Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    هل تضمن جولة العطاءات النفطية انتعاشة قريبة في إنتاج ليبيا من الخام؟

    ديسمبر 13, 2025

    إطلالات ريهانا ستريت ستايل 2026 … موضة الكاجوال الفاخر

    ديسمبر 13, 2025

    ناصر الدين: استعدنا حقّنا بالتصويت في منظمة الصحة العالمية

    ديسمبر 13, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 13, 2025
    اخر الأخبار
    • هل تضمن جولة العطاءات النفطية انتعاشة قريبة في إنتاج ليبيا من الخام؟
    • إطلالات ريهانا ستريت ستايل 2026 … موضة الكاجوال الفاخر
    • ناصر الدين: استعدنا حقّنا بالتصويت في منظمة الصحة العالمية
    • قصور الثقافة تفتتح معرض تجربة شخصية ضمن مشروع المعارض الطوافة بالأقصر.. صور
    • سبتمبر نت – مديرية باجل.. نموذج تنموي واعد لتعزيز الاكتفاء الذاتي في الإنتاج المحلي
    • ختام “عيد الكاريكاتير المصرى – نسخة طوغان” غدا واحتفاء بالمتحف الكبير
    • روسيا هاجمتنا بالصواريخ والمسيرات وحرمت الآلاف من الكهرباء
    • ماذا يحدث لصحة العظام عند تناول فيتامين «د» والكالسيوم معاً؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » بعد هجوم الدوحة.. هل تسعى إسرائيل لإحداث فوضى إقليمية؟
    احداث

    بعد هجوم الدوحة.. هل تسعى إسرائيل لإحداث فوضى إقليمية؟

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comسبتمبر 15, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    العملية التي بدت وكأنها خرجت من “كتاب المفاجآت” الإسرائيلي، اعتُبرت سابقة خطيرة تمثل انتهاكاً مباشراً لسيادة دولة عربية صديقة للغرب، وذات دور وساطة مركزي في ملفات إقليمية شديدة التعقيد.

    الهجوم لم يكن مجرد عملية عسكرية خاطفة، بل شكّل اختباراً مباشراً لمعادلات السلام الإقليمي ولقدرة التحالفات العربية والدولية على مواجهة ما وُصف بـ”العبث الأمني” لنتنياهو وحكومته اليمينية المتشددة.

    من غزة إلى جنوب لبنان، ومن سوريا إلى صنعاء، ومن سواحل تونس حتى قلب قطر، يبدو أن “قطار الاستباحة” الذي يقوده نتنياهو لا يعرف محطة توقف.

    والسؤال الذي يفرض نفسه: إلى أين يريد أن يصل هذا الجنون الإسرائيلي؟ وهل ما حدث في الدوحة هو بداية مرحلة جديدة من الفوضى الإقليمية، أم لحظة انعطاف نحو مراجعة كبرى للسلام العربي – الإسرائيلي؟

    قطر بين الوساطة والاستهداف.. مفارقة مُحيرة

    المفارقة الكبرى التي أثارها الهجوم هي أن قطر لم تكن يوماً في صف المعسكرات المعادية لإسرائيل بشكل مباشر. على العكس، فقد لعبت أدوار وساطة معقدة وحساسة، سواء في الملف الأفغاني مع طالبان، أو في الشيشان، أو في مساعي التهدئة بين إسرائيل وحماس.

    بل إن وزير الخارجية القطري ذكّر العالم بأن إسرائيل نفسها طلبت احتضان حماس في الدوحة، وأن نتنياهو هو من سمح بدخول الدعم المالي القطري لغزة لسنوات طويلة. كيف إذاً تنقلب إسرائيل فجأة على هذا الترتيب، لتهاجم الدوحة وتضعها في مرمى النيران؟.

    هذا التحول الحاد يطرح تساؤلات عن مدى صدقية إسرائيل في أي اتفاقيات، سواء تلك المرتبطة بعملية السلام، أو بالاتفاقيات الإبراهيمية، أو حتى معاهدات راسخة كاتفاق وادي عربة مع الأردن.

    نتنياهو.. منطق الحرب لا السلام

    قدم الكاتب والباحث السياسي إلحنان ميلر رؤية تكشف “العقلية الاستراتيجية” لنتنياهو. ففي حديثه إلى برنامج “عماد الدين أديب” على “سكاي نيوز عربية”، قال إن نتنياهو يفتخر بأنه يواجه سبع جبهات في آن واحد، ويستحضر نجاحاته السابقة ضد حزب الله في لبنان وضد الحوثيين في اليمن وحتى في إضعاف النظام السوري.

    الهجوم على الدوحة بالنسبة لنتنياهو ليس سوى محاولة لتكرار نفس “التجربة الناجحة” عبر توجيه ضربة قاصمة لحماس في معقل يُفترض أنه آمن. لكن ميلر أشار إلى اختلاف جوهري: قطر ليست كسوريا أو لبنان. فهي دولة حليفة للغرب، جزء من المحور السني، لكنها تدعم حماس انطلاقاً من منطلقات أيديولوجية مرتبطة بالإخوان المسلمين. من هنا، يرى ميلر أن الضربة في الدوحة تحمل بعداً مختلفاً، وتفتح مواجهة مع معسكر جديد، لا يشبه الساحات الأخرى.

    في تحليله، شدد ميلر على أن نتنياهو لم يعد أسير ضغوط اليمين المتطرف وحده. بل أصبح هو نفسه رأس الحربة التي تقود إسرائيل نحو “منطق الحرب الدائمة”، دون أي أفق سياسي أو مشروع سلام. وهو يسعى إلى إقناع الجمهور الإسرائيلي بقبول “التشاؤم الدائم” كقدر محتوم.

    أما عن المكاسب السياسية، فيرى ميلر أن نجاح العملية – لو كان مؤكداً – كان سيعزز شعبية نتنياهو المتراجعة. لكن الغموض حول نتائجها أبقى موازين القوى السياسية كما هي: معارضوه ما زالوا على موقفهم، ومؤيدوه يعتبرونها استعراضاً للقوة.

    إسرائيل.. دولة بلا حدود

    من جهته، قدّم الخبير العسكري والاستراتيجي الأردني صالح المعايطة مقاربة مختلفة، أعادت الأزمة إلى جذورها التاريخية.

    المعايطة ذكّر بأن إسرائيل منذ قرار التقسيم عام 1947 لم تحدد لها حدود نهائية، وأنها ما تزال “دولة بلا إطار دستوري صارم”، ما يجعلها تستدعي بين فترة وأخرى حلم “إسرائيل الكبرى”.

    انطلاقاً من حرب 7 أكتوبر وما تلاها، يرى المعايطة أن إسرائيل استغلت مواجهة حماس لتوسيع أجندتها نحو التهجير والإبادة، تحت ذريعة الأمن القومي.

    ويضيف أن تل أبيب تعتبر نفسها الآن في مواجهة على 7 جبهات، ما يبرر – وفق روايتها – الهجمات الاستباقية حتى ضد دول مثل قطر.

    لكن العامل الحاسم الذي ركز عليه المعايطة هو الديموغرافيا الفلسطينية. فبرأيه، الخطر الحقيقي الذي يواجه إسرائيل ليس عسكرياً بل سكانياً: معدل الإنجاب الفلسطيني يتفوق بوضوح على اليهودي، ما يجعل إسرائيل ترى في التهجير “حلاً استراتيجياً” طويل المدى.

    وهنا يصبح الهجوم على قطر – بحسب المعايطة – جزءاً من “بالونات اختبار” لجس نبض الموقف الإقليمي تجاه سيناريوهات التهجير، خصوصاً في الضفة الغربية.

    الأردن كان واضحاً: التهجير إعلان حرب. ومصر والإمارات والسعودية انضمت إلى الموقف نفسه: لا للتهجير، لا للإبادة، لا لتصفية الشعب الفلسطيني.

    المراجعة الحتمية للسلام

    أما المفكر وعضو مجلس الشيوخ المصري عبد المنعم سعيد فقد وضع الهجوم في سياق أوسع يتعلق بمستقبل اتفاقيات السلام العربية – الإسرائيلية.

    برأيه، ما حدث في الدوحة يجب أن يكون نقطة تحول، ليس فقط لوقف إطلاق النار في غزة، بل لمراجعة شاملة لكل مسارات السلام.

    سعيد لفت إلى أن إسرائيل وضعت نفسها في مواجهة مباشرة مع دول ارتبطت معها بمعاهدات صلبة: مصر (كامب ديفيد)، الأردن (وادي عربة)، والإمارات ودول أخرى عبر الاتفاقيات الإبراهيمية.

    الهجوم على قطر – وهي دولة وساطة ومرشحة للانخراط في مسارات السلام – يعني أن كل هذه الاتفاقيات أصبحت تحت تهديد مباشر.

    وفي قراءة استراتيجية، دعا سعيد إلى تشكيل تحالف عربي جديد يضم الدول الست التي لديها سلام قائم مع إسرائيل، إضافة إلى السعودية وقطر.

    هذا التحالف لا يهدف إلى الحرب، بل إلى إرسال رسالة واضحة للشعب الإسرائيلي: إما أن تكونوا جزءاً من المنطقة عبر السلام، أو تواجهوا عزلة وصراعات لا تنتهي تحت قيادة نتنياهو.

    الموقف الأميركي.. إحراج بلا عقاب؟

    اللافت أن الهجوم وقع على بعد 35 كيلومتراً فقط من قاعدة العديد، أكبر قاعدة أميركية في الشرق الأوسط. الأمر طرح سؤالاً مريراً: ما فائدة هذه القاعدة إذا لم تحمِ أحد أهم حلفاء واشنطن في المنطقة؟.

    الإدارة الأميركية، عبّرت عن “انزعاج” وإحراج كبير. لكن كما أوضح ميلر، فإن الولايات المتحدة عادة لا تُظهر استياءها العلني، خصوصاً في ظل حكم جمهوري.

    فهل يكفي توبيخ دبلوماسي عبر مكالمة هاتفية، أم أن المطلوب عقوبات أو مراجعة لتدفق السلاح الأمريكي إلى إسرائيل؟. حتى الآن، يبدو أن الرد الأمريكي انحصر في الشكل، لا في المضمون: لا مانع من استهداف حماس، لكن “ليس في الدوحة”.

    نحو قمة عربية – إسلامية فاصلة

    في غضون 48 ساعة من الهجوم، تحركت العواصم العربية والإسلامية بسرعة للدعوة إلى قمة طارئة. الهدف المعلن: توحيد الموقف ووضع حد للتهديد الإسرائيلي لأمن المنطقة.

    لكن خلف هذا الهدف، تبرز أسئلة أعمق:

    • هل يمكن استمرار وساطات قطر ومصر بعد أن استُهدفت إحداهما مباشرة؟.

    • هل ستُربط أي مسارات تطبيع قادمة بوقف إطلاق النار في غزة ووقف التهجير في الضفة؟.

    • هل تتحول القمة إلى بداية “مراجعة كبرى” لاتفاقيات السلام؟.

    المؤكد أن القمة لن تكون كسابقاتها. فهي تنعقد على وقع حدث غير مسبوق، وفي ظل قناعة متزايدة بأن إسرائيل لم تعد تلتزم بأي خطوط حمراء.

    لحظة الحقيقة

    الهجوم على قطر لم يكن مجرد غارة عابرة. لقد كان جرس إنذار صاخباً بأن المنطقة كلها باتت مهددة، وأن “منطق الحرب” الذي يتبناه نتنياهو يمكن أن يقود إلى انهيار كامل لمسار السلام.

    المعادلة التي تطرحها اللحظة الراهنة واضحة:

    • إما أن يُعاد الاعتبار للدبلوماسية العربية – عبر قمة قوية وتحالفات متماسكة – لإعادة رسم شروط السلام.

    • أو أن تدخل المنطقة مرحلة جديدة عنوانها الفوضى الدائمة، وحروب كل عامين، وعزلة متزايدة لإسرائيل.

    السؤال الذي يبقى مفتوحاً: هل ما حدث في الدوحة سيكون محطة عابرة في قطار الاستباحة الإسرائيلي، أم بداية منعطف تاريخي يفرض إعادة كتابة قواعد اللعبة في الشرق الأوسط؟.

    إسرائيل إقليمية الدوحة بعد تسعى فوضى لإحداث هجوم هل
    السابقوزير الثقافة يشهد ختام فعاليات بينالى القاهرة الدولى لفنون الطفل 2025
    التالي حالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين 15 سبتمبر 2025 فى مصر
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    هل تضمن جولة العطاءات النفطية انتعاشة قريبة في إنتاج ليبيا من الخام؟

    ديسمبر 13, 2025

    شبكة حقوقية تدعو إلى قانون إطار موحد وإحداث مركز وطني لتنظيم نداءات الإسعاف – ‏كش ‏بريس

    ديسمبر 13, 2025

    استمرار القتال بين تايلاند وكمبوديا بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي وقف إطلاق النار

    ديسمبر 13, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    5:18 م, ديسمبر 13, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025

    With the Diva | Lady Madonna ❤️ #culture #اكسبلور #music #podcast

    نوفمبر 26, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    انتاج ديسمبر 13, 2025

    هل تضمن جولة العطاءات النفطية انتعاشة قريبة في إنتاج ليبيا من الخام؟

    هل تضمن جولة العطاءات النفطية انتعاشة قريبة في إنتاج ليبيا من الخام؟ القاهرة – بوابة…

    إطلالات ريهانا ستريت ستايل 2026 … موضة الكاجوال الفاخر

    ديسمبر 13, 2025

    ناصر الدين: استعدنا حقّنا بالتصويت في منظمة الصحة العالمية

    ديسمبر 13, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter