We value your privacy

We use cookies to enhance your browsing experience, serve personalised ads or content, and analyse our traffic. By clicking "Accept All", you consent to our use of cookies.

Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025

    عواطف وصعوبات صاغت “كونشرتو للكمان والأوركسترا” لتشايكوفسكي

    أغسطس 11, 2025

     المصانع غير المأهولة (المظلمة):  مستقبل التصنيع 

    أغسطس 11, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, أغسطس 11, 2025
    اخر الأخبار
    • مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن
    • عواطف وصعوبات صاغت “كونشرتو للكمان والأوركسترا” لتشايكوفسكي
    •  المصانع غير المأهولة (المظلمة):  مستقبل التصنيع 
    • صادرات ليبيا من النفط تسجل أعلى مستوى في 5 أشهر
    • وزير الصحة تفقد مستشفيات الهرمل: نعمل على رفع سقف الاعتمادات للمستشفيات
    • الإنتاج الصناعي بالسعودية يتسارع 7.9% في يونيو
    • موسمُ الرياض سعوديًّا… وعقلٌ لا يعجبه العجب!
    • “تذويت الرقمنة” تعبيرٌ ورؤية شخصية شُمولية في ظل الثورة الصناعية الخامسة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » فن اليوميات العربية.. نبش أسرار الكتابة الذاتية في دراسة نقدية جديدة | ثقافة
    فن

    فن اليوميات العربية.. نبش أسرار الكتابة الذاتية في دراسة نقدية جديدة | ثقافة

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمارس 14, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    فن اليوميات العربية.. نبش أسرار الكتابة الذاتية في دراسة نقدية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يمثل فن اليوميات فنا عريقا في العالم شرقا وغربا إلا أن تداوله عربيا إبداعا ونقدا ظل محتشما وما زالت المكتبة العربية فقيرة على مستوى إنتاج اليوميات ونقدها وتحليلها مقارنة بمكتبات العالم.

    غير أنه منذ سنوات قليلة عرفت المدونة العربية تطورا مهما بفضل ورشات الكتابة والجوائز والترجمات التي تعنى بهذا الفن، كما بدأت البحوث تنجز في هذا المجال في الجامعات العربية وخارجها ولعل أول كتاب عربي عني بفن اليوميات هو للناقد المغربي صدوق نور الدين تحت عنوان “الذات والعالم” والذي دارت فصوله حول تجربة كتابة اليوميات في الأدب المغربي المكتوب بالعربية والفرنسية: محمد شكري، عبد اللطيف اللعبي، عبد الله العروي ومحمد خير الدين.

    وصدر حديثا عن دار خريف كتاب آخر للباحثة التونسية نجوى عمامي تحت عنوان “اليوميات الخاصة في الأدب العربي الحديث” وهو أول بحث جامعي في مستوى الدكتوراه ينشر حول فن اليوميات العربية. قدم للكتاب الأكاديمي المعروف محمد القاضي المنشغل بأدب السيرة الذاتية نقدا وترجمة. وكانت الباحثة قد أصدرت قبله كتاب “قراءة نقدية في يوميات أبي القاسم الشابي” وكتابا إبداعيا في فن اليوميات تحت عنوان “يوميات امرأة حالمة”.

    أول كتاب عربي عني بفن اليوميات هو للناقد المغربي صدوق نور الدين تحت عنوان “الذات والعالم” (الجزيرة)

    كتابة الذات

    ينطلق الكتاب من إدراج كتابة اليوميات ضمن ما يسمى بكتابة الذات، وهو أدب، كما تقول الكاتبة، ظهر في أوروبا بداية من القرن الـ18، وفيه الكتابة تقوم على محورية الذات وبالأنا الفردي. تتجه أولا وقبل كل شيء إلى كاتبها. فتنبع من الذات وتتجه إليها بصورة ارتدادية” وهو أدب ملتصق بالذات ويذكّر بتلك المقاربة الشهيرة للسيرة الذاتية باعتبارها حالة تطابق بين المؤلف والراوي والشخصية”. ومن ثم فاليوميات فرع من فروع هذا الأدب الذي يحتفي بالذات وينجز بها وعنها.

    وقد قسمت الباحثة كتابها إلى 4 أبواب هي: ميلاد جنس أدبي جديد في أوروبا، اليوميات الخاصة في النقد العربي، نشوئية اليوميات في المدونة العربية، وخصائص اليوميات في المدونة العربية.

    فن اليوميات

    في ظل التباس الآراء حول فن اليوميات، انشغلت الباحثة برصد حركة تقعيد هذا الفن الذي تعاملت معه في كتابها باعتباره جنسا أدبيا، وعادت إلى المنظرين والنقاد الفرنسيين تحديدا وفي مقدمتهم فيليب لوجون وكاثرين بوغارت وبيلاريس ديديي وميشال لولو والن جيرار، بيار باشي وفرنسواز سيموني تونان.

    وحاولت الكاتبة أن تجمع الآراء المختلفة لهؤلاء الباحثين والنقاد حول اليوميات وعناصرها وأصول التسمية في اللغات اللاتينية وعلاقة اليوميات بالصحافة، وقدمت كل تعريف اجترحه ناقد من هؤلاء لليوميات، وظل تعريف فيليب لوجون أهم التعريفات التي تتخطى كل المساءلات وتفلت من كل نقد عندما قدم تعريفه لليوميات بعد أن درسها أعواما بـ”سلسلة آثار مؤرخة” ليكون هذا التعريف المختزل أكثر التعريفات ذكاء ولم يعبره تحديد جديد.

    وانتهت الباحثة إلى أن هذه التعريفات تتقاطع في مجملها وتعكس دخول الشعوب الأوروبية في عصر ما بعد العائلة أو الفردانية “فاليوميات بنت عصرها وانعكاس للصورة المعبرة عنها كما كانت الرواية والقصة في زمن سابق”، غير أننا لا نجاري الباحثة في ربط هذه النشأة لليوميات بالعولمة التي جاءت متأخرة عن تكريس هذا النوع من الكتابة الموغل في التاريخ الأوروبي والغربي بشكل عام. كما أن اليوميات وإن نشأت في السرية وظل جزء منها ملتزم بالسرية فإنه تحرر مبكرا منها في الثقافة الإنجلوفونية التي تطور فيها تطورا كبيرا كما أنه عاش حياة معلنة في روسيا وفرنسا منذ بداية القرن الـ20 عندما كان كاتب مثل ديستويوفسكي صاحب يوميات كاتب ويكتبها وينشرها في مجلات خاصة وكذلك فعل أندريه جيد.

    أما في باب اليوميات الخاصة في النقد العربي فقد اهتمت الباحثة بتجارب النقد الأدبي التونسي بداية من محمد فريد غازي وفوزي الزمرلي إلى ما قدمته الباحثة جليلة طريطر التي أطرت هذا البحث والتي ترجمت كتاب بايتريس ديدي “اليوميات الحميمة” بـ”اليوميات الخاصة”، وتجربة كمال الرياحي في نقد اليوميات العالمية والعربية من خلال البحوث والدراسات وورشات الكتابة ودروسه في جامعة تورنتو حول فن اليوميات في العالم غير أن الباحثة لم تنتبه إلى كتاب المغربي صدوق نور الدين وهو عمل مهم ورائد في هذا المجال وإن اقتصر على المدونة المغربية.

    وانشغل هذا القسم بالفصل بين الكلمة وجنس الكتاب، حين نبهت الباحثة إلى أن عددا من الأعمال الأدبية حملت عبارة يوميات في عناوينها من دون أن تكون يوميات، وأحدثت لبسا في التلقي من مثل “يوميات نائب في الأرياف” لتوفيق الحكيم، أو أن تأخذ بعض الأعمال الأدبية شكل اليوميات عوض الفصول كما هو الحال عند واسيني الأعرج في روايته “مي ليالي إيزيس كوبيا”، أو عند نوال السعداوي “امرأة تحدث في الشمس”، أو سالم السويسي في يوميات بطال أو يوميات عباس محمود العقاد والتي هي مجموعة من المقالات، وأحمد علبي في يوميات مجنون ليلى.

    وأحسب هنا أن المدونة التي اعتمدتها الباحثة كانت ضعيفة وتفاوت مستوى الأعمال والتجارب خاصة أن البحث لا يعنى باليوميات بل باليوميات في الأدب العربي. ولكننا نرجع ذلك إلى صعوبة الوصول إلى النصوص وضبط للمدونة وزمنية البحث وإكراهاته ودور المؤطر الذي من واجبه أن يوجهها التوجيه الصحيح.

    نبهت الباحثة إلى أن عددا من الأعمال الأدبية حملت عبارة يوميات في عناوينها من دون أن تكون يوميات
    نبهت عمامي إلى أن عددا من الأعمال الأدبية حملت عبارة يوميات في عناوينها من دون أن تكون يوميات، أو أن تأخذ بعض الأعمال الأدبية شكل اليوميات عوض الفصول (الجزيرة)

    اليوميات العربية

    يمثل فصل نشوئية اليوميات في المدون العربية أحد أهم فصول الكتاب، وانشغل هذا البحث في تقصي فن اليوميات عند خليل السكاكيني وعند أبي القاسم الشابي وطرحت من خلالهما قضية المخطوط، فالمخطوط كما بين ذلك المنظر الفرنسي فيليب لوجون “ليس مرحلة مؤقتة موجهة إلى أن تكون مصبوبة بإعادة النسخ والطباعة” بل المخطوط هوية اليوميات واليوميات لا نسخ منها بل هي عمل فريد في نسخة واحدة. لكن المشكلة عربيا كما تقول الباحثة أن “الباحث في موضوع اليوميات في الأدب العربي الحديث يواجه بأمر غريب يخيب انتظاراته، يتمثل في استحالة الاطلاع على المخطوط الغائب أو المغيّب الذي خطه الكاتب على الورق في سرية مطلقة”، فمثلا مخطوط يوميات الشابي لا أثر لها ويروى أنها تحت يد كاتب آخر وهو ذات الأمر الذي حدث مع مذكرات محمد العريبي التي لم يفلح أحد في تونس من استرجاعها من كاتب اعترف أنها يملكها ويملك وثائق أخرى له ونشر بعضها في مجلة الحياة الثقافية.

    وما يحسب لبحث نجوى عمامي أنها نبهت إلى أن يوميات الشابي غير مكتملة ووقع تحريرها وهو ما تؤكده يومية منشورة في مجلة الفكر سنة 1960 وما أشار إليه الناقد محمد فريد غازي في بحثه عن يوميات الشابي غير أن مالك المخطوطة المحامي إبراهيم بورقعة لم يسلم المخطوط لأحد واختفى إلى اليوم كما اختفى مخطوط العريبي.

    رسائل البشروش إلى أبي القاسم الشابي (الجزيرة)
    رسائل البشروش إلى أبي القاسم الشابي (الجزيرة)

    ولكن تقصي الباحثة يكشف أن المخطوط قد يكون عاد إلى العائلة وتتساءل الباحثة لماذا لم تفرج العائلة عن اليوميات كاملة كما فعلت مع بقية أعمال الشابي، والحق أن عائلة الشابي تعكف منذ مدة على نشر ما تخلد عندها من نصوص ومخطوطات متعلقة بالشابي وقد نشرت سنة 2021 قصائد لم يسبق أن نشرت.

    كما نشرت سنة 2024 رسائل البشروش إلى أبي القاسم الشابي ونأمل أن تنشر اليوميات في نسخة معدلة ومزيدة تشمل ما سقط منها وتحمل بعض صور المخطوط.

    ما يجب أن ننبه إليه الباحثة هنا أن الكتاب إذا شارك فيه اثنان، كما هو الحال مع كتابة فيليب لوجون وكاثرين بوغارت لا يجب في متن البحث أن ننسبه إلى الأشهر منهما، وللأسف هذا ما يحدث مع عدد من الباحثين عندما يتناولون كتب الفرنسيين جيل دولوز وفيليكس غواتري فينسبون المقتطفات إلى جيل دولوز مهملين غواتري مع أن الكتب ليس مقسمة إلى فصول كل فصل موقع باسم صاحبه.

    انفتاح على اليوميات العربية المعاصرة

    ما يحسب لهذا المصنف النقدي توقفه عند تجارب معاصرة في فن اليوميات منها تجربة الكاتب التونسي حسونة المصباحي وتجربة صنع الله إبراهيم. وهما تجربتان مختلفان كليا واحد سجنية مع صنع الله إبراهيم وكانت عرضية وطارئة ويمكن أن نصفها بالاضطرارية، والأخرى مشروع أدبي متكامل ومستمر، مما جعل حسونة المصباحي يراكم عددا مهما من اليوميات تجاوزت الآن 5 مصنفات وهو بذلك يتصدر كتاب اليوميات في العالم العربي.

    ومع ذلك فإن هذا القسم أيضا أنهكته التجارب المتفاوتة على مستوى أدبي فاختلطت تجارب المتعمقين مثل حسونة المصباحي وصنع الله إبراهيم وجمال الغيطاني وعبد الله العروي بتجربة الحبيب بوزكورة وغيره وهي تجارب ضعيفة على مستوى أدبي وإن انتمت إلى اليوميات لكن إقحامها ضمن اليوميات الأدبية فيه مبالغة، ونفس الشيء مع أحمد الحمروني فلم نجد مبررات منهجية تقحم هذه الأسماء وهذه التجارب جنبا إلى جنب مع كبار المبدعين العرب.

    ونُرجع ذلك مرة أخرى إلى مشاكل في الإشراف وإلى إكراهات البحث وندرة الأعمال في فن اليوميات والوصول إليها ورغبة الباحثة في تنويع المدونة والتجارب.

    أنواع اليوميات

    حاول البحث أن يتقصى أنواع اليوميات في المدونة العربية واستنادا إلى بياتريس ديديي وفيليب لوجون وعدد من النقاد الآخرين خلصت الباحثة إلى أن اليوميات تنقسم إلى اثنين: الأولى يوميات شخصية وفي خانتها وضعت أعمال خليل السكاكيني وعبده الزيات وحسونة المصباحي والتي دارت حول الغربة وذات الكاتب والكتابة وتقويم النفس وشواغل الحياة والذات والحياة العاطفية، والثانية اليوميات الخارجية كيوميات الثورة مع الصغير أولا أحمد أو يوميات السجن كيوميات أحمد شطورو وعالم السياسة والأدب والنشاط الحزبي.

    هكذا تقدم لنا نجوى عمامي مدخلا لعالم اليوميات ونشأته في الأدب العربي ونحسب أن هذا المبحث يحتاج مزيدا من التعمق باعتباره مبحثا بكرا وجديدا في النقد العربي ولم يقع التطرق إليه إلا لماما عبر دراسات متفرقة كما يحتاج النظر في المدونة العربية إلماما بالمنتج العالمي في هذا الفن الذي تجاوز الأدب ليمس فنونا أخرى كالرسم والسينما والمسرح والفن التاسع الكوميكس. ورغم أهمية المراجع الفرنسية المعتمدة فإن الدراسات الإنجلوفونية تطورت في هذا المجال ووجب الانتباه إليها.

    كما أن ملاحظة الدكتور محمد القاضي في المقدمة حول ضرورة الاهتمام أكثر بمدخل عن الكتابة عن الذات قبل التوغل في اليوميات كانت ملاحظة منهجية مهمة. كما يحتاج البحث في اليوميات العربية إلى قراءتها في ضوء التحولات الاجتماعية والسياسية في العالم العربي فاليوميات التي كتبها نخبة الفنانين والأدباء والمفكرين والمؤرخين جديرة بأن تقرأ قراءة أشمل من الإنشائية والتقنية لفهم طبيعة الواقع الذي أنتجها ولفهم المرحلة وإعادة إدراكها لا وفق كتب التاريخ الرسمي بل وفق ما كتبه المبدع العربي سرا وعلنا.

    أسرار الذاتية العربية. الكتابة اليوميات ثقافة جديدة دراسة فن في نبش نقدية
    السابقعن مارسيلو سڨيرسكي إسرائيليًا منشقًّا ومفكّكًا مجتمع الاحتلال
    التالي دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    أغسطس 11, 2025

    صادرات ليبيا من النفط تسجل أعلى مستوى في 5 أشهر

    أغسطس 11, 2025

    موسمُ الرياض سعوديًّا… وعقلٌ لا يعجبه العجب!

    أغسطس 11, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    طقس
    بيروت, LB
    9:34 ص, أغسطس 11, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    التكريم مش محسوبيات … هبل #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music

    يونيو 29, 2025

    نجوى كرم 5 stars ??? لا #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #music #نجوى_كرم

    يونيو 28, 2025

    بودكاست “مين مفكر حالك” | الملحن “سمير صفير”

    يونيو 27, 2025

    سمير صفير : eee kifeayaaa lekk #حوارات #اكسبلور #تيك_توك #ترند #فن #إلهام #music

    يونيو 25, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    فن أغسطس 11, 2025

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا | فن

    10/8/2025-|آخر تحديث: 16:34 (توقيت مكة)تخلّى الموسيقي اللبناني مارسيل خليفة في الحفلة التي أحياها مساء أمس…

    عواطف وصعوبات صاغت “كونشرتو للكمان والأوركسترا” لتشايكوفسكي

    أغسطس 11, 2025

     المصانع غير المأهولة (المظلمة):  مستقبل التصنيع 

    أغسطس 11, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬308 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025311 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter