Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    نمو متصاعد لصناعة الأفلام في السعودية

    ديسمبر 15, 2025

    ساوندستورم 2025 تمنحك تجارب استثائية تنبض بالإيقاعات وعروض الموسيقى

    ديسمبر 15, 2025

    ردود فعل دولية تستنكر إطلاق النار بشاطئ بوندي الأسترالي

    ديسمبر 15, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 15, 2025
    اخر الأخبار
    • نمو متصاعد لصناعة الأفلام في السعودية
    • ساوندستورم 2025 تمنحك تجارب استثائية تنبض بالإيقاعات وعروض الموسيقى
    • ردود فعل دولية تستنكر إطلاق النار بشاطئ بوندي الأسترالي
    • إنتاج 482 ألف قنطار من الزيتون بمعسكر
    • قلة النوم تهدد الصحة وطول العمر
    • نجاح أول تجربة تجمع يين طاقة المد والبطاريات وإنتاج الهيدروجين في العالم
    • استعدادات مكثفة لنصف نهائي مثير في كأس العرب
    • أزمة الدببة تتصاعد في اليابان… والمناطق الجبلية تعيش على وقع الخوف والدعوات للتدخل العاجل
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » “العدالة والتنمية” صنع تحول تركيا ويقود مستقبلها
    اخبار عالمية

    “العدالة والتنمية” صنع تحول تركيا ويقود مستقبلها

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comأغسطس 20, 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي

    أنقرة- وُلد الحزب الأكثر أهمية في التاريخ السياسي ل تركيا وأبرز الفاعلين السياسيين في أغسطس/آب 2001، وبعد نحو عام واحد فقط من تأسيسه، خاض أول انتخابات وحقق فوزا كاسحا أوصله إلى السلطة.

    يتولّى حزب العدالة والتنمية ، الذي يترأسه رجب طيب أردوغان الحكم منذ ما يقارب ربع قرن، ويحتفل الحزب في مثل هذه الأيام بالذكرى الـ24 لتأسيسه.

    سيُذكر حزب العدالة والتنمية في التاريخ السياسي التركي بما مر به من أزمات سياسية، وما قام به من إصلاحات وتجديدات، وبما أحدثه من تحولات في البلاد، في تاريخ الجمهورية الممتد إلى 100 عام.

    وبالتالي لا يوجد حزب آخر ولا زعيم سياسي آخر استمر في السلطة بلا انقطاع لمدة 22 عاما، ومن هذه الزاوية وحدها، فقد حاز موقعا تاريخيا فريدا.

    وقد أجرت الجزيرة نت حوارا حول مسيرة الـ24 عاما مع شخصية بارزة شغلت مواقع مهمة داخل الحزب، سواء في البيروقراطية أو في الكوادر السياسية، وزير الداخلية السابق، نائب بورصة، والنائب الحالي لرئيس حزب العدالة والتنمية، الرجل الثاني في الحزب بعد أردوغان، أفكان آلا . وفي ما يأتي نص الحوار:

    *

    تحتفلون بالذكرى الـ24 لتأسيس حزبكم، وفي الوقت ذاته تمضون في عامكم الـ23 في الحكم، أعتقد أنه لا يوجد حزب آخر في تاريخ الجمهورية بقي في السلطة هذه المدة الطويلة من دون انقطاع، ما سرّ هذا الاستمرار الطويل في الحكم؟

    إن التحول المذهل الذي قدّمه حزب العدالة والتنمية باعتباره عنوان النجاح في تركيا، أمر واضح للعيان، فمنذ تأسيسه وحتى اليوم، حقق الحزب في مجالات عديدة إنجازات ملموسة وإصلاحات تركت آثارا باقية في السياسة والحياة العامة في تركيا.

    وما يقف وراء هذه النجاحات ليس فقط مكاسب الماضي، بل أيضا الرؤية الإستراتيجية بعيدة المدى التي تبناها الحزب، فمنذ يوم تأسيسه، جعل الحزب من حل المشكلات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي تواجه تركيا، وإعادة تموضع البلاد على محور التنمية، هدفا أساسيا له.

    ورؤية “قرن تركيا” تعكس بوضوح أن الحزب يمتلك خريطة طريق تمثل آمال البلاد في المرحلة المقبلة، ومن هذا المنطلق، وضع حزب العدالة والتنمية نفسه ليس فقط عنوان نجاح الحاضر، بل أيضا عنوان نجاح وتطور تركيا المستقبلية.

    وعلى صعيد العلاقات الدولية، جعل الحزب من تركيا فاعلا أكثر تأثيرا وقادرا على المبادرة بما يتجاوز حدود تركيا القديمة، فقد رفع الحزب -بخطواته في مجالات من الصناعات الدفاعية إلى الاقتصاد، ومن الاستقرار السياسي إلى الاستثمارات في البنية التحتية والتكنولوجيا- مكانة تركيا إلى مستوى قوة إقليمية، وفاعل عالمي.

    كثيرا ما نتحدث عن استثمارات البنية التحتية المادية، كالطرق، والجسور، والقطارات السريعة، والأنفاق، لكن الإصلاحات السياسية التي أنجزت في تلك الفترة لا تقل أهمية، لقد أحدثنا تحولا سياسيا في تركيا؛ أنشأنا ما يشبه “الطرق السريعة السياسية”، غيّرنا البنية الفوقية للسياسة، رسّخنا سيادة إرادة الأمة في إدارة الدولة، وألغينا هيمنة بؤر الوصاية على الساحة السياسية، وهكذا صارت المؤسسات قادرة على القيام بمهامها، واستقر النظام السياسي في البلاد.

    عرضنا على الشعب تعديلا دستوريا يجعل انتخاب الرئيس يتم مباشرة من قبل الشعب حتى لا تتكرر الأزمات السابقة، وقد أقره الشعب في استفتاء بنسبة 69% بـ”نعم”، وهكذا بدأ لأول مرة عهد انتخاب الرئيس مباشرة من الشعب، وكان السيد رجب طيب أردوغان أول رئيس للجمهورية يُنتخب بشكل مباشر من قبل الشعب، ثم واصل الفوز في الانتخابات وأدار البلاد باستقرار سياسي.

    أما ليلة 15 يوليو/تموز 2016، فقد عاشت تركيا أحد أحلك وأخطر المنعطفات في تاريخها، إذ حاولت منظمة إرهابية خائنة متغلغلة في أجهزة الدولة أن تغتصب إرادة الأمة وتدفع البلاد إلى الفوضى عبر انقلاب عسكري، لكن هذه المحاولة أُفشلت بفضل القيادة الحازمة لرئيس جمهوريتنا السيد رجب طيب أردوغان، وبفضل ثقة شعبنا بقائده.

    والخطوات التي اتخذناها في تركيا لم تقتصر على المجال السياسي فحسب، بل ظهرت نتائج ملموسة في الاقتصاد والبنية التحتية أيضا، فمن مشروع (السيارة الكهربائية) “توغ” إلى مشاريع القطارات السريعة، ومن الطرق المقسمة إلى الطرق السريعة، ومن مرمراي إلى نفق أوراسيا، جرى تنفيذ استثمارات لا تحصى، وهذه في طليعة الخطوات الملموسة لمسيرة التنمية في تركيا.

    كما تؤكد المؤشرات الاقتصادية هذا التقدم، فقد ارتفع نصيب الفرد من الدخل القومي منذ عام 2001 إلى اليوم بمعدل 5 أضعاف، وهذا يُعد خطوة مهمة نحو الانتقال إلى شريحة الدخل الأعلى، ونحن عازمون على تنفيذ الإصلاحات اللازمة للحفاظ على هذا المستوى.

    أي أننا ننتهج سياسة تعزز الاستقرار داخل حدودنا وحولنا على حد سواء، وكل هذه النجاحات تحققت من خلال تغيير الفهم السياسي والبنية الذهنية، لقد أردنا أن نُخرج تركيا من حالة الانشغال الدائم بمشكلاتها الداخلية، ونقلها إلى موقع أقوى وأكثر تأثيرا.


    مصدر الصورة
    أفكان آلا: في عهد حكومات الحزب باتت الصناعات الدفاعية محط أنظار العالم (الأناضول)

    *

    خلال سنوات حكمكم الطويلة، حققتم عديدا من الإنجازات المهمة، ولكن إذا أردتم ترتيب هذه الإنجازات حسب الأهمية، ما أول خمسة إنجازات لحزب العدالة والتنمية؟

    جميع إنجازاتنا تستحق أن تُصنَّف ضمن المراتب الخمس الأولى، فمن التعليم إلى الصحة، ومن الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية إلى المشاريع التكنولوجية، خطونا خطوات ملموسة ودائمة في كل مجال من مجالات تركيا، ولكن من الطبيعي أن بعض التغييرات والمكاسب في بعض المجالات كانت ذات طابع تحويلي.

    أولا أزلنا العقبات والقيود المفروضة على حرية الدين والمعتقد، أنهينا آثار انقلاب 28 فبراير/شباط الذي وُصف بالانقلاب ما بعد الحداثي، وألغينا جميع الترتيبات والقيود والحظر التي فُرضت في تلك الفترة ضد حرية الدين والمعتقد.

    من ناحية أخرى، كان الكفاح ضد الوصاية وإرساء العلاقة الصحيحة بين الدولة والأمة أحد أهم نجاحاتنا، لقد شهدت تركيا في الماضي فترات لم تنعكس فيها إرادة الشعب بشكل كامل على إدارة الدولة بسبب بعض العوائق الهيكلية.

    أما في استثمارات البنية التحتية، فقد قفزت تركيا قفزة كبيرة إلى الأمام، فالطرق المزدوجة، والطرق السريعة، ومشاريع مثل مرمراي ونفق أوراسيا تحت مضيق إسطنبول، والجسور المشيدة على مضيقي إسطنبول وجناق قلعة ومعبر الخليج، وخطوط القطارات السريعة، والسدود التي برزت كمشاريع على المستوى العالمي، إضافة إلى مطار إسطنبول الذي جعل من المدينة مركزا عالميا، كلها أمثلة ملموسة على هذه الطفرة.

    وفي عهد حكومات حزب العدالة والتنمية، اتخذت تركيا خطوات تاريخية في مجال الصناعات الدفاعية التي باتت محط أنظار العالم، لقد أصبحنا اليوم بلدا قادرا على تصدير منتجات الصناعات الدفاعية إلى عديد من دول العالم.

    *

    لم يكن تأثير رئيس الحزب أردوغان وحزب العدالة والتنمية محدودا بتركيا فقط، بل كان له وقع على العالم الإسلامي أيضا، حيث أسهما في التغيير والتحول في كثير من القضايا، خاصة أنكم أظهرتم إمكانية التعايش بين الإسلام والديمقراطية، هل تعتقدون أنكم أوجدتم نموذجا جديدا وتيارا سياسيا خاصا بكم؟

    بادئ ذي بدء، يجب أن نوضح الأمر بشكل صريح، إن حزب العدالة والتنمية ورئيس جمهوريتنا أردوغان، يُنظر إليهما ليس فقط في تركيا، بل أيضا في العالم الإسلامي، كقيادة وحركة سياسية أسهما بشكل كبير في تحول الحياة السياسية والاجتماعية.

    فقد أظهرت تركيا في عهد حزب العدالة والتنمية من خلال تعزيز الآليات الديمقراطية أن الإسلام والديمقراطية يمكن أن يجتمعا معا بشكل عملي وملموس، وهذا لم يكن مجرد أطروحة سياسية أو خطاب نظري، بل برهانا على إمكانية تطبيق هذا النموذج على أرض الواقع.

    وقد لقيت هذه التجربة صدى واسعا في العالم الإسلامي، فالتحول الذي عاشته تركيا شكل مصدر إلهام لعديد من الحركات والأحزاب السياسية في بلدان أخرى، فقد أظهرنا عمليا أنه من الممكن لإرادة الشعب الديمقراطية أن توجه السياسة من خلال الانتخابات.

    وفي هذا السياق، يمكن القول إن حزب العدالة والتنمية قد أوجد بالفعل نموذجا جديدا وتيارا سياسيا، هذا النموذج لا يهدف فقط إلى تفعيل العمليات الديمقراطية، بل يسعى أيضا إلى تشجيع مشاركة مختلف فئات المجتمع في الحياة السياسية.

    وعند النظر إلى المبادئ الأساسية للإسلام، يتضح أكثر فأكثر في ظل التحولات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي يواجهها المجتمع الصناعي الحديث ومجتمع ما بعد الصناعة، ما تحمله هذه المبادئ من قيم وأهمية عالمية في يومنا هذا.

    *

    تغيّرت تركيا كثيرا بعد وصولكم إلى السلطة عام 2002، فقد أصبحت قوة فاعلة على مستوى المنطقة والعالم، كما أنها باتت تحتل موقعا مختلفا اقتصاديا وعسكريا وسياسيا بين الدول الإسلامية، إلامَ تعزون هذه التحولات وما ديناميكيتها الأساسية؟

    إن التحول الذي شهدته تركيا منذ عام 2002 تأثر بشكل كبير بكل من الديناميكيات الداخلية وبالظروف الإقليمية والدولية، وقبل كل شيء، فقد لعبت الإصلاحات السياسية والاقتصادية التي تم تنفيذها بقيادة حزب العدالة والتنمية دورا محوريا في هذا التغيير.

    أما اقتصاديا، فقد تمكنت تركيا من تحويل البنية الهشة التي ورثتها عن مرحلة ما قبل 2002 بشكل سريع، فقد أُطلقت إصلاحات كبرى على المستوى الكلي، ونُفذت استثمارات واسعة في البنية التحتية، ومشاريع في مجالات الطاقة والنقل، إلى جانب دعم الإنتاج والاستثمار في التكنولوجيا.

    وفي المجال العسكري والأمني، تبنت تركيا إستراتيجية تقوم على التحديث والتركيز على الإنتاج المحلي، وقد تم تعزيز قدرات الصناعات الدفاعية عبر مشاريع وطنية ومحلية، الأمر الذي جعل تركيا لا تكتفي بتأمين أمنها القومي فحسب، بل تتحول أيضا إلى قوة إستراتيجية تسهم في تعزيز الاستقرار في أزمات المنطقة.

    أما على صعيد العلاقات الدولية، فقد تحولت تركيا من كونها لاعبا محدودا ضمن نطاقها الإقليمي القريب إلى دولة قادرة على المبادرة والتأثير في القضايا الإقليمية والدولية، فاليوم من الشرق الأوسط إلى البلقان، ومن القوقاز إلى أفريقيا، أصبحت مواقف تركيا ومبادراتها محل اعتبار من قبل مختلف الأطراف.

    وخلاصة القول إن التحول التركي منذ 2002 يستند إلى مجموعة مترابطة من العوامل؛ الإصلاحات الديمقراطية، وتحقيق الاستقرار السياسي، والنمو الاقتصادي والاستثمارات في البنية التحتية، وتطوير الصناعات الدفاعية، واعتماد سياسة خارجية نشطة وفعّالة. إن هذا النهج الشامل جعل من تركيا قوة مختلفة وفاعلة على المستويين الإقليمي والعالمي.

    تركيا اليوم تحتل موقعا رياديا بين الدول الإسلامية اقتصاديا وعسكريا وسياسيا، وهذا الموقع سيزداد قوة عبر مواصلة الإصلاحات والخطوات الإستراتيجية في المرحلة المقبلة.

    *

    تسعى تركيا من جهة إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، ومن جهة أخرى إلى إقامة علاقات أقوى وأكثر كثافة مع الدول الإسلامية، أي أنها تتبع سياسة التوازن، ومع ذلك يشهد العالم تغيرات كبيرة في الوقت نفسه، كيف تخططون لوضع بلدكم في المستقبل؟

    السياسة الخارجية لتركيا اليوم لا تُدار بمنظار التوازن الكلاسيكي فحسب، بل تُسير عبر نهج دبلوماسي متعدد الأبعاد وفعّال، والأساس الذي يقوم عليه هذا النهج هو تبني تركيا -بوصفها فاعلا إقليميا وعالميا- سياسة خارجية تدعم السلام والاستقرار، لا ترتكز فقط على المصالح الذاتية.

    المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي تشكل مرحلة حاسمة، إذ تسهم في تقريب الإصلاحات الديمقراطية والاقتصادية التركية من المعايير الدولية، كما أن تركيا بوصفها دولة مسلمة تشارك في هذه المفاوضات، تمثل نموذجا يُحتذى به لكل من مجتمعها المحلي والعالم الإسلامي.

    بهذا الإطار، تحظى تركيا بموقع إستراتيجي، وتواصل بحزم عملية زيادة تأثيرها على المستوى العالمي. السياسة الخارجية المتعددة الأبعاد والفعّالة لتركيا لا تقتصر على أوروبا فقط، بل تمتد من آسيا الوسطى إلى أفريقيا، حيث تُطبق الدبلوماسية القيادية بفاعلية. على سبيل المثال، أسهمت تركيا في مناطق مثل أوكرانيا، والحرب الروسية، وسوريا، وليبيا، وقره باغ عبر منظار متعدد الأبعاد لضمان السلام والاستقرار. كما أبرمت اتفاقيات تعاون اقتصادي وسياسي مع دول أفريقية لدعم التنمية الإقليمية والأمن. هذا النهج يظهر قدرة تركيا على حل الأزمات ودعم الاستقرار الإقليمي.

    بالنظر إلى المستقبل، تهدف تركيا إلى مواصلة هذا النهج المتعدد الأبعاد في السياسة الخارجية، وتعزيز موقعها بوصفها وسيطا موثوقا وميسرا لحل الأزمات الدولية.

    *

    ما هدف حزبكم في الانتخابات المقبلة في تركيا؟

    يتمثل الهدف الأساسي لحزبنا في مواصلة مسيرتنا عبر تعزيز استقرار تركيا وتنميتها وأمنها.

    لقد أظهر شعبنا دائما ثقته بفخامة رئيس الجمهورية، وهذه الثقة نتيجة مباشرة لنهج الرئيس الحازم والمرتكز على المواطنين “ماذا يقول الشعب، وما الذي يطالب به الحق؟”.

    باختصار، الهدف من الانتخابات المقبلة بالنسبة لحزبنا هو تعزيز المكتسبات الوطنية، ومواصلة الإصلاحات والمشاريع، ورفع مستوى تركيا إلى موقع أقوى وأكثر فعالية بما يتوافق مع إرادة شعبنا.

    إن القيادة الحازمة والرؤية المستقبلية للرئيس، جنبا إلى جنب الهوية السياسية الإصلاحية لحزب العدالة والتنمية، وباستمرار الدعم الشعبي، تخلق ديناميكيات أساسية تتيح الحفاظ على الاستقرار السياسي وتسريع التحول المؤسسي، بما يضمن تنفيذ الأهداف المحددة بنجاح.

    العدالة تحول تركيا صنع مستقبلها والتنمية ويقود
    السابقالفن رسالة وطنية.. مهرجان «طرب» يؤكد ريادة مصر في القوة الناعمة وسط أجواء احتفالية
    التالي تشارلز ليونغ لـ”هي”: Chaumet تسير على درب التجدد وتروي حكايتها بطابع أكثر حداثة
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ردود فعل دولية تستنكر إطلاق النار بشاطئ بوندي الأسترالي

    ديسمبر 15, 2025

    هل حُلت أزمة صلاح وليفربول بعد فيديو الفنان أحمد السقا؟

    ديسمبر 14, 2025

    زيلينسكي يتخلى عن حلم انضمام أوكرانيا للناتو

    ديسمبر 14, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    5:37 ص, ديسمبر 15, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    انتاج ديسمبر 15, 2025

    نمو متصاعد لصناعة الأفلام في السعودية

    جدة – واس: أسدل مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي الستار على دورته الخامسة، مؤكّدًا مكانته…

    ساوندستورم 2025 تمنحك تجارب استثائية تنبض بالإيقاعات وعروض الموسيقى

    ديسمبر 15, 2025

    ردود فعل دولية تستنكر إطلاق النار بشاطئ بوندي الأسترالي

    ديسمبر 15, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter