We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    تنقية مثيرة للجدل لجأ إليها إيلون ماسك

    يوليو 26, 2025

    وساطة برّاك فشلت… وأيلول أسود؟

    يوليو 26, 2025

    نفط البرازيل عالق بين مطرقة السوق وسندان تعهداتها البيئية

    يوليو 26, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, يوليو 26, 2025
    اخر الأخبار
    • تنقية مثيرة للجدل لجأ إليها إيلون ماسك
    • وساطة برّاك فشلت… وأيلول أسود؟
    • نفط البرازيل عالق بين مطرقة السوق وسندان تعهداتها البيئية
    • غموض يكتنف “بدائل نتنياهو” بعد انسحاب الوفد الإسرائيلي من مفاوضات غزة
    • خبر مصر | رياضة عالمية / الغالى تمنه فيه.. مبابي يتربع على عرش قائمة أغلى المهاجمين فى التاريخ
    • مؤتمر علمي في جامعة الروح القدس يضيء على الإرث الموسيقي العربي
    • أغانٍ فولكلورية وفرق الفنون الشعبية تُنير «ليالينا في العلمين»
    • الشرع وتحدي الأقليات.. هل يرضخ لضغوط الفيدرالية في سوريا؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » مقاومة الفن والكاريكاتير.. كيف يكون الإبداع سلاحا ضد الاحتلال؟ | ثقافة
    فن

    مقاومة الفن والكاريكاتير.. كيف يكون الإبداع سلاحا ضد الاحتلال؟ | ثقافة

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمارس 14, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    مقاومة الفن والكاريكاتير.. كيف يكون الإبداع سلاحا ضد الاحتلال؟ |
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عبر عقود من النضال الفني لفلسطين في محطات من الإبداع الذي نقل الألم والصمود بأبهى ما يمكن، مستلهما دوره الإنساني كقوة ناعمة قادرة على التأثير ووضع الفن في مكانه الصحيح من المعركة، متحفّزا بأغاني المقاومة ورسومات الكاريكاتير ولوحات الفنانين في العالم كلَه.

    في هذه الإضاءات نتوقّف مع 3 تجارب مع الفنان التشكيلي الأردني عمر بدور ورسام الكاريكاتير الفلسطيني علاء اللّقطة والفنان والمنشد السوري يحيى حوّى، تجارب عميقة ومتواصلة، عرفت عبر جغرافيا متنوعة أهمية فلسطين، وكيف يكون الفنان منتميا إلى قضيتها ورسالتها.

    ولأن الفن يعد أداة قوية في نقل معاناة الشعب الفلسطيني وصموده إلى العالم، متخطيا حواجز اللغة والثقافة. فهذه التجارب الثلاث تمثل نماذج حية لكيفية تفاعل الفنانين العرب مع القضية الفلسطينية، وكيفية استخدام أدواتهم الفنية المختلفة كالرسم التشكيلي، أو رسم الكاريكاتير، أو الإنشاد، لتوصيل رسالة فلسطين إلى جمهور أوسع.

    لم يصدق الفنان التشكيلي الأردني “عمر بدور” أنّ ساعات معدودة بثلة قليلة من أصحاب البطولة بطوفان الأقصى استطاعت أن تمسح من العقل هزائم أكثر من 70 عاما عاشتها القضية (الجزيرة)

    بطولة تمسح الهزائم

    وقد وقفنا معهم أولا عند معركة طوفان الأقصى في عامها الأول، وكيف تتجدد في أنفسهم كفنانين، وما الانعكاسات التي يجدها كل منهم في وجدانه، وفي هذا يقول الفنان التشكيلي الأردني عمر بدور إنه يعايش أهل غزة ويقلب عقله وفكره وفنّه بين مشاعر عديدة تتلخص في حالتين أولهما: نشوة الانتصار التي لم يسبق أن عاشها في عمره الذي يزيد على نصف قرن، إذ كان يعيش الهزائم والخوف والذل على حد وصفه، إذ لم يصدق أنّ ساعات معدودة بثلة قليلة من أصحاب البطولة استطاعت أن تمسح من العقل هزائم أكثر من 70 عاما عاشتها القضية.

    أمّا الحالة الثانية فهي “أنني أعيش مع النساء والأطفال والشيوخ وتدمير البيوت والحالة الوحشية التي يعيشها أهلنا في غزة مع المحتل الغاصب، من قصف للبيوت وتدمير للأحلام والنفوس، وتقطيع للأوصال من دون رحمة ولا وازع من شفقة من المحتل وأعوانه، ونعيش الألم الذي يعيشونه حتى بات الأمر يؤثر على نفسياتنا وأهل بيتي وأخص بالكلام عن نفسي، لقد كبرت 50 عاما مرة واحدة”، ويضيف بدور أنّ هذا الألم لم يقف حائلا أمام دوره الفني “ففي كل يوم لي مع المقاومة لوحة وحكاية جديدة، أعيشها على أمل أن أرسم لوحة التحرير القادم”.

    أما رسام الكاريكاتير علاء اللقطة فيقول: “إن هذه الذكرى العظيمة رسمت على الأرض واقعا جديدا، استلهمنا منه كفنانين معاني العزة والكرامة، وبعثت في نفوسنا أملا وسط حالة الإحباط والتردي الذي وصلت إليه الأمة، ولأنني ابنُ غزّة فقد انتشت ريشتي فخرا وتيها بهذه البقعة الصغيرة التي قلبت موازين المنطقة بأسرها، وانطلقت منها شرارة التحرير”.

    أما الفنان يحيى حوّى فلديه “مشاعر عميقة من الحزن والأمل معا” على حد وصفه. ويضيف: “إنني أشعر بالمسؤولية كفنّان لتوثيق هذه الأحداث من خلال الفن الغنائي والإنشادي، وأستذكر دائما في مخيلتي ذكريات الصُّمود لأهلنا وكذلك قصص الشهداء، إذ تدفعني للتعبير عنها بأعمال تخلد هذه التضحيات العظيمة التي يقدّمونها، ويرفع الوعي، ويحافظ على القضية حيّة في وجدان وشباب الأمة.

    الثقة بدور المبدعين

    ينظر الجمهور إلى الفنان بترقّب لما يُنتجه في مثل هذه المحطات المهمة، وهنا وضع السؤال أمام الفنانين: لماذا الأمل المعقود على المبدعين؟

    يقول الفنان عمر بدور إنّه يجد ردود الأفعال الإيجابية عند الجمهور حين يلتقيهم في المؤتمرات فيثنون بشكل كبير على أعماله وكيف يتم تحويلها إلى معارض فنية أو لوحات في المسيرات والفعاليّات، ويصف البدور مثل هذه الردود بسعادة ويقول: “يكفيني هذا الموقف بأنني ساهمت في هذه المعركة، وما ينتظره أهل فلسطين منّي، فأنا أقول دوما إننا نحارب بريشتنا وننتظر أن نحول الريشة إلى بندقية يوما ما، وحول رسالة الفن إلى العالم يقول: تقوم لوحاتنا بتصوير الواقع المرير كخطاب للأمم الأخرى المغيبة عن الحقائق التي يصورها المحتل، فنحن أمام هذا يجب أن نوصل أفكارنا للعالم كي يرى العدوَّ الهمجي المحتل على حقيقته.

    أمّا رسام الكاريكاتير علاء اللقطة فيؤكد بثقة أن الفن يُمثّل المقاومة الناعمة التي تسند المقاومة المسلحة على الأرض، وللفن دور عظيم في معركة الوعي، وتفنيد رواية الاحتلال الكاذبة التي بُني عليها، وفضح جرائمه وهشاشته في آن واحد.

    ويُضيف اللقطة “إن فن الكاريكاتير يمتلك من المقومات ما تمكنه من إيقاظ الضمائر، وتأجيج المشاعر، وحشد الطاقات لنصرة المقاومة، والتبشير بالأمل، وتعزيز صمود شعبنا الفلسطيني ضد حرب الإبادة، فالصورة الرمزية والفن البصري الذي يختزل عشرات المقالات في خطوط بسيطة هو الأقدر والأجدر على تغيير المعادلة والتأريخ للقضية الفلسطينية في أصعب وأعقد مراحلها”، على حد وصفه مشيدا بما قدّمه رسام الكاريكاتير الراحل ناجي العلي من رسالة فنية صادقة وجريئة من أجل فلسطين، فكان قوة ناعمة بريشته ولوحاته.

    ………. pic.twitter.com/PVlKVpUOXl

    — د. علاء اللقطة (@AlaaAllagta) December 16, 2023

    أمّا الفنان يحيى حوّى فلا يبتعد عن هذه الرسالة إذ يقول:” إنّ الفنان يُمثل صوتا مهما للأمة في المحطات التاريخية، فعبر إبداع الفنان يستطيع تحويل الأحداث إلى رموز تبقى للأجيال القادمة، وقد استمعنا وشاهدنا ذلك في عدد كبير من الأغاني لفلسطين”، وحول الأمل المعقود على المبدعين يضيف حوّى: “إنّ هذا يكون نابعا من الإيمان بقدرتهم على إيصال الرسائل بطريقة عاطفية وملهمة، وإنّ تعطّش الجمهور وترقبه للأعمال الفنية فمردُّه لأنها تمس وجدانه، وتمنحه الأمل في المستقبل، في القضايا المصيرية التي تتطلب تضامنا وجدانيا ومحركا عاطفيا مستمرا”.

    كيف ينصر الفنان قضاياه؟

    كان من الضروري أن نسأل ضيوفنا هذا السؤال، لننتقل إلى نماذج عملية نعرف من خلالها أدوارهم الفنية، وإن كان الفنان قادرا على إزعاج المحتل. وفي هذا، ذكر الفنان البدور أن نصرة الفنان لقضاياه تأتي من خلال تمسكه بمبادئه، ومقارعة المحتل بقلمه وفرشاته، ليُظهر للعالم حقيقة هذا العدو، ويكون عونا لإخوانه في فلسطين. وأضاف أن الفنان قادر على إزعاج المحتل، مستشهدا بقصة إحدى لوحاته التي استفزّت الإعلام الإسرائيلي في عهد أرييل شارون وانتشرت في الصحافة والتلفاز.

    أما رسام الكاريكاتير علاء اللقطة فيقول إنّ الاحتلال قد دأب الاحتلال وماكينته الإعلامية الضخمة على مدى عشرات السنين بتصوير الفلسطيني على أنه إنسان متخلف إرهابي، لا حضارة له ولا تاريخ، متعطش للدماء، فيأتي هذا الفن الراقي ليفند هذه الرواية، لأنَّ الفن هو سمو للروح وانعكاس للحضارة، ولغة عالمية لا تحتاج إلى ترجمان، تصل إلى القلوب دون استئذان، وتتوغل إلى الأعماق، وتُحدث زلزالا وأثرا ممتدا”، ويضيف اللقطة حول ما يزعج الاحتلال: “عندما تحاربه بسلاح صامت ناعم لكنه فتاك في نفس الوقت، وعندما تجعل من الضحكة نقمة عليه، وعندما تسخر من قوته المزعومة وتبرز نقاط ضعفه فأنت تصيبه في مقتل”، على حد وصفه.

    ………. pic.twitter.com/PVlKVpUOXl

    — د. علاء اللقطة (@AlaaAllagta) December 16, 2023

    واتفق الفنان حوّى على تراجع حضور الأنشودة والأغنية الوطنية في المرحلة المعاصرة عما كان عليه في محطات نضالية سابقة. وأوضح أن الأناشيد الوطنية كانت جزءا لا يتجزأ من القضية الفلسطينية وكانت أكثر حضورا بسبب طبيعة الحروب والتغطية الإعلامية في السابق.

    ولكن اليوم، مع التحول في وسائل الإعلام إلى وسائل التواصل الاجتماعي، قلّ الإنتاج الفني. وأضاف أن منصات التواصل تقيد الأعمال الفنية الفلسطينية نظرا لحساسيتها، وأن العالم أصبح قرية صغيرة، وهذا يعني أن العمل الثوري في بلد ما قد يُحاسب عليه فنان في جميع دول العالم.

    مسارات التأثير الفنّي

    ولأن المعركة الفنية مؤثرة في الوعي، وخاصة في زمن الإبادة ومقاومتها، فقد كان من الضرورة بمكان السؤال عن المسارات التي يمكن للفن التشكيلي أن يؤثر فيها.

    وعن هذا يُجيب الفنان بدور: “أنْ نُظهر الإبادة الجماعية، ونرسم ونصمم ونظهر بعض الصور التي تغيب مع الأرشفة، بحيث نعيدها فنيا ونظهرها بأسلوب فني مع الترجمات الخاصة بلغات أجنبية لإيصالها لأكبر شريحة في العالم، وقد حصل وما زلنا نرسم ونلون ونترجم الحالات اليومية والإبادة الجماعية ونناشد الضمير العالمي من خلال أعمالنا وأسلوب عرضها بما يخدم هذه القضية”.

    وأكد الفنان البدور على أهمية قيمة الأمل في مضمون الأعمال الفنية، والصمود وما تقوم به المقاومة أمام المحتل، ويرى بدور أنه “على كل فنان في هذه المرحلة أن يترك كل ترف فني، وأن يوجه قلمه وريشته نحو فلسطين في هذه المرحلة، والقلم آثم إن لم تكن ريشته وقلمه في خدمة هذه القضية”.

    أما رسام الكاريكاتير اللقطة فينادي بتعزيز الصمود، وتعظيم المقاومة ورجالها، وإبراز بطولة لم يشهد لها التاريخ مثلا، وصناعة رموز لم تكن موجودة من قبل كالمثلث الأحمر المقلوب والمقاوم الأنيق وفاكهة البطيخ بألوانها الثورية، ويؤكد اللقطة على ضرورة فضح جرائم المحتل وبشاعته من جهة واستنهاض الأمة وأحرار العالم على أرضية التبشير بالأمل والنصر القادم.

    pic.twitter.com/GRQntaodra

    — د. علاء اللقطة (@AlaaAllagta) January 29, 2024

    أما الفنان يحيى حوّى فيرى “ضرورة رفع الروح المعنوية وتعزيز الصمود، وتوحيد الصفوف والمساهمة بنبذ الخلافات، ونقل الرسائل بسرعة وقوة إلى الجماهير، وتأريخ اللحظات الحاسمة والعظيمة والمؤثرة وتخليدها في الذاكرة الجمعية للأمة”، إذ يرى أنها تساهم بشكل كبير في الحشد الجماهيري، وتحفيز الأجيال المتعاقبة للمشاركة في المقاومة بكافة أنواعها وأشكالها ونقل صوت المظلومين إلى أنحاء العالم.

    الإبداع الاحتلال. الفن ثقافة سلاحا ضد كيف مقاومة والكاريكاتير. يكون
    السابقالأوركسترا السعودية تنقل موسيقى المملكة للعالم
    التالي حكومة السيسي فشلت فى مواجهتها ..الأدوية منتهية الصلاحية ظاهرة خطيرة تهدد صحة المرضى فى زمن الانقلاب
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    أغانٍ فولكلورية وفرق الفنون الشعبية تُنير «ليالينا في العلمين»

    يوليو 26, 2025

    ترمب «موهوب موسيقياً» وزوجة ابنه مغنّية… العائلة الأميركية الأولى تهوى الفنّ

    يوليو 26, 2025

    توثيق التراث بالفن التشكيلي – الاتحاد للأخبار

    يوليو 26, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    11:30 ص, يوليو 26, 2025
    temperature icon 29°C
    غائم جزئي
    70 %
    1002 mb
    15 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 20%
    Visibility: 7 km
    Sunrise: 5:45 am
    Sunset: 7:43 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    اخبار عالمية يوليو 26, 2025

    تنقية مثيرة للجدل لجأ إليها إيلون ماسك

    مصدر الصورة في خريف عام 2021، أنجبت شيفون زيليس توأماً من إيلون ماسك بواسطة تقنية…

    وساطة برّاك فشلت… وأيلول أسود؟

    يوليو 26, 2025

    نفط البرازيل عالق بين مطرقة السوق وسندان تعهداتها البيئية

    يوليو 26, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20251٬429 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter