We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائها

    أغسطس 11, 2025

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025

    عواطف وصعوبات صاغت “كونشرتو للكمان والأوركسترا” لتشايكوفسكي

    أغسطس 11, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, أغسطس 11, 2025
    اخر الأخبار
    • هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائها
    • مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن
    • عواطف وصعوبات صاغت “كونشرتو للكمان والأوركسترا” لتشايكوفسكي
    •  المصانع غير المأهولة (المظلمة):  مستقبل التصنيع 
    • صادرات ليبيا من النفط تسجل أعلى مستوى في 5 أشهر
    • وزير الصحة تفقد مستشفيات الهرمل: نعمل على رفع سقف الاعتمادات للمستشفيات
    • الإنتاج الصناعي بالسعودية يتسارع 7.9% في يونيو
    • موسمُ الرياض سعوديًّا… وعقلٌ لا يعجبه العجب!
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حين تهتز دعائم الأسرة: قراءة في تحولات تركيا الاجتماعية
    مجتمع

    حين تهتز دعائم الأسرة: قراءة في تحولات تركيا الاجتماعية

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comيونيو 23, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ترك برس

    سلط تقرير تحليلي للسياسي والبرلماني التركي السابق ياسين أقطاي، الضوء على أزمة البنية الأسرية في تركيا في ظل التحولات الاجتماعية والتحديات القانونية والتعليمية المتسارعة، مشيرا إلى ارتفاع معدلات الطلاق، وتراجع الخصوبة، وتأخر سن الزواج، وتزايد العيش الفردي، مما يهدد تماسك الأسرة التركية.

    وناقش التقرير بصحيفة يني شفق المبادرات الوطنية، مثل إعلان “عام الأسرة”، والجهود الفكرية والنقابية المبذولة، من خلال ورش العمل والمداخلات الأكاديمية، لتشخيص الأزمة واقتراح حلول عملية، مقدما قراءة نقدية للسياسات المحلية والدولية.

    وأوضح أقطاي كيف ساهمت العولمة، والتعليم الجامعي المفرط، والتشريعات المستوردة، في تقويض دور الأسرة، داعيًا إلى إصلاح شامل يبدأ من إعادة بناء الدوافع الوجودية لتكوين أسر قوية، بوصفها نواة المقاومة الثقافية والهوية المجتمعية.

    وفيما يلي نص التقرير:

    تشهد البنية الأسرية في تركيا تهديدات خطيرة باتت تثير قلقًا متزايدًا مع انعكاس التحولات الاجتماعية المتسارعة على الأرقام والإحصائيات. فتشير الإحصائيات إلى ارتفاع معدلات الطلاق، وتزايد أعداد الأفراد الذين يعيشون بمفردهم، وارتفاع متوسط سن الزواج، واتجاه مجتمعنا نحو الشيخوخة، إلى جانب تراجع معدلات الخصوبة، التي باتت تحظى باهتمام بالغ في الآونة الأخيرة. ولا شك أن هذه المعدلات تمثل أعراضًا لتزعزع البنية الأسرية التي لطالما كانت مصدر فخر واعتزاز للمجتمع التركي، مما دفع رئاسة الجمهورية لإعلان العام الجاري “عام الأسرة”، ومن أبرز أهداف هذا الإعلان هو تحفيز المختصين على التفكير الجاد في قضايا الأسرة ورفع الوعي المجتمعي بها.

    فالعلماء والجامعات والديموغرافيون والمتخصصون في الشريعة مطالبون اليوم بأن يتعاونوا في حملة وطنية بشكل جماعي أو فردي لتشخيص الوضع الراهن للأسرة، وتحديد مكامن الخلل إن وُجدت، والتفكير في سبل الإصلاح. غير أن الأمر لا يقتصر على جهود هؤلاء وحدهم، وإلا لكان الأمر سهلا، فالتحديات الأسرية التي نواجهها تتطلب تعبئة شاملة لجميع مؤسسات المجتمع وشرائحه.

    وفي هذا السياق، نظمت نقابة “ديانت – سان” يوم الثلاثاء الماضي في أنقرة ورشة عمل حول الأسرة ليوم واحد بعنوان: “السياسات العالمية، والإعلام، والقانون، ومستقبل الأسرة”. وقد أظهرت هذه الورشة إرادة حقيقية من جانب الجناح النقابي في المؤسسة الدينية لتحمّل المسؤولية والمساهمة الفاعلة في هذا الشأن. وقد شارك في الورشة رئيس اتحاد نقابات موظفي القطاع العام “ميمور-سن” علي يالشين، ورئيس نقابة “ديانت-سن” علي يلدز، إلى جانب الأستاذ الدكتور صفوت كوسى، المعروف بأبحاثه الطويلة في قضايا الأسرة، والذي قدّم المحاضرة الافتتاحية مستعرضًا أبعاد المشكلة من منظور إسلامي شامل. تلا ذلك حلقة نقاشية شارك فيها كل من أرغون يلدريم، وأمير كايا، ونائب رئيس الشؤون الدينية برهان إيشليان، وسبيل أرسلان. وفي الجلسة التالية، شارك محمد باقي أوزتورك، وجلال تورر، وأولفت جورجولو، وعدنان بولانت بال أوغلو، وشعبان كوندي، ومياسة يافوز آلتن تاش، وهوليا يلماز، وسامية قورقماز، الذين قدموا تحليلات معمقة للتحديات التي نواجهها في حياتنا الأسرية في ظل العولمة والتحولات المجتمعية والتشريعات القانونية.

    إن الطرح الذي حاولت سيبال أرسلان بناءه حول عبارة “كان البيت موجودا أولًا”، والتي اختارها أرغون يلدرم عنوانا لكتابه، قد شكّل في الحقيقة أساسًا متينًا وتحذيرا مهمًا للأسرة المسلمة. وبحسب يلدرم، فإن “البيت” في القرآن الكريم لا يُشير فقط إلى أول بيت أُسِّس للناس في مكة، أي الكعبة بيت الله، بل يُمثل كذلك أمرًا إلهيًا يُؤكّد أن وجود الإنسان لا يكتمل إلا بالبيت، ومن ثمّ الأسرة، بوصفها ضرورة وجودية. وبالتالي فإن التحولات التي شهدتها الأسرة من شكلها البدائي إلى الأسرة الزراعية فالصناعية وصولاً إلى ما بعد الحديثة لا يمثل تطوراً مقبولاً أو قدراً محتوماً، بل هو انحراف عن المسار الصحيح.

    ومن المؤكد أن جانبًا من التغير الذي تتعرض له الأسرة يرتبط بسياساتنا المحلية في هذا البلد، لكن جزءًا كبيرًا ومهمًا منه يتعلق بالتطورات العالمية. فعندما نراقب العولمة نجد أن العوامل التي تهدد الأسرة بشكل عام لا تؤثر على الأسرة التركية حدها، بل تمسّ المؤسسة الأسرية برمّتها على مستوى العالم. ففي دراسة اجتماعية أجريتها عام 2001 في الولايات المتحدة، لفت انتباهي بشدة الدوافع العميقة وراء التزام طائفة المورمون بحماس شديد بقيم الحياة الأسرية، وحرصت على توثيق دوافع هذا التعلّق حينها. ولكن حين عدت مؤخرًا لتحديث تلك الدراسة وجدت أن معدلات الطلاق وانخفاض الخصوبة لديهم لا تقل عما نواجهه، رغم وجود دوافع دينية قوية للغاية تشجع على الإنجاب لدى المورمون.

    أما في تركيا فسبق أن ذكرنا أن للسياسات المحلية المتبعة، إلى جانب العوامل العالمية التي تؤثر سلبًا على الحياة الأسرية، آثارًا بالغة الخطورة. فالإفراط في توسع التعليم الجامعي والتعليم الإلزامي لمدة 12 عامًا يؤدي إلى تأخير انخراط الشباب في سوق العمل وتكوين أسرة إلى مراحل متقدمة في العمر، مما يترك أثرًا سلبيًا بالغًا على بنية الأسرة.

    من جهة أخرى، من السهل أن نلاحظ أن السياسات التي وُضعت بدعوى “حماية المرأة” لم تُفلح في تحقيق هذا الهدف، بل أدّت إلى تقويض الأدوار الطبيعية للرجل والمرأة، ودَفعت الأفراد إلى سلوكيات غير متوقعة، وفتحت الباب على مصراعيه أمام تصاعد العنف. وهذه ليست قضية يمكن تحليلها وحلّها بنهج نسوي. فقد تراكمت لدينا خبرات واسعة تُظهر العواقب القانونية والاجتماعية الكارثية المترتبة على جعل “شهادة المرأة وحدها” أساسًا قانونيًا في ما يُسمّى بسياسات حماية المرأة.

    كانت مداخلة الأستاذ الدكتور علي قرة حول “الاغتراب القانوني” الذي نعيشه – بدءًا من قانون الأحوال المدنية السويسري وانتهاءً باتفاقية إسطنبول – ذات أهمية بالغة. فقد قدّم تحليلاً نقديًا للوضع القانوني الراهن الذي جعل من مسألة الطلاق، بما يتضمنه من أحكام النفقة وظلم غير متكافئ بحق الرجل، جرحًا اجتماعيًا نازفًا. وأشار إلى أن أحد المبادئ القرآنية ـ الذي كنت أفكر فيه منذ مدة طويلة ـ يمكن أن يُسهم في تقديم حلول واقعية، وهذا المبدأ مستمد من الآية 35 من سورة النساء:

    “وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا.”

    هذه الآية التي تدعو إلى تعيين حكمين من أهل الزوجين في حال تعرض الزواج لخطر التفكك، تؤكد أن الطلاق يجب أن يكون الحل الأخير بعد استنفاد سبل الصلح والتفاهم، وتحول دون اللجوء السريع إلى مراكز الشرطة إثر أي خلاف، مما يفتح بابًا لا رجعة فيه للكراهية والضغينة. غير أن الواقع اليوم مختلف؛ إذ بات من السهل الوصول إلى مرحلة “إبعاد الزوج”، دون أي اعتبار لاحتمال أن تكون المرأة نفسها قد مارست العنف أو وجهت اتهامات باطلة. في حين أن حكمين من كبار العائلة، ممن يعرفون الطرفين جيدًا، يمكنهم حل الخلافات بشكل أكثر إنسانية ومسؤولية ونفعًا للطرفين.

    في الواقع، إضافة إلى كل ما ذكر فإن أول إجراء مؤسسي يجب اتخاذه لتعزيز الأسرة هو إعادة النظر في سياسات التعليم الجامعي، وتعزيز التعليم المهني بدلًا من التعليم الإلزامي لمدة 12 عامًا، وبالتالي خفض سن الانخراط بالعمل وتكوين أسرة، وزيادة التحفيز على الإنجاب.

    وهنا يُطرح سؤال جوهري: ما الذي يمكن أن يحفزنا على بناء أسرة قوية؟ وما الذي سيدفعنا لتحمل مسؤولية هذه الأسرة، ورعايتها وخدمتها؟ إن كان دافعنا مجرد البحث عن “أسرة سعيدة” بمفهومها المادي الضيق فلا فائدة، فقد قوض علم الاجتماع هذا النموذج باللذة، والأنانية، وثقافة الترفيه والاستهلاك العالمية.

    إن ما يدفع الغزّيين إلى الإنجاب بكثرة هو ذاته ما يجب أن يحفز المجتمعات المسلمة اليوم على التمسك بدوافع أقوى لتكوين أسر كبيرة وقوية، فليس هنالك حل آخر. وإذا كانت الأمة الإسلامية خاضعة للاحتلال فإن أول ما استهدف فيها هو الأسرة، وبالتالي يجب أن تبدأ المقاومة منها أيضا. إن مواجهة هذا الاحتلال تبدأ بأخذ زمام المبادرة في بناء أسرة قوية وواسعة، والاستعداد لتحمل المشقة والمعاناة في سبيلها، بل الرغبة في تلك المعاناة، والسعي إليها.

    الأسرة الاجتماعية تحولات تركيا تهتز حين دعائم في قراءة
    السابقالحجار: اللبنانيون جميعاً يتطلعون إلى إبعاد لبنان عن أي أخطار
    التالي المكسيك تصطدم بـ«الأخضر» في ربع النهائي… وأميركا تواجه كوستاريكا
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025

    صادرات ليبيا من النفط تسجل أعلى مستوى في 5 أشهر

    أغسطس 11, 2025

    “تذويت الرقمنة” تعبيرٌ ورؤية شخصية شُمولية في ظل الثورة الصناعية الخامسة

    أغسطس 11, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    10:08 ص, أغسطس 11, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    اخبار عالمية أغسطس 11, 2025

    هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائها

    في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي…

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025

    عواطف وصعوبات صاغت “كونشرتو للكمان والأوركسترا” لتشايكوفسكي

    أغسطس 11, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬308 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter