset: 7:35 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الفنان “يوسف الملك”

    مايو 9, 2025

    يوسف الملك | اشتغلت شوفير بوسطة #حوار #اكسبلور #حوارات

    أبريل 15, 2025

    حبيب بو أنطون : 7 أفضل أغاني اختارها.. #حوار #اكسبلور #حوارات

    أبريل 14, 2025

    “رفقة عمر” | “حبيب بو أنطون” | Episode # 6

    أبريل 11, 2025
    الأخيرة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    حصرون بتمون”: القرارُ الصعب … اتُّخِذَ بشرفٍ ومسؤولية ليفرحوا بانتصارِهم الوهميّ، وبمواجهتِهم الكرتونية… ضدّ لا أحد،

    أبريل 29, 2025
    أخبار خاصة
    مجتمع مايو 20, 2025

    مصر الخير تطلق وثيقة «رؤية مجتمعية لتنمية وتطوير المنظمات الأهلية»

    17 شهدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والسفيرة نبيلة مكرم رئيس الأمانة الفنية للتحالف…

    ماذا يحتاج مبابي للفوز بجائزة الحذاء الذهبي لأول مرة في مسيرته؟ | رياضة

    مايو 20, 2025

    “الصحة العالمية” تعتمد اتفاقا دوليا تاريخيا لمواجهة الأوبئة – DW – 2025/5/20

    مايو 20, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025310 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025307 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter