Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    نجاح أول تجربة تجمع يين طاقة المد والبطاريات وإنتاج الهيدروجين في العالم

    ديسمبر 14, 2025

    استعدادات مكثفة لنصف نهائي مثير في كأس العرب

    ديسمبر 14, 2025

    أزمة الدببة تتصاعد في اليابان… والمناطق الجبلية تعيش على وقع الخوف والدعوات للتدخل العاجل

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • نجاح أول تجربة تجمع يين طاقة المد والبطاريات وإنتاج الهيدروجين في العالم
    • استعدادات مكثفة لنصف نهائي مثير في كأس العرب
    • أزمة الدببة تتصاعد في اليابان… والمناطق الجبلية تعيش على وقع الخوف والدعوات للتدخل العاجل
    • هل حُلت أزمة صلاح وليفربول بعد فيديو الفنان أحمد السقا؟
    • قوائم المنتخبات العربية المشاركة في كأس أمم أفريقيا 2025 | رياضة
    • الراعي: السلام ممكن في لبنان رغم الجراح
    • متى ينتهي زمن الوصاية على الفنان العربي؟
    • اتهام بروس مدرب منتخب جنوب أفريقيا بالإساءة العنصرية | رياضة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الفن السعودي.. بين جيل صنع الوجدان وآخر يعتلي المنصات – أخبار السعودية
    فن

    الفن السعودي.. بين جيل صنع الوجدان وآخر يعتلي المنصات – أخبار السعودية

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأكتوبر 20, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في لحظات الفرح الكبرى تتدفق الذاكرة كما تتدفق الأغاني القديمة في المجالس وفي المقاهي وعلى ألسنة الجماهير. ونحن نعيش وهج تأهل منتخبنا الوطني لبطولة كأس العالم القادمة، نردد بعفوية واعتزاز أغاني الوطن التي حُفرت في وجداننا منذ الصغر «الله الله يا منتخبنا» بصوت الفنان الكبير طلال سلامة، تلك الأغنية التي لم تهرم بل ازدادت شباباً كلما ارتفع صوت الوطن. وسط هذا الفرح العارم يعود السؤال المؤرق إلى الواجهة: أين نجوم الفن السعودي الذين شكّلوا جزءاً من وجداننا؟

    أين تلك الأصوات التي كانت تسكن بيوتنا قبل أن ننام ونحفظها كما نحفظ أناشيد الصباح؟

    أصوات مثل علي عبدالكريم صاحب «يا راوية» و«بنلتقي»، ذلك الصوت الذي كان يملك قدرة عجيبة على شدّ المستمع وإدخاله في عالمه الدافئ. وأين رفيق الطرب عبدالله رشاد بصوته الجهوري الذي صدح بـ«على العقيق اجتمعنا» ولون الدانات الحجازية التي أعاد جمالها ورونقها. وأين صوت الحنين محمد عمر في «يا سارية خبريني» و«نقش على ساعدي»، تلك الأغاني التي ما زالت تُذاع في الإذاعات، وتتناقلها مواقع التواصل، وتُغنى في الأفراح الوطنية، بينما أصحابها غائبون عن المشهد الفني المحلي، وكأنهم خرجوا بلا رجعة. وليس هؤلاء فقط، بل أيضاً يحيى لبان وصالح خيري وعبدالهادي حسين وأسامة عبدالرحيم وحسين العلي وعبدالعزيز المنصور وعباس إبراهيم وسعد جمعة وحسن إسكندراني وفتى رحيمة ومحمد السليمان وغيرهم كثير.. كلهم أسماء صنعت أياماً لا تُنسى وخلّدت لحظات وطنية، لكنها لم تجد مكاناً في حفلات اليوم، ولا في مهرجانات الوطن الكبرى.

    الفن لا يشيخ.. لكن هُمّش

    المفارقة اللافتة أن أغاني هؤلاء الفنانين لم تغب عن ذاكرتنا، بل ظلت جزءاً من الهوية الغنائية السعودية، نغنيها في مناسباتنا، نسمعها في السيارات، في البيوت، في الأندية، في كل مكان.. الجمهور لم ينسَ، بل إن بعض هذه الأغاني تتجاوز في انتشارها أغاني كثير من الأسماء الجديدة، لكن في المقابل اختفى أصحابها من المشهد، وكأن الزمن ابتلعهم! لم نعد نراهم في الاحتفالات الوطنية الكبرى، ولا في المهرجانات الرسمية، ولا حتى في البرامج التلفزيونية التي يُفترض أن تكرم رموز الفن السعودي.
    لم نجد إجابة واضحة، لكن المؤشرات كثيرة؛ هل هو غياب اختياري من الفنانين؟ أم تغييب غير مبرر من الجهات المنظمة؟ أم أن الساحة لم تعد تتسع إلا للوجوه الجديدة؟

    الفن ذاكرة وطنية لا تليق بها الزوايا

    الفن ليس مجرد تسلية بل هو سجل وطني، وأصوات أولئك الفنانين وثّقت مراحل مهمة من تاريخنا الفني والاجتماعي، أغانيهم الوطنية كانت تشعل الحماس، وأغانيهم العاطفية كانت تحكي قصصاً تشبه الناس. عندما تغيب هذه الأصوات عن منصات الاحتفال فإننا لا نخسر مطرباً فقط، بل نخسر جزءاً من الذاكرة الوطنية الحيّة.
    في دول كثيرة يُعاد إحياء رموز الفن على المسارح، ويُستدعون في المناسبات الوطنية الكبرى؛ تكريماً لهم وإثراء للهوية الفنية، أما نحن فنكتفي بترديد أغانيهم دون أن نمنحهم حقهم في الحضور.

    بين السوق والفن.. اختلال كفّة

    ربما لا يمكن إغفال أن المشهد الفني تغيّر اليوم، المهرجانات والفعاليات باتت تُدار بعقلية السوق أكثر من الوجدان، التركيز على الأسماء التي تحقق ضجة في وسائل التواصل، وعلى من يمتلك متابعين أكثر، لا على من يمتلك تاريخاً أعمق، وهنا يخسر الفن الحقيقي مساحته لصالح موجات عابرة، جيل علي عبدالكريم وطلال سلامة ومحمد عمر وعبدالله رشاد لم يكن يمتلك «ترند» بل كان يمتلك جمهوراً صادقاً وأغنية حقيقية تعيش عقوداً، أما اليوم فكثير من الأغاني تختفي بعد أسابيع من صدورها.

    سؤال يجب أن يُسمع

    الغياب لا يعني النسيان، فنحن لم ننسَ، والذاكرة الجمعية للأمة السعودية تحمل هذه الأصوات كما تحمل رائحة الأماكن القديمة، لكن يبقى السؤال العريض الذي لم نجد له إجابة شافية حتى الآن: لماذا لا يعود هؤلاء النجوم للمشهد الفني؟ ولماذا لا تُمنح لهم المنصات التي تليق بتاريخهم؟ هل آن الأوان لإعادة الاعتبار لتلك الأصوات الذهبية؟ هل آن الأوان أن نكرمهم بالحضور لا بالذكريات فقط؟ أم سنواصل الغناء بأصواتهم في الظل بينما تُضاء المنصات لغيرهم؟

    الوفاء للأصوات التي صنعت الفرح

    نحن في زمن الوفرة الفنية، لكن الوفرة لا تعني الطرب الحقيقي إنْ تجاهلنا الأصوات التي شكّلت ملامح الفن السعودي، لابد أن نعيد هؤلاء النجوم إلى الواجهة، ليس من باب العطف، بل من باب الاعتراف بالفضل، فالفنان الذي غنى للوطن قبل 40 عاماً هو من ساهم في بناء الحسّ الوطني الذي نحتفل به اليوم، وغيابه عن الاحتفالات والمناسبات الوطنية والحفلات المحلية خطأ لا يليق بوطن يحتفي بكل من خدمه.
    في النهاية، قد يغيب الفنان عن المشهد، عن الأضواء، لكن صوته لا يغيب، والذاكرة لا تنسى من ترك فيها لحناً وإحساساً صادقاً.

    آل الشيخ.. عرّاب التحول الفني في السعودية

    ختاماً لهذا الحديث يبرز اسم المستشار تركي آل الشيخ كقصة نجاح استثنائية، فهو الرجل الذي لم يكتفِ بدعم جيل معين، بل فتح الأبواب أمام كل الأجيال، لتعود الأصوات القديمة، وتُولد أصوات جديدة في مشهد فني مزدهر، منح الفن السعودي مكانته الحقيقية، وكرم رموزه، وأعاد لهم وهجهم، ووفى بحقهم، في ذاكرة الوطن لم يفرق بين من غنّوا بالأمس ومن يغنون اليوم، بل احتضن الجميع بروح قائد يعرف قيمة الفن في بناء الوجدان، وصناعة الفرح الوطني، لقد أحدث نقلة نوعية جعلت الأغنية السعودية تتقدم الصفوف وتستعيد مكانتها بكل فخر.

    أخبار ذات صلة

     

    أخبار السعودي السعودية الفن المنصات الوجدان بين جيل صنع وآخر يعتلي
    السابقتحديات وانتقادات تواجه حقن التنحيف | أخبار طب وصحة
    التالي فيكتوريا سيكريت رفضت مشاركة عارضة أزياء في العرض الأخير بسبب إصابتها بالسرطان
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    متى ينتهي زمن الوصاية على الفنان العربي؟

    ديسمبر 14, 2025

    قناة روسية تسلط الضوء على فن الزخرفة وفرادتها التاريخية بـ “الغرفة المغربية” في أشهر قصر بمدينة سان بيطرسبورغ يعود للعهد الامبراطوري

    ديسمبر 14, 2025

    حرب السودان.. أوروبا بين دعم الإغاثة واحتواء تهديد الإخوان

    ديسمبر 14, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    2:56 ص, ديسمبر 15, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    انتاج ديسمبر 14, 2025

    نجاح أول تجربة تجمع يين طاقة المد والبطاريات وإنتاج الهيدروجين في العالم

    اكتملت أول تجربة تجمع بين طاقة المد وتخزين البطاريات وإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم بنجاح؛…

    استعدادات مكثفة لنصف نهائي مثير في كأس العرب

    ديسمبر 14, 2025

    أزمة الدببة تتصاعد في اليابان… والمناطق الجبلية تعيش على وقع الخوف والدعوات للتدخل العاجل

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter